الامارات 7 - تصميم المتاحف الفنية يعتمد على مجموعة من المعايير الأساسية، التي تشمل:
تنسيق الموقع العام: يتعلق هذا بتصميم نموذج للمتحف يُظهر توزيع المباني والعناصر المختلفة، بحيث يعكس مزيجاً من الماضي والحاضر ويجذب الزوار والسياح. يتم تحديد الموقع بشكل يعكس حضارة الدولة وتراثها، ويجب أن يكون الوصول إلى المتحف سهلاً وآمناً. كما يتعين أن يتناسب حجم المتحف مع عدد الزوار المتوقع والمباني المحيطة، بالإضافة إلى اختيار منطقة طبيعية أو بناء محيط مناسب. يتم أيضًا التركيز على تقليل المخاطر الناجمة عن حركة المرور والضوضاء.
دراسة العلاقة الوظيفية: يتعين على المصمم دراسة عناصر المشروع وتوزيع الفراغات والوظائف داخل المتحف، بما في ذلك المساحات المخصصة للمشاة، مثل: ممرات، أعمدة إنارة، نوافير، وأماكن لاصطفاف السيارات. الهدف هو ضمان سلاسة الحركة والمرونة.
دراسة العلاقة البصرية: يجب اختيار موقع المتحف بحيث يحفز الزوار على الزيارة، مع مراعاة المسافات بين المبنى والمناطق المحيطة. كما يتم التركيز على اختيار الأثاث المناسب مثل التماثيل واللوحات الفنية، بالإضافة إلى الألوان التي تضفي جمالاً وتبرز القيم الفنية والجمالية للمكان.
العوامل المؤثرة في تصميم المتحف تشمل:
رؤية الجمهور: من المهم دراسة التركيب السكاني للمنطقة، وفهم صفات واحتياجات الزوار المحتملين، مما يساهم في اختيار التصميم الذي يقدم تجربة تعليمية وفنية متكاملة.
الفئة المستهدفة: تحديد الجمهور المستهدف يساعد في اختيار الأقسام المناسبة داخل المتحف وتطوير البرامج المعروضة.
التسلسل الزمني: ترتيب المعروضات تاريخياً يساعد الزوار على فهم السياق الزمني للأحداث والتاريخ.
التوجيهات والطبقات المعلوماتية: يجب توفير إشارات إرشادية للمساعدة في فهم المعرض، مع تقديم معلومات تفصيلية حول المواضيع المعروضة.
طريقة عرض المعروضات: اختيار طرق عرض المعروضات مثل عرضها خلف الزجاج أو السماح للزوار بلمسها، مع توفير وسائل بصرية وسمعية لدعم التفاعل مع المعروضات.
الإضاءة: تحديد نوع الإضاءة المناسب للمتحف، سواء كانت طبيعية أو صناعية، بناءً على الظروف المناخية.
إتاحة الوصول للجميع: من المهم تصميم المتحف بحيث يكون في متناول جميع الزوار بمختلف احتياجاتهم الصحية والتعليمية والعمرية طوال أيام الأسبوع.
تنسيق الموقع العام: يتعلق هذا بتصميم نموذج للمتحف يُظهر توزيع المباني والعناصر المختلفة، بحيث يعكس مزيجاً من الماضي والحاضر ويجذب الزوار والسياح. يتم تحديد الموقع بشكل يعكس حضارة الدولة وتراثها، ويجب أن يكون الوصول إلى المتحف سهلاً وآمناً. كما يتعين أن يتناسب حجم المتحف مع عدد الزوار المتوقع والمباني المحيطة، بالإضافة إلى اختيار منطقة طبيعية أو بناء محيط مناسب. يتم أيضًا التركيز على تقليل المخاطر الناجمة عن حركة المرور والضوضاء.
دراسة العلاقة الوظيفية: يتعين على المصمم دراسة عناصر المشروع وتوزيع الفراغات والوظائف داخل المتحف، بما في ذلك المساحات المخصصة للمشاة، مثل: ممرات، أعمدة إنارة، نوافير، وأماكن لاصطفاف السيارات. الهدف هو ضمان سلاسة الحركة والمرونة.
دراسة العلاقة البصرية: يجب اختيار موقع المتحف بحيث يحفز الزوار على الزيارة، مع مراعاة المسافات بين المبنى والمناطق المحيطة. كما يتم التركيز على اختيار الأثاث المناسب مثل التماثيل واللوحات الفنية، بالإضافة إلى الألوان التي تضفي جمالاً وتبرز القيم الفنية والجمالية للمكان.
العوامل المؤثرة في تصميم المتحف تشمل:
رؤية الجمهور: من المهم دراسة التركيب السكاني للمنطقة، وفهم صفات واحتياجات الزوار المحتملين، مما يساهم في اختيار التصميم الذي يقدم تجربة تعليمية وفنية متكاملة.
الفئة المستهدفة: تحديد الجمهور المستهدف يساعد في اختيار الأقسام المناسبة داخل المتحف وتطوير البرامج المعروضة.
التسلسل الزمني: ترتيب المعروضات تاريخياً يساعد الزوار على فهم السياق الزمني للأحداث والتاريخ.
التوجيهات والطبقات المعلوماتية: يجب توفير إشارات إرشادية للمساعدة في فهم المعرض، مع تقديم معلومات تفصيلية حول المواضيع المعروضة.
طريقة عرض المعروضات: اختيار طرق عرض المعروضات مثل عرضها خلف الزجاج أو السماح للزوار بلمسها، مع توفير وسائل بصرية وسمعية لدعم التفاعل مع المعروضات.
الإضاءة: تحديد نوع الإضاءة المناسب للمتحف، سواء كانت طبيعية أو صناعية، بناءً على الظروف المناخية.
إتاحة الوصول للجميع: من المهم تصميم المتحف بحيث يكون في متناول جميع الزوار بمختلف احتياجاتهم الصحية والتعليمية والعمرية طوال أيام الأسبوع.