الامارات 7 - لودفيغ فان بيتهوفن، الموسيقار الألماني الشهير، ألّف تسع سيمفونيات تعتبر من أعظم المقطوعات الموسيقية التي أنتجها الإنسان على مر العصور. وفيما يلي نظرة عامة على سيمفونياته التسع:
السيمفونية الأولى (1799): عُزِفت لأول مرة في فيينا عام 1800، وتأثّر بيتهوفن في تأليفها بأعمال موتزارت وهايدن. تتضمن السيمفونية آلات وتريّة وقوسيّة بالإضافة إلى آلات الهورن والفلوت والبوق والكلارينيت والفاجوت.
السيمفونية الثانية (1803): عُزِفت لأول مرة في فيينا في 1803، وكان بيتهوفن يعاني خلالها من تدهور سريع في سمعه. استخدم نفس الآلات الموسيقية كما في السيمفونية الأولى.
السيمفونية الثالثة (1805): عُزِفت لأول مرة في فيينا في 1805، وتعتبر بداية إبداع بيتهوفن الموسيقي. تعرف هذه السيمفونية باسم "الإيرويكا" واحتوت على جمال موسيقي وعمق عاطفي جعلها واحدة من أعظم السيمفونيات في التاريخ.
السيمفونية الرابعة (1808): عُزِفت لأول مرة في 1808 في قصر أحد أمراء النمسا. تتميز هذه السيمفونية بطابعها المبهج والمريح، وهي الأقل شهرة بين سيمفونياته التسع.
السيمفونية الخامسة (1808): عُزِفت لأول مرة في مسرح فيينا الوطني في 1808، وتعد من أشهر المقطوعات الموسيقية الكلاسيكية. تعتبر مثالًا على الموسيقى المطلقة التي لا تحتاج لتمثيل أو إضافات.
السيمفونية السادسة (1808): عُزِفت لأول مرة في فيينا عام 1808، وتُعرف أحيانًا بالسيمفونية الرعوية. قدّمت السيمفونية تجسيدًا للطبيعة والجمال، وهو تحول عن الموسيقى التي تمجد الروح الثورية.
السيمفونية السابعة (1813): عُزِفت لأول مرة في حفلة موسيقية خيرية في فيينا من أجل الجنود الجرحى في معركة هاناو. السيمفونية نالت استحسانًا كبيرًا، خاصةً الحركة الثانية "Allegretto".
السيمفونية الثامنة (1814): عُزِفت لأول مرة في 1814 في قصر هوفبورغ في فيينا. تميزت هذه السيمفونية بطابع المرح والفكاهة، وعكست الفترة التي كان فيها بيتهوفن في حالة من التفاؤل.
السيمفونية التاسعة (1824): تُعتبر السيمفونية الأخيرة لبيتهوفن وُصِفت بأنها "الكورالية" لأنها تتضمن جزءًا غنائيًا في نهايتها، حيث يُؤدى بواسطة أربعة مغنيين. كما تضم كلمات "نشيد الفرح" للشاعر الألماني شيلر، وتعد واحدة من أعظم أعماله الموسيقية.
بيتهوفن، الذي وُلد في بون في 1770، عاش حياة شخصية صعبة مليئة بالعزلة وفقدان السمع، لكنه رغم ذلك استطاع أن يبدع أعظم أعماله في فترة مرضه المتأخرة، مما جعله واحدًا من أعظم الموسيقيين في التاريخ.
السيمفونية الأولى (1799): عُزِفت لأول مرة في فيينا عام 1800، وتأثّر بيتهوفن في تأليفها بأعمال موتزارت وهايدن. تتضمن السيمفونية آلات وتريّة وقوسيّة بالإضافة إلى آلات الهورن والفلوت والبوق والكلارينيت والفاجوت.
السيمفونية الثانية (1803): عُزِفت لأول مرة في فيينا في 1803، وكان بيتهوفن يعاني خلالها من تدهور سريع في سمعه. استخدم نفس الآلات الموسيقية كما في السيمفونية الأولى.
السيمفونية الثالثة (1805): عُزِفت لأول مرة في فيينا في 1805، وتعتبر بداية إبداع بيتهوفن الموسيقي. تعرف هذه السيمفونية باسم "الإيرويكا" واحتوت على جمال موسيقي وعمق عاطفي جعلها واحدة من أعظم السيمفونيات في التاريخ.
السيمفونية الرابعة (1808): عُزِفت لأول مرة في 1808 في قصر أحد أمراء النمسا. تتميز هذه السيمفونية بطابعها المبهج والمريح، وهي الأقل شهرة بين سيمفونياته التسع.
السيمفونية الخامسة (1808): عُزِفت لأول مرة في مسرح فيينا الوطني في 1808، وتعد من أشهر المقطوعات الموسيقية الكلاسيكية. تعتبر مثالًا على الموسيقى المطلقة التي لا تحتاج لتمثيل أو إضافات.
السيمفونية السادسة (1808): عُزِفت لأول مرة في فيينا عام 1808، وتُعرف أحيانًا بالسيمفونية الرعوية. قدّمت السيمفونية تجسيدًا للطبيعة والجمال، وهو تحول عن الموسيقى التي تمجد الروح الثورية.
السيمفونية السابعة (1813): عُزِفت لأول مرة في حفلة موسيقية خيرية في فيينا من أجل الجنود الجرحى في معركة هاناو. السيمفونية نالت استحسانًا كبيرًا، خاصةً الحركة الثانية "Allegretto".
السيمفونية الثامنة (1814): عُزِفت لأول مرة في 1814 في قصر هوفبورغ في فيينا. تميزت هذه السيمفونية بطابع المرح والفكاهة، وعكست الفترة التي كان فيها بيتهوفن في حالة من التفاؤل.
السيمفونية التاسعة (1824): تُعتبر السيمفونية الأخيرة لبيتهوفن وُصِفت بأنها "الكورالية" لأنها تتضمن جزءًا غنائيًا في نهايتها، حيث يُؤدى بواسطة أربعة مغنيين. كما تضم كلمات "نشيد الفرح" للشاعر الألماني شيلر، وتعد واحدة من أعظم أعماله الموسيقية.
بيتهوفن، الذي وُلد في بون في 1770، عاش حياة شخصية صعبة مليئة بالعزلة وفقدان السمع، لكنه رغم ذلك استطاع أن يبدع أعظم أعماله في فترة مرضه المتأخرة، مما جعله واحدًا من أعظم الموسيقيين في التاريخ.