الامارات 7 - القصة هي سرد مجموعة من الأحداث التي يقدمها الكاتب أو القاص، والتي تتعلق بشخصيات بشرية مختلفة في أسلوب حياتها وتفاعلها مع مواقف الحياة. تعد القصة من أقدر الوسائل في جذب انتباه الإنسان وتحفيز مشاعره، حيث تشد القارئ وتثير فضوله لمتابعة الأحداث حتى النهاية. وتعتبر القصة نوعاً من الحكاية التي قد تكون حقيقية أو خيالية، وتهدف إلى المتعة والفائدة. في اللغة العربية، يُطلق على القصة أسماء مختلفة مثل الحكاية والخرافة والخبر، وهي تُعتبر خبراً قد يُنقل شفهياً أو كتابة.
القصة تُعبّر عن حادثة أو مجموعة حوادث تتعلق بشخصيات معينة، ويمكن أن تكون حقيقية أو خيالية. وهي تُعدّ فناً أدبياً حديثاً بدأ يظهر مع بداية القرن التاسع عشر، وازداد تطورها في القرن العشرين. ويُعتبر البعض أن القصة فن حديث ليس له صلة بالماضي، بينما يرى آخرون أن لها جذوراً عميقة في الأدب العربي، مثل مقاماته التي تعتبر بداية لهذا الفن.
عرف الإنسان القصص منذ العصور القديمة، حيث كانت وسيلة للتعبير عن المشاعر والتجارب الحياتية. كانت الحكايات الخرافية تنتقل شفهياً بين الناس، لتوفر لهم الراحة والمتعة، ولتكون مصدرًا للتوجيه والتسلية. القصة لها تأثير عميق في النفس البشرية، حيث يُمكن أن يشعر القارئ أو المستمع وكأنه جزء من الأحداث التي تقع فيها.
تختلف أنواع القصص بحسب طولها:
القصة القصيرة (الأقصوصة): وهي تروي جزءاً محدداً أو مرحلة معينة في الحياة، وقد يتراوح عدد صفحاتها بين 3 و 20 صفحة.
القصة: وهي سرد لمرحلة معينة من الحياة بتفاصيل أكبر، وقد يتراوح عدد صفحاتها بين 20 و 70 صفحة.
الرواية: هي نوع أطول من القصة، حيث لا يكون هناك حد معين للطول وقد يتجاوز 70 صفحة، وهي تهتم بتفاصيل دقيقة وموسعة حول شخصيات وأحداث متعددة.
توجد أيضًا المسرحية، التي تتميز عن القصة بأنها عمل حواري يعتمد على التمثيل الحي، وتُقسم إلى المأساة والملهاة.
من حيث المصادر، يمكن أن تكون القصص واقعية، حيث تستند إلى أحداث حقيقية من المجتمع، أو خيالية، التي تُستمد من الخيال وتطرح مواضيع اجتماعية أو بيئية أو علمية.
تستمر القصص في تقديم رؤية عميقة للعالم من حولنا، وتُعبر عن تجارب الإنسان بطريقة تلامس القلوب والعقول.
القصة تُعبّر عن حادثة أو مجموعة حوادث تتعلق بشخصيات معينة، ويمكن أن تكون حقيقية أو خيالية. وهي تُعدّ فناً أدبياً حديثاً بدأ يظهر مع بداية القرن التاسع عشر، وازداد تطورها في القرن العشرين. ويُعتبر البعض أن القصة فن حديث ليس له صلة بالماضي، بينما يرى آخرون أن لها جذوراً عميقة في الأدب العربي، مثل مقاماته التي تعتبر بداية لهذا الفن.
عرف الإنسان القصص منذ العصور القديمة، حيث كانت وسيلة للتعبير عن المشاعر والتجارب الحياتية. كانت الحكايات الخرافية تنتقل شفهياً بين الناس، لتوفر لهم الراحة والمتعة، ولتكون مصدرًا للتوجيه والتسلية. القصة لها تأثير عميق في النفس البشرية، حيث يُمكن أن يشعر القارئ أو المستمع وكأنه جزء من الأحداث التي تقع فيها.
تختلف أنواع القصص بحسب طولها:
القصة القصيرة (الأقصوصة): وهي تروي جزءاً محدداً أو مرحلة معينة في الحياة، وقد يتراوح عدد صفحاتها بين 3 و 20 صفحة.
القصة: وهي سرد لمرحلة معينة من الحياة بتفاصيل أكبر، وقد يتراوح عدد صفحاتها بين 20 و 70 صفحة.
الرواية: هي نوع أطول من القصة، حيث لا يكون هناك حد معين للطول وقد يتجاوز 70 صفحة، وهي تهتم بتفاصيل دقيقة وموسعة حول شخصيات وأحداث متعددة.
توجد أيضًا المسرحية، التي تتميز عن القصة بأنها عمل حواري يعتمد على التمثيل الحي، وتُقسم إلى المأساة والملهاة.
من حيث المصادر، يمكن أن تكون القصص واقعية، حيث تستند إلى أحداث حقيقية من المجتمع، أو خيالية، التي تُستمد من الخيال وتطرح مواضيع اجتماعية أو بيئية أو علمية.
تستمر القصص في تقديم رؤية عميقة للعالم من حولنا، وتُعبر عن تجارب الإنسان بطريقة تلامس القلوب والعقول.