الامارات 7 - الفن الشعبي المصري هو مزيج من الفنون النفعية التي تلبي احتياجات الحياة اليومية والفنون الجمالية التي تتميز بالإبداع، ويعكس هذا الفن ثقافة الشعب المصري ويعبّر عن تطلعاته وتاريخه. وتنقسم أنواع الفن الشعبي المصري إلى عدة مجالات، نذكر منها:
الغناء الشعبي: يُعد تعبيرًا عن لسان الشعب، ويعكس قضايا الطبقات الكادحة. وتتنوع أغانيه حسب البيئات المختلفة في مصر، ومن أبرزها:
أغاني البدو: تُقام في مجالس تسمى "السامر" حيث يُغنى ويرقص على إيقاع آلة عزف مصنوعة من البوص الفارسي، والطبلة، والدف. ينقسم الغناء إلى "الشتيوة"، "الغنيوة"، و"المجرودة".
أغاني الصعيد (السيرة والمديح): يتضمن تراث الجنوب المصري قصة "بني هلال"، وهو سيرة تاريخية قديمة يقدمها الراوي ويعزف عليها باستخدام الربابة.
أغاني الدلتا (القصص الشعبية والابتهالات): تتميز بالهدوء وتقتصر على أدوات موسيقية مثل الناي والعود والكمان. وتُركز على القصص الشعبية المستمدة من التاريخ الديني والاجتماعي.
أغاني مدن القناة (الصحبجية): تميزت هذه الأغاني باستخدام آلة "السمسمية" وقد ارتبطت بأغاني "الضمة" ورقص البمبوطية.
أغاني النوبة: تُغنى باللغة النوبية وتتميز بالأداء الجماعي المصحوب بآلة الطار. من أشهر المطربين في هذا المجال: علي كوبانا ومحمد منير.
الرقص الشعبي: يعكس هوية الشعب من خلال رقصات متنوعة، من أبرزها:
التحطيب: رقص عصا يمثل الصراع بين الرجال لإثبات قوتهم، ويعد من أبرز رقصات الصعيد.
الحجلة: رقصة مشهورة في شمال الدلتا، تتسم بالأزياء الملونة وتُؤدى في مناسبات مثل "غوازي السنباط" في الريف و"الحجلة" في مرسى مطروح.
الرقص الصوفي: يرتبط بالنهج الروحي في الإسلام ويشمل رقص التنورة الذي بدأ في القرن 13 كوسيلة للتقرب إلى الله.
الرقص النوبي: يتميز الإيقاع الأفريقي المتفائل مع استخدام الدف في الرقصات النوبية.
الأزياء والحلي الشعبية: تشمل صناعة الأزياء والحلي الشعبية التي تُعد جزءًا من التراث المصري، مثل:
الحلي: تشمل الخلخال والأساور والخواتم التي تحمل رموزًا مختلفة.
اللباس الشعبي: يتضمن الأثواب الملونة والمطرزة التي ترتديها النساء، والسترات التي يرتديها الرجال، وتتميز بألوان وتطريزات فنية زخرفية.
تجسد هذه الأنواع المتنوعة من الفن الشعبي في مصر تاريخًا طويلًا من الإبداع والتنوع الثقافي.
الغناء الشعبي: يُعد تعبيرًا عن لسان الشعب، ويعكس قضايا الطبقات الكادحة. وتتنوع أغانيه حسب البيئات المختلفة في مصر، ومن أبرزها:
أغاني البدو: تُقام في مجالس تسمى "السامر" حيث يُغنى ويرقص على إيقاع آلة عزف مصنوعة من البوص الفارسي، والطبلة، والدف. ينقسم الغناء إلى "الشتيوة"، "الغنيوة"، و"المجرودة".
أغاني الصعيد (السيرة والمديح): يتضمن تراث الجنوب المصري قصة "بني هلال"، وهو سيرة تاريخية قديمة يقدمها الراوي ويعزف عليها باستخدام الربابة.
أغاني الدلتا (القصص الشعبية والابتهالات): تتميز بالهدوء وتقتصر على أدوات موسيقية مثل الناي والعود والكمان. وتُركز على القصص الشعبية المستمدة من التاريخ الديني والاجتماعي.
أغاني مدن القناة (الصحبجية): تميزت هذه الأغاني باستخدام آلة "السمسمية" وقد ارتبطت بأغاني "الضمة" ورقص البمبوطية.
أغاني النوبة: تُغنى باللغة النوبية وتتميز بالأداء الجماعي المصحوب بآلة الطار. من أشهر المطربين في هذا المجال: علي كوبانا ومحمد منير.
الرقص الشعبي: يعكس هوية الشعب من خلال رقصات متنوعة، من أبرزها:
التحطيب: رقص عصا يمثل الصراع بين الرجال لإثبات قوتهم، ويعد من أبرز رقصات الصعيد.
الحجلة: رقصة مشهورة في شمال الدلتا، تتسم بالأزياء الملونة وتُؤدى في مناسبات مثل "غوازي السنباط" في الريف و"الحجلة" في مرسى مطروح.
الرقص الصوفي: يرتبط بالنهج الروحي في الإسلام ويشمل رقص التنورة الذي بدأ في القرن 13 كوسيلة للتقرب إلى الله.
الرقص النوبي: يتميز الإيقاع الأفريقي المتفائل مع استخدام الدف في الرقصات النوبية.
الأزياء والحلي الشعبية: تشمل صناعة الأزياء والحلي الشعبية التي تُعد جزءًا من التراث المصري، مثل:
الحلي: تشمل الخلخال والأساور والخواتم التي تحمل رموزًا مختلفة.
اللباس الشعبي: يتضمن الأثواب الملونة والمطرزة التي ترتديها النساء، والسترات التي يرتديها الرجال، وتتميز بألوان وتطريزات فنية زخرفية.
تجسد هذه الأنواع المتنوعة من الفن الشعبي في مصر تاريخًا طويلًا من الإبداع والتنوع الثقافي.