الامارات 7 - - يتوقع 78% من الرؤساء التنفيذيين في دول مجلس التعاون الخليجي تحسّن النمو الاقتصادي العالمي خلال الأعوام الثلاثة إلى خمسة المقبلة
- يؤكد 56% من الرؤساء التنفيذيين في دول مجلس التعاون الخليجي المشاركين على الحاجة الملحة لإعادة صقل مهارات القوى العاملة لديهم
- يُولي 28% من الرؤساء التنفيذيين في دول مجلس التعاون الخليجي أولويةً أعلى لتطبيق معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات مقارنةً بالمبادرات الاستراتيجية الأخرى، وهو ما يمثل أكثر من ضعف النسبة العالمية
- استجابةً للتطورات العالمية، قام 73% من الرؤساء التنفيذيين في دول مجلس التعاون الخليجي بمراجعة استراتيجياتهم أو يخططون لمراجعتها
أطلقت "آرثر دي ليتل" شركة الاستشارات الإدارية الرائدة على مستوى العالم، اليوم دراستها الجديدة بعنوان "مرئيات الرؤساء التنفيذيين لعام 2025"، والتي كشفت عن تفاؤل قوي بشأن أداء قطاع الأعمال وتركيزاً على النمو المستقبلي في المنطقة، حيث أشارت الدراسة إلى توقع 78% من الرؤساء التنفيذيين في المنطقة بتحسن النمو الاقتصادي العالمي خلال الأعوام الثلاثة إلى خمسة المقبلة، حيث يمثل ذلك زيادةً ملحوظةً عن نسبة 61% المسجلة عام 2024.
كما أشار التقرير أيضأ أن 56% من الرؤساء التنفيذيين المشاركين في هذا الاستطلاع من دول مجلس التعاون الخليجي يرون أن هناك حاجة متوسطة أو ملحة لإعادة صقل مهارات القوى العاملة لديهم، وهي نسبة تفوق المتوسط العالمي البالغ 49% بشكل ملحوظ، كما أنها تعتبر مؤشراً على تزايد الاهتمام بتطوير القوى العاملة.
تشهد محاور الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات اهتماماً متزايداً على مستوى المنطقة، حيث يُولي 28% من الرؤساء التنفيذيين في المنطقة أولويةً أعلى لمعايير الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات مقارنةً بالمبادرات الاستراتيجية الأخرى، وهو ما يمثل أكثر من ضعف النسبة العالمية البالغة 12%.
من جانبه أكّد توماس كوروفيلا، الشريك الإداري لدى آرثر دي ليتل الشرق الأوسط والهند قائلاً: "يستثمر الرؤساء التنفيذيون في دول مجلس التعاون الخليجي في الموارد البشرية، ويولون اهتماماً خاصاً بالاستدامة، ويضطلعون بتغييرات جوهرية تدعم النمو المستقبلي لأعمالهم على المدى الطويل. وتؤكد هذه النتائج التزاماً واضحاً بالتحول على مستوى المنطقة".
كما يشير التقرير أيضاً إلى أن 73% من الرؤساء التنفيذيين في دول مجلس التعاون الخليجي إما قد قاموا بمراجعة استراتيجياتهم أو يخططون لمراجعتها استجابةً للتغيرات الجيوسياسية أو التحولات الناتجة عن النمو، وهي نسبة أعلى بكثير من المتوسط العالمي البالغ 59%.
وبدوره علق فرانشيسكو مارسيلا، الشريك الإداري والقائد العالمي لقطاع ممارسات النمو والتحول لدى آرثر دي ليتل، قائلاً: "يشير الإصدار الثالث من دراستنا العالمية إلى أن الرؤساء التنفيذيين على أهبة الاستعداد لمواجهة المفاجآت، بأسلوب عمل يرون من خلاله التغيير كفرصة سانحة للازدهار وتحقيق النمو وليس تهديدًا، متسلحين في سبيل ذلك بالمكانة التي تؤهلهم للتعامل مع حالة غياب اليقين الجيوسياسي والتقني".
تتضمن دراسة مرئيات الرؤساء التنفيذيين لعام 2025 من شركة آرثر دي ليتل آراء 309 من الرؤساء التنفيذيين العالميين من شركات تتجاوز إيراداتها مليار دولار، على مستوى مختلف القطاعات والأسواق الرئيسية.
