الامارات 7 - الشمس هي نجم غازي ينتمي إلى المجموعة الشمسية، وتدور حولها الكواكب، بما في ذلك الأرض، إلى جانب العديد من الأجرام السماوية الأخرى مثل النيازك والكويكبات والمذنبات، التي تخضع لنظام مداري ثابت. تتكون الشمس نتيجة تفاعلات الهيليوم، حيث تكون سرعة الهيليوم في مركزها أقل مقارنة بأقطابها. تصل درجة حرارة باطن الشمس إلى 15 مليون درجة مئوية، بينما تبلغ درجة حرارة سطحها حوالي 6000 درجة مئوية. في هذا المقال، سنستعرض الخصائص الطبيعية للشمس، بالإضافة إلى بعض خصائص الطاقة التي تنتجها.
الخصائص الطبيعية للشمس
يبلغ قطر الشمس حوالي 1,392,000 كيلومتر، أي ما يعادل 109 أضعاف قطر الأرض، كما أن حجمها أكبر من حجم الأرض بمليون مرة. تبعد الشمس عن الأرض بمسافة تقدر بنحو 400 كيلومتر، مما يجعلها تبدو أصغر من القمر عند رؤيتها من الأرض. تُصنَّف الشمس ضمن الفئة "G2"، مما يجعلها من أكبر وأشد النجوم المتوسطة حرارة، ومع ذلك، هناك نجوم تفوقها حجماً تُعرف بالنجوم الزرقاء.
تعد الشمس أقرب النجوم إلى الأرض، مما يتيح رؤية سطوعها بوضوح. وتفوق درجة حرارتها حرارة الأرض بدرجات هائلة، إذ يقدَّر أن ما يصل إلى الأرض من حرارة الشمس هو جزءان من بليون من إجمالي الطاقة التي تصدر عنها. يبلغ عمر الشمس حوالي 4.6 مليار سنة، وتشكل كتلتها 99.8% من كتلة المجموعة الشمسية، حيث تزيد كتلتها عن كتلة الأرض بمقدار 333 ألف مرة، كما تفوق كتلة كوكب المشتري، وهو أكبر كواكب المجموعة الشمسية، بمقدار 1047 مرة.
تتمتع الشمس بجاذبية هائلة بفضل حجمها الضخم، مما يمكنها من التحكم في مدارات الكواكب. وتساعد هذه الجاذبية أيضاً في الحفاظ على الغازات الضرورية لاستمرار توهجها. إضافةً إلى ذلك، تدور الشمس حول نفسها، كما أنها تتحرك في مدار داخل مجرة درب التبانة، تمامًا كما تدور الأرض حول الشمس وحول محورها، حيث تستغرق الشمس نحو شهر واحد لإكمال دورة حول نفسها.
خصائص الطاقة الشمسية
تعد حلاً مثالياً للمناطق النائية التي لا تصلها شبكات الكهرباء، إذ إنها متاحة للجميع دون تكلفة أو احتكار.
طاقة نظيفة وصديقة للبيئة، فهي لا تنتج أي ملوثات، كما أنها طاقة صامتة لا تتطلب تشغيل آلات أو مضخات تصدر ضجيجاً.
تُستخدم كمصدر رئيسي للطاقة الكهربائية في التطبيقات الفضائية.
لا تتطلب صيانة دورية، مما يجعلها خيارًا اقتصادياً ومستدامًا.
الخصائص الطبيعية للشمس
يبلغ قطر الشمس حوالي 1,392,000 كيلومتر، أي ما يعادل 109 أضعاف قطر الأرض، كما أن حجمها أكبر من حجم الأرض بمليون مرة. تبعد الشمس عن الأرض بمسافة تقدر بنحو 400 كيلومتر، مما يجعلها تبدو أصغر من القمر عند رؤيتها من الأرض. تُصنَّف الشمس ضمن الفئة "G2"، مما يجعلها من أكبر وأشد النجوم المتوسطة حرارة، ومع ذلك، هناك نجوم تفوقها حجماً تُعرف بالنجوم الزرقاء.
تعد الشمس أقرب النجوم إلى الأرض، مما يتيح رؤية سطوعها بوضوح. وتفوق درجة حرارتها حرارة الأرض بدرجات هائلة، إذ يقدَّر أن ما يصل إلى الأرض من حرارة الشمس هو جزءان من بليون من إجمالي الطاقة التي تصدر عنها. يبلغ عمر الشمس حوالي 4.6 مليار سنة، وتشكل كتلتها 99.8% من كتلة المجموعة الشمسية، حيث تزيد كتلتها عن كتلة الأرض بمقدار 333 ألف مرة، كما تفوق كتلة كوكب المشتري، وهو أكبر كواكب المجموعة الشمسية، بمقدار 1047 مرة.
تتمتع الشمس بجاذبية هائلة بفضل حجمها الضخم، مما يمكنها من التحكم في مدارات الكواكب. وتساعد هذه الجاذبية أيضاً في الحفاظ على الغازات الضرورية لاستمرار توهجها. إضافةً إلى ذلك، تدور الشمس حول نفسها، كما أنها تتحرك في مدار داخل مجرة درب التبانة، تمامًا كما تدور الأرض حول الشمس وحول محورها، حيث تستغرق الشمس نحو شهر واحد لإكمال دورة حول نفسها.
خصائص الطاقة الشمسية
تعد حلاً مثالياً للمناطق النائية التي لا تصلها شبكات الكهرباء، إذ إنها متاحة للجميع دون تكلفة أو احتكار.
طاقة نظيفة وصديقة للبيئة، فهي لا تنتج أي ملوثات، كما أنها طاقة صامتة لا تتطلب تشغيل آلات أو مضخات تصدر ضجيجاً.
تُستخدم كمصدر رئيسي للطاقة الكهربائية في التطبيقات الفضائية.
لا تتطلب صيانة دورية، مما يجعلها خيارًا اقتصادياً ومستدامًا.