الامارات 7 - تُعد الأنشطة البشرية السبب الرئيسي لتغير المناخ وارتفاع درجات حرارة الأرض في الخمسين عامًا الأخيرة، حيث أدت الأنشطة الصناعية إلى زيادة مستويات الغازات الدفيئة مثل ثاني أكسيد الكربون، الميثان، وأكسيد النيتروجين في الغلاف الجوي بشكل كبير. ومنذ بداية الثورة الصناعية، بدأ الإنسان في حرق كميات متزايدة من الوقود الأحفوري، مما أدى إلى تراكم ثاني أكسيد الكربون في الجو، بالإضافة إلى قطع الأشجار وتحويل الغابات إلى أراضٍ زراعية، مما ساهم في ظاهرة الاحتباس الحراري.
وفيما يلي بعض من الأنشطة البشرية التي تؤدي إلى تغير المناخ:
إزالة الغابات: تعتبر من أهم الأسباب البشرية لتغير المناخ، حيث تُقلع الأشجار لخلق مساحات للزراعة أو بناء المنشآت، مما يساهم في إطلاق ثاني أكسيد الكربون المخزون في الأشجار، وزيادة تأثير الاحتباس الحراري. كما يؤثر ذلك على نمط الأمطار ويزيد من امتصاص الأرض للطاقة الحرارية، مما يساهم في الاحترار العالمي.
الزراعة: تشمل الزراعة إزالة الغابات وتحويلها إلى أراضٍ زراعية، بالإضافة إلى استخدام الأسمدة والآلات التي تزيد من انبعاث غازات الدفيئة. كما تنتج الزراعة غاز الميثان من هضم الطعام في الحيوانات وحقول الأرز.
التصنيع: مع تطور الثورة الصناعية، ارتفعت أنشطة التصنيع التي تعتمد على الوقود والطاقة، مما أدى إلى زيادة انبعاث غازات الدفيئة، بالإضافة إلى زيادة التحضر وارتفاع التلوث البيئي.
الأسباب الطبيعية: على الرغم من أن الأرض شهدت تغيّرات مناخية طبيعية في الماضي، فإن التغيرات المناخية الحالية لا يمكن إرجاعها فقط إلى هذه الأسباب، بل إن الأنشطة البشرية هي السبب الرئيسي في هذه الظاهرة. ولكن هناك أيضًا بعض الأسباب الطبيعية التي تؤثر على المناخ مثل:
الإشعاع الشمسي: يمكن أن تؤثر التغيرات في طاقة الشمس على حرارة الأرض، ولكن تأثيرها ضئيل مقارنة بالأنشطة البشرية.
الانفجارات البركانية: على الرغم من أن البراكين تطلق غازات دفيئة، فإن كميتها أقل بكثير من التي تنتجها الأنشطة البشرية. كما أن الجزيئات الصغيرة التي تطلقها البراكين تساهم في تبريد الأرض.
دورات ميلانكوفيتش: تغييرات صغيرة في ميلان محور الأرض ومدارها حول الشمس قد تؤثر على كمية ضوء الشمس، ولكن هذه التغيرات تحدث على مدى مئات الآلاف من السنين.
ظاهرة التذبذب الجنوبي: التغيرات في درجة حرارة المياه في المحيط الهادئ تؤثر على المناخ على المدى القصير.
أبرز الغازات المسببة لتغير المناخ:
بخار الماء: يُعد بخار الماء أحد أكثر الغازات الدفيئة وفرة.
ثاني أكسيد الكربون: يزداد تركيزه بسبب الأنشطة البشرية، مثل حرق الوقود الأحفوري.
الميثان: يُنتج من الزراعة وتربية الحيوانات، وله تأثير كبير كغاز دفيئة.
أكسيد النيتروجين: ينبعث من الزراعة وحرق الوقود الأحفوري.
مركبات الكلوروفلوروكربون: غازات اصطناعية تؤثر على طبقة الأوزون.
