الامارات 7 - الفنون التشكيلية هي نوع من الفنون التي تعكس الحالة الشعورية للإنسان وتترجمها إلى أعمال فنية تحمل جمالًا وتحقق متعة بصرية للمشاهد. يتم ذلك من خلال استخدام الألوان، الخطوط، والمساحات، بالإضافة إلى عناصر تشكيلية أخرى. تشمل الفنون التشكيلية العديد من الأنواع مثل النحت، الرسم، التصوير، وكذلك الفنون التطبيقية التي تتسم بالإبداع والجمال.
تعود أصول الفنون التشكيلية إلى آلاف السنين، حيث بدأ الإنسان في تمثيل الجسد البشري عبر رسومات وتماثيل بسيطة تعبر عن الشكل الخارجي وبعض الأعضاء البارزة. في مصر القديمة، طور الفنانون أسلوبًا مميزًا لتمثيل الطبقات الاجتماعية من خلال الأعمال الفنية التي كانت تزين القصور والمعابد والمقابر. في أوروبا، اشتهر الفن الروماني بتصوير الحياة اليومية بشكل واقعي واستخدام الألوان والتأثيرات المبدعة، كما كان لهم الفضل في تطوير المنظور الفني الذي يعطي عمقًا للمساحات المسطحة. في العصور الوسطى، برز الفن البيزنطي الذي تميز بتصوير الشكل الإنساني بشكل مختلف عن الطرق التقليدية التي كانت تلتزم بالدقة الوصفية.
تتنوع مدارس الفن التشكيلي، ومن أبرزها:
الواقعية: تسعى هذه المدرسة إلى تصوير الواقع كما هو دون تعديل أو تحريف.
الانطباعية: تركّز على تأثير الضوء وألوانه على المشهد، وكان كلود مونيه من أبرز رواد هذه المدرسة.
الرمزية: تهدف إلى إبراز الجماليات الفنية والخيال بعد الثورة الصناعية، وتركّز على الروحانية.
التعبيرية: تعمد إلى تحريف الأشكال لعرض التوتر بين الجسد والنفس والروح والمادة، وبرزت بشكل خاص في أعمال الفنان فان كوخ.
تعود أصول الفنون التشكيلية إلى آلاف السنين، حيث بدأ الإنسان في تمثيل الجسد البشري عبر رسومات وتماثيل بسيطة تعبر عن الشكل الخارجي وبعض الأعضاء البارزة. في مصر القديمة، طور الفنانون أسلوبًا مميزًا لتمثيل الطبقات الاجتماعية من خلال الأعمال الفنية التي كانت تزين القصور والمعابد والمقابر. في أوروبا، اشتهر الفن الروماني بتصوير الحياة اليومية بشكل واقعي واستخدام الألوان والتأثيرات المبدعة، كما كان لهم الفضل في تطوير المنظور الفني الذي يعطي عمقًا للمساحات المسطحة. في العصور الوسطى، برز الفن البيزنطي الذي تميز بتصوير الشكل الإنساني بشكل مختلف عن الطرق التقليدية التي كانت تلتزم بالدقة الوصفية.
تتنوع مدارس الفن التشكيلي، ومن أبرزها:
الواقعية: تسعى هذه المدرسة إلى تصوير الواقع كما هو دون تعديل أو تحريف.
الانطباعية: تركّز على تأثير الضوء وألوانه على المشهد، وكان كلود مونيه من أبرز رواد هذه المدرسة.
الرمزية: تهدف إلى إبراز الجماليات الفنية والخيال بعد الثورة الصناعية، وتركّز على الروحانية.
التعبيرية: تعمد إلى تحريف الأشكال لعرض التوتر بين الجسد والنفس والروح والمادة، وبرزت بشكل خاص في أعمال الفنان فان كوخ.