الامارات 7 - الطبيعة هي مفهوم شامل يشمل كل ما في الكون من مكونات حياتية وغير حياتية، باستثناء تدخلات الإنسان التي تُعتبر عناصر صناعية أو من صنعه. كما يتم استبعاد الظواهر الكونية الخارقة من تعريفها. تمتد الطبيعة من أصغر مكوناتها مثل الذرة إلى أكبرها كما في الكون الواسع.
استخدامات مفهوم الطبيعة متعددة ومتنوعة، حيث استخدمها العلماء في عدة معاني، منها:
الطبيعة البشرية: تشير إلى العقل البشري الإبداعي في مختلف المجالات، بما في ذلك الفنون.
الأنشطة الطبيعية: كل ما تفعله الكائنات الحية من نباتات وحيوانات دون تدخل خارجي من الإنسان.
المملكة العامة: تشمل جميع أنواع النباتات والحيوانات.
التغيرات غير الحية: مثل الظواهر الجوية والجيولوجية والمكونات المادية التي تسبب هذه التغيرات.
البيئة الطبيعية: تتضمن الحياة البرية مثل الحيوانات والغابات والشواطئ، وأيضًا كل ما بقي في حالته الأصلية رغم التدخل البشري.
أما بالنسبة لدور الإنسان في الطبيعة، فهو يتنوع إلى جانبين رئيسيين:
الدور السلبي: حيث يقوم الإنسان بالاستغلال المفرط للطبيعة لتحقيق التقدم والتطور، مما أدى إلى تدهور البيئة. تشمل هذه التأثيرات تدمير المساحات الخضراء وزيادة التصحر بسبب قطع الأشجار والرعي الجائر، إضافة إلى التوسع العمراني الذي قلص الغابات والمناطق الحرجية. كما أثر بناء السدود على مجاري الأنهار وجفف الأنهار الفرعية، مما أدى إلى موت العديد من الكائنات الحية.
الدور الإيجابي: يعكس هذا الجانب الوعي المتزايد لدى بعض الأفراد والمؤسسات بأهمية الحفاظ على الطبيعة. تم تكثيف الجهود لزراعة الأشجار واستصلاح الأراضي، وإنشاء المحميات لحماية النباتات والحيوانات، إلى جانب قوانين تهدف لحماية البيئة من الاستغلال العشوائي لمواردها.
استخدامات مفهوم الطبيعة متعددة ومتنوعة، حيث استخدمها العلماء في عدة معاني، منها:
الطبيعة البشرية: تشير إلى العقل البشري الإبداعي في مختلف المجالات، بما في ذلك الفنون.
الأنشطة الطبيعية: كل ما تفعله الكائنات الحية من نباتات وحيوانات دون تدخل خارجي من الإنسان.
المملكة العامة: تشمل جميع أنواع النباتات والحيوانات.
التغيرات غير الحية: مثل الظواهر الجوية والجيولوجية والمكونات المادية التي تسبب هذه التغيرات.
البيئة الطبيعية: تتضمن الحياة البرية مثل الحيوانات والغابات والشواطئ، وأيضًا كل ما بقي في حالته الأصلية رغم التدخل البشري.
أما بالنسبة لدور الإنسان في الطبيعة، فهو يتنوع إلى جانبين رئيسيين:
الدور السلبي: حيث يقوم الإنسان بالاستغلال المفرط للطبيعة لتحقيق التقدم والتطور، مما أدى إلى تدهور البيئة. تشمل هذه التأثيرات تدمير المساحات الخضراء وزيادة التصحر بسبب قطع الأشجار والرعي الجائر، إضافة إلى التوسع العمراني الذي قلص الغابات والمناطق الحرجية. كما أثر بناء السدود على مجاري الأنهار وجفف الأنهار الفرعية، مما أدى إلى موت العديد من الكائنات الحية.
الدور الإيجابي: يعكس هذا الجانب الوعي المتزايد لدى بعض الأفراد والمؤسسات بأهمية الحفاظ على الطبيعة. تم تكثيف الجهود لزراعة الأشجار واستصلاح الأراضي، وإنشاء المحميات لحماية النباتات والحيوانات، إلى جانب قوانين تهدف لحماية البيئة من الاستغلال العشوائي لمواردها.