نظرة عامة عن تغير المناخ: يشكل تغير المناخ تهديدًا عالميًا نتيجة تأثيراته واسعة النطاق مثل التغيرات في الأنماط المناخية وزيادة هطول الأمطار أو تغيراته، مما يؤثر على إنتاج الغذاء. كما يهدد هذه التغيرات مواطن النباتات والحيوانات ويمثل خطرًا في شكل ارتفاع مستوى البحار الذي يزيد من خطر الفيضانات.
وفيما يلي بعض من الأنشطة البشرية التي تؤدي إلى تغير المناخ:
إزالة الغابات: تعتبر من أهم الأسباب البشرية لتغير المناخ، حيث تُقلع الأشجار لخلق مساحات للزراعة أو بناء المنشآت، مما يساهم في إطلاق ثاني أكسيد الكربون المخزون في الأشجار، وزيادة تأثير الاحتباس الحراري. كما يؤثر ذلك على نمط الأمطار ويزيد من امتصاص الأرض للطاقة الحرارية، مما يساهم في الاحترار العالمي.
الزراعة: تشمل الزراعة إزالة الغابات وتحويلها إلى أراضٍ زراعية، بالإضافة إلى استخدام الأسمدة والآلات التي تزيد من انبعاث غازات الدفيئة. كما تنتج الزراعة غاز الميثان من هضم الطعام في الحيوانات وحقول الأرز.
التصنيع: مع تطور الثورة الصناعية، ارتفعت أنشطة التصنيع التي تعتمد على الوقود والطاقة، مما أدى إلى زيادة انبعاث غازات الدفيئة، بالإضافة إلى زيادة التحضر وارتفاع التلوث البيئي.
الأسباب الطبيعية: على الرغم من أن الأرض شهدت تغيّرات مناخية طبيعية في الماضي، فإن التغيرات المناخية الحالية لا يمكن إرجاعها فقط إلى هذه الأسباب، بل إن الأنشطة البشرية هي السبب الرئيسي في هذه الظاهرة. ولكن هناك أيضًا بعض الأسباب الطبيعية التي تؤثر على المناخ مثل:
الإشعاع الشمسي: يمكن أن تؤثر التغيرات في طاقة الشمس على حرارة الأرض، ولكن تأثيرها ضئيل مقارنة بالأنشطة البشرية.
الانفجارات البركانية: على الرغم من أن البراكين تطلق غازات دفيئة، فإن كميتها أقل بكثير من التي تنتجها الأنشطة البشرية. كما أن الجزيئات الصغيرة التي تطلقها البراكين تساهم في تبريد الأرض.
دورات ميلانكوفيتش: تغييرات صغيرة في ميلان محور الأرض ومدارها حول الشمس قد تؤثر على كمية ضوء الشمس، ولكن هذه التغيرات تحدث على مدى مئات الآلاف من السنين.
ظاهرة التذبذب الجنوبي: التغيرات في درجة حرارة المياه في المحيط الهادئ تؤثر على المناخ على المدى القصير.
أبرز الغازات المسببة لتغير المناخ:
بخار الماء: يُعد بخار الماء أحد أكثر الغازات الدفيئة وفرة.
ثاني أكسيد الكربون: يزداد تركيزه بسبب الأنشطة البشرية، مثل حرق الوقود الأحفوري.
الميثان: يُنتج من الزراعة وتربية الحيوانات، وله تأثير كبير كغاز دفيئة.
أكسيد النيتروجين: ينبعث من الزراعة وحرق الوقود الأحفوري.
مركبات الكلوروفلوروكربون: غازات اصطناعية تؤثر على طبقة الأوزون.
نظرة عامة عن تغير المناخ: يشكل تغير المناخ تهديدًا عالميًا نتيجة تأثيراته واسعة النطاق مثل التغيرات في الأنماط المناخية وزيادة هطول الأمطار أو تغيراته، مما يؤثر على إنتاج الغذاء. كما يهدد هذه التغيرات مواطن النباتات والحيوانات ويمثل خطرًا في شكل ارتفاع مستوى البحار الذي يزيد من خطر الفيضانات.