الامارات 7 - اسم "بحيرة البجع" يحمل معاني متعددة حسب السياق المستخدم، فقد يُشير إلى القصة الشهيرة التي تنتمي إلى التراث الشعبي الروسي، أو قد يشير إلى أماكن معينة حول العالم. على سبيل المثال، يوجد في الولايات المتحدة عدة مناطق تحمل هذا الاسم، مثل بحيرة البجع في ولايات مينيسوتا، مسيسيبي، مونتانا، أوكلاهوما، ونيويورك. بالإضافة إلى ذلك، قد يُستخدم الاسم في تسمية بعض الأفلام السينمائية. لكن الأكثر شيوعاً حول العالم هو ارتباط هذا الاسم بعرض الباليه الشهير "بحيرة البجع".
تم عرض "بحيرة البجع" لأول مرة في عام 1877، وعلى الرغم من أن بدايته كانت متواضعة ولم تلقَ الاهتمام الكبير، إلا أن العرض أثبت مع مرور الوقت أنه واحد من أكثر عروض الباليه نجاحاً. تم تأليف موسيقاه بواسطة المؤلف الروسي بيتر إليتش تشايكوفسكي، وكان الإخراج من نصيب فلاديمير بترفيتش بيجيشيف، بالإضافة إلى تعاون عدد من المؤلفين الآخرين الذين ساهموا في تطوير العرض حتى ظهوره بالشكل النهائي. تم عرض هذا العرض في موسكو وسانت بطرسبرغ في روسيا، وكذلك في لندن.
تغير العرض وتطور مع مرور الزمن، حيث انتشر أولاً في أوروبا ثم في مختلف أنحاء العالم. على الرغم من أن القصة الرئيسية لم تتغير، فإن أسلوب الرقص وتنفيذ العرض اختلف من مسرح لآخر ومن حقبة لأخرى، بحسب الشركة المنفذة والمخرجين المختلفين. أما في ما يخص الموسيقى، فقد حافظ العرض على الطابع التقليدي لأوركسترا القرن التاسع عشر.
القصة تدور حول الأميرة أوديت التي تتحول إلى بجعة بسبب لعنة من ساحر شرير. يقع الأمير سيجفريد في حب أوديت، لكن الساحر يخدع الأمير ويجعله يختار فتاة أخرى تدعى أوديل. في النسخة الأصلية التي عُرضت لأول مرة عام 1877، تنتهي القصة بموت أوديت، لكن في عروض أخرى تم تعديل النهاية لتكون أكثر سعادة، حيث يتقابل الأمير مع أوديت وتتحطم اللعنة التي كانت مفروضة عليها.
تم عرض "بحيرة البجع" لأول مرة في عام 1877، وعلى الرغم من أن بدايته كانت متواضعة ولم تلقَ الاهتمام الكبير، إلا أن العرض أثبت مع مرور الوقت أنه واحد من أكثر عروض الباليه نجاحاً. تم تأليف موسيقاه بواسطة المؤلف الروسي بيتر إليتش تشايكوفسكي، وكان الإخراج من نصيب فلاديمير بترفيتش بيجيشيف، بالإضافة إلى تعاون عدد من المؤلفين الآخرين الذين ساهموا في تطوير العرض حتى ظهوره بالشكل النهائي. تم عرض هذا العرض في موسكو وسانت بطرسبرغ في روسيا، وكذلك في لندن.
تغير العرض وتطور مع مرور الزمن، حيث انتشر أولاً في أوروبا ثم في مختلف أنحاء العالم. على الرغم من أن القصة الرئيسية لم تتغير، فإن أسلوب الرقص وتنفيذ العرض اختلف من مسرح لآخر ومن حقبة لأخرى، بحسب الشركة المنفذة والمخرجين المختلفين. أما في ما يخص الموسيقى، فقد حافظ العرض على الطابع التقليدي لأوركسترا القرن التاسع عشر.
القصة تدور حول الأميرة أوديت التي تتحول إلى بجعة بسبب لعنة من ساحر شرير. يقع الأمير سيجفريد في حب أوديت، لكن الساحر يخدع الأمير ويجعله يختار فتاة أخرى تدعى أوديل. في النسخة الأصلية التي عُرضت لأول مرة عام 1877، تنتهي القصة بموت أوديت، لكن في عروض أخرى تم تعديل النهاية لتكون أكثر سعادة، حيث يتقابل الأمير مع أوديت وتتحطم اللعنة التي كانت مفروضة عليها.