الامارات 7 - كوكب الأرض هو جسم صخري يُعد من أكبر كواكب النظام الشمسي من حيث الحجم والكتلة. يتميز بكثافة عالية وجاذبية قوية مقارنة بالكواكب الأخرى، كما أنه يمتلك أقوى مجال مغناطيسي وأسرع دوران. يعد الأرض الكوكب الوحيد في النظام الشمسي الذي يوفر ظروفًا مناسبة لحياة الإنسان بفضل توفر الأوكسجين والطعام وجميع متطلبات الحياة.
في العصور القديمة، كان يُعتقد أن شكل الأرض دائري، ولكن مع تقدم العلم، اكتشف العلماء أن شكلها كرويٌ مفلطح عند القطبين الشمالي والجنوبي ومنبعج عند خط الاستواء. هذا الانبعاج هو ما يسبب حركة الأرض الدائرية ويجعل قطرها عند خط الاستواء أكبر بحوالي 43 كيلومترًا من قطرها عند القطبين.
يتكون كوكب الأرض بشكل رئيسي من الحديد، الأوكسجين، السيليكون، المغنيسيوم، الكبريت، الكالسيوم، والألمنيوم. وتنجذب العناصر الثقيلة نحو مركز الأرض بينما تبقى العناصر الأخف في الطبقات الخارجية. الحديد هو المكون الأساسي للنواة، بينما تتكون القشرة من الأوكسجين وعناصر صخرية تكون أكسيدات في الغالب. وتعد عناصر مثل الكلور، الكبريت، والفلور من العناصر المهمة أيضًا.
من الناحية الهيكلية، يتكون كوكب الأرض من عدة طبقات. الطبقة الخارجية هي القشرة الصلبة التي يبلغ سمكها حوالي 50 كيلومترًا، وتتكون أساسًا من معادن خفيفة مثل السليكات. يختلف سمك القشرة حسب المنطقة؛ فهي أسمك تحت القارات وأرفع تحت المسطحات المائية. تحت القشرة، يوجد الغلاف الصخري الذي يشمل القشرة والجزء العلوي من الوشاح، ويتميز بالصلابة والبرودة. أسفل ذلك، يوجد نطاق الانسياب الذي يتكون من الوشاح العلوي، ويتميز باللين واللزوجة التي تسمح بالحركة الصخرية.
نشأت الأرض مثل بقية الكواكب في النظام الشمسي، حيث يعتقد الجيولوجي جورج بفون أن الشمس اصطدمت وتفككت إلى أجزاء تفرقت في الفضاء لتتكون الكواكب. وخلال سبعة أزمنة تاريخية، تطورت الأرض لتأخذ شكلها الحالي. كانت الفترة الأولى عبارة عن كتلة ملتهبة، ثم بدأت القشرة في التصلب تدريجيًا في الفترة الثانية. في الفترة الثالثة، تكثفت الأبخرة وتكونت الترسبات البحرية، مما سمح بظهور الحياة. الفترة الرابعة شهدت نشاطات بركانية كبيرة، بينما في الخامسة عاد الهدوء للأرض. في الفترة السادسة، حدث تشقق في القشرة مما مهد لظهور الحياة البشرية، وفي الفترة السابعة، سيطر الإنسان على الأرض وتستمر هذه المرحلة حتى تبرد الأرض ويختفي فيها الحياة.
في العصور القديمة، كان يُعتقد أن شكل الأرض دائري، ولكن مع تقدم العلم، اكتشف العلماء أن شكلها كرويٌ مفلطح عند القطبين الشمالي والجنوبي ومنبعج عند خط الاستواء. هذا الانبعاج هو ما يسبب حركة الأرض الدائرية ويجعل قطرها عند خط الاستواء أكبر بحوالي 43 كيلومترًا من قطرها عند القطبين.
يتكون كوكب الأرض بشكل رئيسي من الحديد، الأوكسجين، السيليكون، المغنيسيوم، الكبريت، الكالسيوم، والألمنيوم. وتنجذب العناصر الثقيلة نحو مركز الأرض بينما تبقى العناصر الأخف في الطبقات الخارجية. الحديد هو المكون الأساسي للنواة، بينما تتكون القشرة من الأوكسجين وعناصر صخرية تكون أكسيدات في الغالب. وتعد عناصر مثل الكلور، الكبريت، والفلور من العناصر المهمة أيضًا.
من الناحية الهيكلية، يتكون كوكب الأرض من عدة طبقات. الطبقة الخارجية هي القشرة الصلبة التي يبلغ سمكها حوالي 50 كيلومترًا، وتتكون أساسًا من معادن خفيفة مثل السليكات. يختلف سمك القشرة حسب المنطقة؛ فهي أسمك تحت القارات وأرفع تحت المسطحات المائية. تحت القشرة، يوجد الغلاف الصخري الذي يشمل القشرة والجزء العلوي من الوشاح، ويتميز بالصلابة والبرودة. أسفل ذلك، يوجد نطاق الانسياب الذي يتكون من الوشاح العلوي، ويتميز باللين واللزوجة التي تسمح بالحركة الصخرية.
نشأت الأرض مثل بقية الكواكب في النظام الشمسي، حيث يعتقد الجيولوجي جورج بفون أن الشمس اصطدمت وتفككت إلى أجزاء تفرقت في الفضاء لتتكون الكواكب. وخلال سبعة أزمنة تاريخية، تطورت الأرض لتأخذ شكلها الحالي. كانت الفترة الأولى عبارة عن كتلة ملتهبة، ثم بدأت القشرة في التصلب تدريجيًا في الفترة الثانية. في الفترة الثالثة، تكثفت الأبخرة وتكونت الترسبات البحرية، مما سمح بظهور الحياة. الفترة الرابعة شهدت نشاطات بركانية كبيرة، بينما في الخامسة عاد الهدوء للأرض. في الفترة السادسة، حدث تشقق في القشرة مما مهد لظهور الحياة البشرية، وفي الفترة السابعة، سيطر الإنسان على الأرض وتستمر هذه المرحلة حتى تبرد الأرض ويختفي فيها الحياة.