الامارات 7 -
يُعرف الألماس كأحد أشهر وأصلب الأحجار الكريمة، ويتكون بشكل رئيسي من الكربون النقي الذي يتشكل طبيعياً دون تدخل بشري. أما السوليتير، فهو يشير إلى أي قطعة مجوهرات تحتوي على حجر كريم واحد فقط. في حالة كان الحجر ألماسًا، يسمى "ألماس سوليتير".
الفرق بين السوليتير والألماس:
من حيث عدد الأحجار:
السوليتير يتميز بحجر واحد فقط في المجوهرات، سواء كان ألماسًا أو حجرًا كريمًا آخر. غالبًا ما يُستخدم خاتم السوليتير في طلب الزواج كرمز للارتباط بشخص واحد.
أما في المجوهرات الماسية، فتكون القطعة مرصعة بعدد من فصوص الألماس بأحجام وأشكال مختلفة، وتستخدم للتزين بشكل عام.
من حيث الوفرة والحجم:
يتميز السوليتير بالندرة والتفرد، نظرًا لحجم الحجر الكبير نسبيًا الذي يُستخدم في القطعة. وعادةً ما يزن حجر السوليتير نحو 0.30 قيراط، مما يجعله أكثر تميزًا وقيمة.
أما في المجوهرات الماسية، يمكن استخدام فصوص أصغر حجمًا يتم ترتيبها بطرق مبتكرة.
من حيث شكل القطع:
في السوليتير، يُعرض الحجر الكريم غالبًا كما هو في شكله الطبيعي، وغالبًا ما يُفضل الألماس المستدير بشكل مثالي.
بينما في المجوهرات الماسية، يمكن تشكيل الألماس إلى العديد من الأشكال المختلفة لتحقيق التألق والبريق المطلوب.
من حيث اللمعان والبريق:
يتسم السوليتير بلمعان واضح وبريق مميز بفضل حجم الحجر، الذي يسمح بمرور الضوء بشكل مميز.
في المجوهرات الماسية، يعتمد البريق على العدد الكبير من فصوص الألماس الصغيرة.
من حيث وجود أحجار أخرى:
المجوهرات الماسية يمكن أن تحتوي على أحجار كريمة أخرى مثل الزمرد والياقوت، ما يضيف تنوعًا في الألوان.
في السوليتير، لا يتم إضافة أي أحجار أخرى، ويقتصر التصميم على الحجر الكريم نفسه مع حزام بسيط من الذهب.
يُعرف الألماس كأحد أشهر وأصلب الأحجار الكريمة، ويتكون بشكل رئيسي من الكربون النقي الذي يتشكل طبيعياً دون تدخل بشري. أما السوليتير، فهو يشير إلى أي قطعة مجوهرات تحتوي على حجر كريم واحد فقط. في حالة كان الحجر ألماسًا، يسمى "ألماس سوليتير".
الفرق بين السوليتير والألماس:
من حيث عدد الأحجار:
السوليتير يتميز بحجر واحد فقط في المجوهرات، سواء كان ألماسًا أو حجرًا كريمًا آخر. غالبًا ما يُستخدم خاتم السوليتير في طلب الزواج كرمز للارتباط بشخص واحد.
أما في المجوهرات الماسية، فتكون القطعة مرصعة بعدد من فصوص الألماس بأحجام وأشكال مختلفة، وتستخدم للتزين بشكل عام.
من حيث الوفرة والحجم:
يتميز السوليتير بالندرة والتفرد، نظرًا لحجم الحجر الكبير نسبيًا الذي يُستخدم في القطعة. وعادةً ما يزن حجر السوليتير نحو 0.30 قيراط، مما يجعله أكثر تميزًا وقيمة.
أما في المجوهرات الماسية، يمكن استخدام فصوص أصغر حجمًا يتم ترتيبها بطرق مبتكرة.
من حيث شكل القطع:
في السوليتير، يُعرض الحجر الكريم غالبًا كما هو في شكله الطبيعي، وغالبًا ما يُفضل الألماس المستدير بشكل مثالي.
بينما في المجوهرات الماسية، يمكن تشكيل الألماس إلى العديد من الأشكال المختلفة لتحقيق التألق والبريق المطلوب.
من حيث اللمعان والبريق:
يتسم السوليتير بلمعان واضح وبريق مميز بفضل حجم الحجر، الذي يسمح بمرور الضوء بشكل مميز.
في المجوهرات الماسية، يعتمد البريق على العدد الكبير من فصوص الألماس الصغيرة.
من حيث وجود أحجار أخرى:
المجوهرات الماسية يمكن أن تحتوي على أحجار كريمة أخرى مثل الزمرد والياقوت، ما يضيف تنوعًا في الألوان.
في السوليتير، لا يتم إضافة أي أحجار أخرى، ويقتصر التصميم على الحجر الكريم نفسه مع حزام بسيط من الذهب.