الامارات 7 - تُعد القارة المتجمدة الجنوبية وألاسكا وبعض المناطق الباردة الأخرى من أكثر الأماكن قسوة على وجه الأرض، حيث تكون الظروف الجوية والتضاريس في غاية الصعوبة. بعض هذه المناطق لا ترى الشمس طوال العام، بينما تكون درجات الحرارة شتاءً شديدة الانخفاض، ما يجعل الحياة فيها مستحيلة أو غير ممكنة بشكل دائم للبشر.
على سبيل المثال، في القارة المتجمدة الجنوبية، يمكن أن تصل درجات الحرارة إلى (-92 °C) في بعض الليالي الشتوية الصافية، حيث سجلت محطة فوستوك الروسية في عام 1983 أدنى درجة حرارة (-89.2 °C). أما في محطة أموندسن سكوت ساوث بول في القارة القطبية الجنوبية، التي تقع تحت الظلام التام لمدة 6 أشهر في الشتاء، فتصل درجات الحرارة إلى حوالي (-82.8 °C).
من جهة أخرى، هناك مناطق في شمال روسيا، مثل فرخويانسك، التي تعد أبرد مكان مأهول على وجه الأرض، حيث سجلت درجة حرارة تصل إلى (-69.8 °C) في عام 1892. أما في منطقة دينالي بألاسكا، فقد سجلت درجات حرارة تصل إلى (-73.8 °C) في فترات الرياح القوية.
كما توجد مناطق مثل أويمياكون في سيبيريا ومدينة ياكوتسك التي تشهد شتاء طويلًا شديد البرودة، حيث سجلت درجات حرارة تصل إلى (-64.4 °C) في 1891. مناطق أخرى مثل سناج في كندا وبروسبيك في ألاسكا تُظهر أيضًا درجات حرارة تحت الصفر القاسية.
بالرغم من ذلك، تستمر محطات الأبحاث في هذه الأماكن في إجراء الدراسات العلمية حول التغير المناخي والأعاصير والظروف البيئية، ولكنها تبقى مناطق غير صالحة للعيش الدائم.
على سبيل المثال، في القارة المتجمدة الجنوبية، يمكن أن تصل درجات الحرارة إلى (-92 °C) في بعض الليالي الشتوية الصافية، حيث سجلت محطة فوستوك الروسية في عام 1983 أدنى درجة حرارة (-89.2 °C). أما في محطة أموندسن سكوت ساوث بول في القارة القطبية الجنوبية، التي تقع تحت الظلام التام لمدة 6 أشهر في الشتاء، فتصل درجات الحرارة إلى حوالي (-82.8 °C).
من جهة أخرى، هناك مناطق في شمال روسيا، مثل فرخويانسك، التي تعد أبرد مكان مأهول على وجه الأرض، حيث سجلت درجة حرارة تصل إلى (-69.8 °C) في عام 1892. أما في منطقة دينالي بألاسكا، فقد سجلت درجات حرارة تصل إلى (-73.8 °C) في فترات الرياح القوية.
كما توجد مناطق مثل أويمياكون في سيبيريا ومدينة ياكوتسك التي تشهد شتاء طويلًا شديد البرودة، حيث سجلت درجات حرارة تصل إلى (-64.4 °C) في 1891. مناطق أخرى مثل سناج في كندا وبروسبيك في ألاسكا تُظهر أيضًا درجات حرارة تحت الصفر القاسية.
بالرغم من ذلك، تستمر محطات الأبحاث في هذه الأماكن في إجراء الدراسات العلمية حول التغير المناخي والأعاصير والظروف البيئية، ولكنها تبقى مناطق غير صالحة للعيش الدائم.