الامارات 7 - الفنون المرئية هي مجموعة من الأشكال الفنية التي تعتمد بشكل أساسي على الجانب البصري، وتشمل العديد من الأنواع مثل الرسم، السيراميك، الطباعة، النحت، التصميم، الحرف اليدوية، تصميم الفيديو، وصناعة الأفلام، بالإضافة إلى ارتباطها بمجال الهندسة مثل الهندسة المعمارية.
عناصر الفنون المرئية: لفهم أي عمل من الفنون المرئية، يجب تحليل العناصر التي تشكله، إذ تعد هذه العناصر الأساس الذي يبنى عليه العمل الفني، ويمكن من خلالها استكشاف تأثير كل عنصر على العمل. من أبرز هذه العناصر:
الخط: هو العنصر الأساسي في كل لوحة أو رسم، ويتنوع بين الأشكال والنمط، ويؤثر في الإحساس الذي يتركه العمل. فمثلًا، الخطوط المنحنية تدل على الانسيابية والراحة، والخطوط الأفقية تشير إلى الهدوء والمسافة، بينما الخطوط العمودية توحي بالقوة والارتفاع، والخطوط الخشنة تعكس القلق والتوتر.
الشكل: يمكن أن يكون الشكل طبيعيًا أو من صنع الإنسان، ثنائي أو ثلاثي الأبعاد، عاديًا أو غير منتظم. كما يمكن أن يكون تمثيليًا أو تجريديًا، شفافًا أو معتمًا. زوايا الأشكال ومنحنياتها تؤثر في تأثيرها البصري، مثل المربعات التي تشير إلى الاستقرار والقوة، والدوائر التي تدل على الحركة المستمرة، والمثلثات المقلوبة التي تعطي إحساسًا بعدم التوازن.
التناغم: يتعلق هذا العنصر بالتحكم في درجة اللون وشفافيته، مما يؤثر على الإحساس العام للعمل الفني. التناغم يساعد في خلق تباين في الظلال، ويضيف تأثيرات درامية وعمقًا للعمل الفني، ويسهم في تكوين إيقاع ونمط داخله.
اللون: يعد من أقوى عناصر الفنون المرئية تأثيرًا على المشاعر، حيث يمكن للون أن يخلق جوًا أو مزاجًا معينًا. يتحكم اللون في الضوء والشكل والنمط، كما يعبر عن الرمزية والحركة، مما يساعد في إظهار الحالة المزاجية للعمل.
أهداف الفنون المرئية: تسعى الفنون المرئية لتحقيق عدة أهداف، مثل:
الفن الاحتفالي: يهدف إلى التعبير عن مناسبات خاصة مثل الاحتفالات أو ذكرى حدث مهم، سواء كان ثقافيًا، سياسيًا، دينيًا أو شخصيًا.
الفن السردي: يهدف إلى سرد قصة أو نقل معلومات عن أحداث تاريخية، مجتمعات، أو حتى الجداريات التي تروي قصصًا معينة.
الفن التعبيري: يركز على قدرة الفنان في التعبير عن مشاعره وعواطفه الشخصية تجاه موضوع معين من خلال الأعمال الفنية.
عناصر الفنون المرئية: لفهم أي عمل من الفنون المرئية، يجب تحليل العناصر التي تشكله، إذ تعد هذه العناصر الأساس الذي يبنى عليه العمل الفني، ويمكن من خلالها استكشاف تأثير كل عنصر على العمل. من أبرز هذه العناصر:
الخط: هو العنصر الأساسي في كل لوحة أو رسم، ويتنوع بين الأشكال والنمط، ويؤثر في الإحساس الذي يتركه العمل. فمثلًا، الخطوط المنحنية تدل على الانسيابية والراحة، والخطوط الأفقية تشير إلى الهدوء والمسافة، بينما الخطوط العمودية توحي بالقوة والارتفاع، والخطوط الخشنة تعكس القلق والتوتر.
الشكل: يمكن أن يكون الشكل طبيعيًا أو من صنع الإنسان، ثنائي أو ثلاثي الأبعاد، عاديًا أو غير منتظم. كما يمكن أن يكون تمثيليًا أو تجريديًا، شفافًا أو معتمًا. زوايا الأشكال ومنحنياتها تؤثر في تأثيرها البصري، مثل المربعات التي تشير إلى الاستقرار والقوة، والدوائر التي تدل على الحركة المستمرة، والمثلثات المقلوبة التي تعطي إحساسًا بعدم التوازن.
التناغم: يتعلق هذا العنصر بالتحكم في درجة اللون وشفافيته، مما يؤثر على الإحساس العام للعمل الفني. التناغم يساعد في خلق تباين في الظلال، ويضيف تأثيرات درامية وعمقًا للعمل الفني، ويسهم في تكوين إيقاع ونمط داخله.
اللون: يعد من أقوى عناصر الفنون المرئية تأثيرًا على المشاعر، حيث يمكن للون أن يخلق جوًا أو مزاجًا معينًا. يتحكم اللون في الضوء والشكل والنمط، كما يعبر عن الرمزية والحركة، مما يساعد في إظهار الحالة المزاجية للعمل.
أهداف الفنون المرئية: تسعى الفنون المرئية لتحقيق عدة أهداف، مثل:
الفن الاحتفالي: يهدف إلى التعبير عن مناسبات خاصة مثل الاحتفالات أو ذكرى حدث مهم، سواء كان ثقافيًا، سياسيًا، دينيًا أو شخصيًا.
الفن السردي: يهدف إلى سرد قصة أو نقل معلومات عن أحداث تاريخية، مجتمعات، أو حتى الجداريات التي تروي قصصًا معينة.
الفن التعبيري: يركز على قدرة الفنان في التعبير عن مشاعره وعواطفه الشخصية تجاه موضوع معين من خلال الأعمال الفنية.