- يؤكد 56% من الرؤساء التنفيذيين في دول مجلس التعاون الخليجي المشاركين على الحاجة الملحة لإعادة صقل مهارات القوى العاملة لديهم
- يُولي 28% من الرؤساء التنفيذيين في دول مجلس التعاون الخليجي أولويةً أعلى لتطبيق معايير الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات مقارنةً بالمبادرات الاستراتيجية الأخرى، وهو ما يمثل أكثر من ضعف النسبة العالمية
- استجابةً للتطورات العالمية، قام 73% من الرؤساء التنفيذيين في دول مجلس التعاون الخليجي بمراجعة استراتيجياتهم أو يخططون لمراجعتها
أطلقت "آرثر دي ليتل" شركة الاستشارات الإدارية الرائدة على مستوى العالم، اليوم دراستها الجديدة بعنوان "مرئيات الرؤساء التنفيذيين لعام 2025"، والتي كشفت عن تفاؤل قوي بشأن أداء قطاع الأعمال وتركيزاً على النمو المستقبلي في المنطقة، حيث أشارت الدراسة إلى توقع 78% من الرؤساء التنفيذيين في المنطقة بتحسن النمو الاقتصادي العالمي خلال الأعوام الثلاثة إلى خمسة المقبلة، حيث يمثل ذلك زيادةً ملحوظةً عن نسبة 61% المسجلة عام 2024.
كما أشار التقرير أيضأ أن 56% من الرؤساء التنفيذيين المشاركين في هذا الاستطلاع من دول مجلس التعاون الخليجي يرون أن هناك حاجة متوسطة أو ملحة لإعادة صقل مهارات القوى العاملة لديهم، وهي نسبة تفوق المتوسط العالمي البالغ 49% بشكل ملحوظ، كما أنها تعتبر مؤشراً على تزايد الاهتمام بتطوير القوى العاملة.
تشهد محاور الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات اهتماماً متزايداً على مستوى المنطقة، حيث يُولي 28% من الرؤساء التنفيذيين في المنطقة أولويةً أعلى لمعايير الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات مقارنةً بالمبادرات الاستراتيجية الأخرى، وهو ما يمثل أكثر من ضعف النسبة العالمية البالغة 12%.
من جانبه أكّد توماس كوروفيلا، الشريك الإداري لدى آرثر دي ليتل الشرق الأوسط والهند قائلاً: "يستثمر الرؤساء التنفيذيون في دول مجلس التعاون الخليجي في الموارد البشرية، ويولون اهتماماً خاصاً بالاستدامة، ويضطلعون بتغييرات جوهرية تدعم النمو المستقبلي لأعمالهم على المدى الطويل. وتؤكد هذه النتائج التزاماً واضحاً بالتحول على مستوى المنطقة".
كما يشير التقرير أيضاً إلى أن 73% من الرؤساء التنفيذيين في دول مجلس التعاون الخليجي إما قد قاموا بمراجعة استراتيجياتهم أو يخططون لمراجعتها استجابةً للتغيرات الجيوسياسية أو التحولات الناتجة عن النمو، وهي نسبة أعلى بكثير من المتوسط العالمي البالغ 59%.
وبدوره علق فرانشيسكو مارسيلا، الشريك الإداري والقائد العالمي لقطاع ممارسات النمو والتحول لدى آرثر دي ليتل، قائلاً: "يشير الإصدار الثالث من دراستنا العالمية إلى أن الرؤساء التنفيذيين على أهبة الاستعداد لمواجهة المفاجآت، بأسلوب عمل يرون من خلاله التغيير كفرصة سانحة للازدهار وتحقيق النمو وليس تهديدًا، متسلحين في سبيل ذلك بالمكانة التي تؤهلهم للتعامل مع حالة غياب اليقين الجيوسياسي والتقني".
تتضمن دراسة مرئيات الرؤساء التنفيذيين لعام 2025 من شركة آرثر دي ليتل آراء 309 من الرؤساء التنفيذيين العالميين من شركات تتجاوز إيراداتها مليار دولار، على مستوى مختلف القطاعات والأسواق الرئيسية.