الامارات 7 - الخط الكوفي المصحفي هو الخط الذي كان يُستخدم في كتابة المصحف الشريف منذ القرن الأول حتى نهاية القرن الرابع هجريًا. يتميز هذا الخط بمزج بين الليونة والجفاف في شكله. أما الخط الكوفي التذكاري اليابس فكان يُستخدم في كتابة آيات القرآن الكريم وتسجيل الوفيات على المواد الصلبة مثل الخشب والحجر. يمتاز هذا الخط بالزخرفة المبالغ فيها أحيانًا، وأحيانًا أخرى يُترك من دون نقط مما يجعل قراءته صعبة.
الخط الكوفي البسيط هو أحد أقدم الأنواع ويعود استخدامه إلى القرن الأول الهجري. كان هذا الخط شائعًا حتى نهاية القرن الثالث الهجري، ويتميز ببساطته وعدم تعقيده في الزخرفة. غالبًا ما يُستخدم في الكتابات على شواهد القبور والأبنية، كما في جامع أحمد بن طولون في مصر.
الخط الكوفي الهندسي (المربع) يتميز بتصميمه المستقيم والزوايا القائمة، وهو شديد الانضباط الهندسي. ظهرت فكرة هذا الخط من خلال استخدام الطابوق في العراق، وازدهر في العصر العباسي حيث كان يُستخدم في تزيين المساجد والمباني.
الخط الكوفي المورق كان شائعًا بين القرن الثاني ومنتصف القرن الثالث الهجري، وبلغ ذروته في العهد الفاطمي حيث أُضيفت زخارف تشبه أوراق النباتات على أطراف الحروف، وعُرف أيضًا بالتوريق الفاطمي.
أما الخط الكوفي المزهر فهو امتداد للخط المورق، وكان بارزًا في العصر العباسي. يتميز بتعبئة الفراغات والزخارف النباتية التي تزين النصوص بشكل يجعلها جذابة.
الخط الكوفي المضفور، الذي ازدهر في القرنين الخامس والسادس الهجريين، يُعرف أيضًا بالخط المترابط أو المعقد. كان شائعًا في بلاد فارس ويتميز بتداخل الحروف بشكل معقد ومزخرف يشبه الضفيرة. وقد يسبب تعقيد الزخارف صعوبة في التمييز بين العناصر الزخرفية والعناصر الخطية.
الخط الكوفي البسيط هو أحد أقدم الأنواع ويعود استخدامه إلى القرن الأول الهجري. كان هذا الخط شائعًا حتى نهاية القرن الثالث الهجري، ويتميز ببساطته وعدم تعقيده في الزخرفة. غالبًا ما يُستخدم في الكتابات على شواهد القبور والأبنية، كما في جامع أحمد بن طولون في مصر.
الخط الكوفي الهندسي (المربع) يتميز بتصميمه المستقيم والزوايا القائمة، وهو شديد الانضباط الهندسي. ظهرت فكرة هذا الخط من خلال استخدام الطابوق في العراق، وازدهر في العصر العباسي حيث كان يُستخدم في تزيين المساجد والمباني.
الخط الكوفي المورق كان شائعًا بين القرن الثاني ومنتصف القرن الثالث الهجري، وبلغ ذروته في العهد الفاطمي حيث أُضيفت زخارف تشبه أوراق النباتات على أطراف الحروف، وعُرف أيضًا بالتوريق الفاطمي.
أما الخط الكوفي المزهر فهو امتداد للخط المورق، وكان بارزًا في العصر العباسي. يتميز بتعبئة الفراغات والزخارف النباتية التي تزين النصوص بشكل يجعلها جذابة.
الخط الكوفي المضفور، الذي ازدهر في القرنين الخامس والسادس الهجريين، يُعرف أيضًا بالخط المترابط أو المعقد. كان شائعًا في بلاد فارس ويتميز بتداخل الحروف بشكل معقد ومزخرف يشبه الضفيرة. وقد يسبب تعقيد الزخارف صعوبة في التمييز بين العناصر الزخرفية والعناصر الخطية.