الامارات 7 - يتكون النظام الشمسي من الشمس وكل الأجرام السماوية التي تدور حولها، مثل الكواكب، الأقمار، الكواكب القزمة، الكويكبات، المذنبات، والأجسام الجليدية الصغيرة الأخرى. على الرغم من حجم النظام الشمسي الكبير، إلا أنه يمثل جزءًا صغيرًا من مجرة ضخمة تسمى "درب التبانة"، التي تحتوي على بلايين النجوم والأجرام السماوية الأخرى. يدور النظام الشمسي حول مركز المجرة مرة كل 225 مليون سنة.
عناصر النظام الشمسي:
الشمس: هي أكبر جسم في النظام الشمسي، تقع في المركز وتحتوي على أكثر من 99% من المواد في النظام. الشمس هي كرة هائلة من غازات الهيدروجين والهيليوم، وتصل درجة حرارتها في مركزها إلى أكثر من 15 مليون درجة مئوية. الشمس مصدر رئيسي للضوء والحرارة، ما يجعل الحياة على الأرض ممكنة.
الكواكب: يتكون النظام الشمسي من 8 كواكب تدور حول الشمس في مدارات بيضاوية. الكواكب هي: عطارد، الزهرة، الأرض، المريخ، المشتري، زحل، أورانوس، نبتون. بعض الكواكب مثل الأرض تحتوي على أقمار، وهي تختلف عن بعضها البعض من حيث الحجم، درجة الحرارة، والمكونات. كان يُعتبر بلوتو كوكبًا تاسعًا حتى عام 2006، حيث تم تصنيفه ضمن الكواكب القزمة بسبب وجود أجسام أخرى مشابهة له.
الكويكبات: هي قطع صغيرة من الصخور والمعادن تدور حول الشمس، ويبلغ قطر أكبرها مئات الأميال، لكنها في الغالب أصغر بكثير. تصطدم الكويكبات ببعضها البعض، وقد تصل قطع منها إلى الأرض على شكل نيازك.
المذنبات: هي قطع صغيرة من الجليد والصخور تدور حول الشمس في مدارات بيضاوية. وعندما تقترب من الشمس، تتوهج بفعل الحرارة، مما يجعلها مرئية من الأرض.
تشكل النظام الشمسي: تشير التقديرات إلى أن عمر النظام الشمسي يقدر بحوالي 4.7 مليار سنة. بدأ النظام كسحابة ضخمة من الغاز والغبار، وبعدما تجمعت هذه الأجزاء بفعل الجاذبية، تشكلت الشمس. وبعد ذلك تشكلت الكواكب من الكتل الأخرى التي تحركت إلى مداراتها بسبب الجاذبية الشمسية. بعض المواد المتبقية تحولت إلى كويكبات ومذنبات.
استكشاف النظام الشمسي: منذ العصور القديمة، كان البشر يراقبون السماء باستخدام أعينهم المجردة. مع تطور العلم، بدأوا ببناء المراصد لتوثيق حركة الأجرام السماوية. ثم تم اختراع التلسكوب في القرن السابع عشر، مما سمح للعلماء برؤية الكواكب كعوالٍ مشابهة للأرض. في العصر الحديث، أرسل العلماء مركبات فضائية وروبوتات إلى الفضاء لاستكشاف الكواكب والتقاط الصور وإحضار عينات من الصخور الفضائية.
حقائق طريفة عن النظام الشمسي:
يتكون النظام الشمسي من كواكب صخرية صغيرة (مثل الأرض) وكواكب غازية عملاقة (مثل المشتري وزحل).
يمكن رؤية 6 كواكب بالعين المجردة من الأرض، بينما يتطلب رؤية الكواكب الأخرى منظارًا أو تلسكوبًا.
هناك مئات من الكواكب خارج نظامنا الشمسي، ويعتقد العلماء أنه قد توجد حياة على بعضها.
عناصر النظام الشمسي:
الشمس: هي أكبر جسم في النظام الشمسي، تقع في المركز وتحتوي على أكثر من 99% من المواد في النظام. الشمس هي كرة هائلة من غازات الهيدروجين والهيليوم، وتصل درجة حرارتها في مركزها إلى أكثر من 15 مليون درجة مئوية. الشمس مصدر رئيسي للضوء والحرارة، ما يجعل الحياة على الأرض ممكنة.
الكواكب: يتكون النظام الشمسي من 8 كواكب تدور حول الشمس في مدارات بيضاوية. الكواكب هي: عطارد، الزهرة، الأرض، المريخ، المشتري، زحل، أورانوس، نبتون. بعض الكواكب مثل الأرض تحتوي على أقمار، وهي تختلف عن بعضها البعض من حيث الحجم، درجة الحرارة، والمكونات. كان يُعتبر بلوتو كوكبًا تاسعًا حتى عام 2006، حيث تم تصنيفه ضمن الكواكب القزمة بسبب وجود أجسام أخرى مشابهة له.
الكويكبات: هي قطع صغيرة من الصخور والمعادن تدور حول الشمس، ويبلغ قطر أكبرها مئات الأميال، لكنها في الغالب أصغر بكثير. تصطدم الكويكبات ببعضها البعض، وقد تصل قطع منها إلى الأرض على شكل نيازك.
المذنبات: هي قطع صغيرة من الجليد والصخور تدور حول الشمس في مدارات بيضاوية. وعندما تقترب من الشمس، تتوهج بفعل الحرارة، مما يجعلها مرئية من الأرض.
تشكل النظام الشمسي: تشير التقديرات إلى أن عمر النظام الشمسي يقدر بحوالي 4.7 مليار سنة. بدأ النظام كسحابة ضخمة من الغاز والغبار، وبعدما تجمعت هذه الأجزاء بفعل الجاذبية، تشكلت الشمس. وبعد ذلك تشكلت الكواكب من الكتل الأخرى التي تحركت إلى مداراتها بسبب الجاذبية الشمسية. بعض المواد المتبقية تحولت إلى كويكبات ومذنبات.
استكشاف النظام الشمسي: منذ العصور القديمة، كان البشر يراقبون السماء باستخدام أعينهم المجردة. مع تطور العلم، بدأوا ببناء المراصد لتوثيق حركة الأجرام السماوية. ثم تم اختراع التلسكوب في القرن السابع عشر، مما سمح للعلماء برؤية الكواكب كعوالٍ مشابهة للأرض. في العصر الحديث، أرسل العلماء مركبات فضائية وروبوتات إلى الفضاء لاستكشاف الكواكب والتقاط الصور وإحضار عينات من الصخور الفضائية.
حقائق طريفة عن النظام الشمسي:
يتكون النظام الشمسي من كواكب صخرية صغيرة (مثل الأرض) وكواكب غازية عملاقة (مثل المشتري وزحل).
يمكن رؤية 6 كواكب بالعين المجردة من الأرض، بينما يتطلب رؤية الكواكب الأخرى منظارًا أو تلسكوبًا.
هناك مئات من الكواكب خارج نظامنا الشمسي، ويعتقد العلماء أنه قد توجد حياة على بعضها.