الامارات 7 - أكدت اللجنة الفنية باللجنة الأولمبية أن اعتماد جائزة "أفضل اتحاد أولمبي" خلال الاجتماع الأخير لمجلس إدارة اللجنة خطوة مهمة ضمن استراتيجية شاملة تهدف إلى تقييم أداء الاتحادات الرياضية وتحفيزها على التطوير والتحسين المستمر.
كان مجلس إدارة اللجنة الأولمبية قد أقر، في اجتماعه أمس، استحداث جائزة سنوية تُمنح لأفضل اتحاد رياضي عضو، وفق مجموعة من المعايير الفنية والإدارية، في إطار رؤية طويلة الأمد تستهدف تحقيق مشاركة متميزة في دورة الألعاب الأولمبية 2032.
وأوضح ناصر التميمي، رئيس اللجنة الفنية، أن الجائزة تعتمد على 12 معيارا رئيسياً، تشمل الإنجازات الرياضية، والأنشطة والبطولات، والمشاركات المجتمعية، والتواصل الإعلامي، واستخدام الابتكار والتكنولوجيا، ومشاركة المرأة، وتطوير الكوادر، والحوكمة، والاستدامة المالية، واكتشاف المواهب، والبنية التحتية، والالتزام بالمعايير البيئية والدولية.
وأضاف أن الجائزة ستُفعّل رسمياً اعتباراً من العام المقبل، بعد استكمال إعداد آلية تقييم واضحة تستند إلى تقارير فنية، وموازنات مالية، وبرامج تحضيرية، مؤكداً أن هذه المبادرة تنسجم مع توجه اللجنة نحو تعزيز الأداء المؤسسي وتكامل الجهود.
وأشار التميمي إلى أن اللجنة الفنية تعمل حالياً ضمن منظومة متكاملة تضم اللجنة الأولمبية ووزارة الرياضة، ووزارة التربية والتعليم، بما يعزز التعاون مع الاتحادات لضمان إعداد جيل من الرياضيين القادرين على تمثيل الدولة في المحافل القارية والعالمية.
وكشف أن اللجنة حرصت على بدء التحضيرات المبكرة للمشاركة في دورة الألعاب الآسيوية للشباب، المقررة في البحرين أكتوبر المقبل، من خلال اعتماد قوائم الرياضيين والاتحادات وتخصيص الميزانيات اللازمة، تمهيداً لإقامة معسكرات خارجية عالية المستوى اعتباراً من مايو المقبل.
وأكد التميمي أن اختيار الرياضيين تم وفق تقييم شامل تضمن السيرة الذاتية والتطور الفني خلال العامين الماضيين، مشيراً إلى أن الدورة المرتقبة تشكل انطلاقة فعلية نحو بناء جيل أولمبي يستهدف كلا من أولمبياد 2028 و2032، مع بدء عدد من الاتحادات بالفعل في تنفيذ برامج التأهل.
وونوه إلى أن اللجنة طلبت من الاتحادات إعداد خطط فنية ومالية تمتد حتى عام 2028، لضمان توفير الميزانيات اللازمة بشكل مبكر وتفادي الإعداد المتأخر للمشاركات الكبرى.
كان مجلس إدارة اللجنة الأولمبية قد أقر، في اجتماعه أمس، استحداث جائزة سنوية تُمنح لأفضل اتحاد رياضي عضو، وفق مجموعة من المعايير الفنية والإدارية، في إطار رؤية طويلة الأمد تستهدف تحقيق مشاركة متميزة في دورة الألعاب الأولمبية 2032.
وأوضح ناصر التميمي، رئيس اللجنة الفنية، أن الجائزة تعتمد على 12 معيارا رئيسياً، تشمل الإنجازات الرياضية، والأنشطة والبطولات، والمشاركات المجتمعية، والتواصل الإعلامي، واستخدام الابتكار والتكنولوجيا، ومشاركة المرأة، وتطوير الكوادر، والحوكمة، والاستدامة المالية، واكتشاف المواهب، والبنية التحتية، والالتزام بالمعايير البيئية والدولية.
وأضاف أن الجائزة ستُفعّل رسمياً اعتباراً من العام المقبل، بعد استكمال إعداد آلية تقييم واضحة تستند إلى تقارير فنية، وموازنات مالية، وبرامج تحضيرية، مؤكداً أن هذه المبادرة تنسجم مع توجه اللجنة نحو تعزيز الأداء المؤسسي وتكامل الجهود.
وأشار التميمي إلى أن اللجنة الفنية تعمل حالياً ضمن منظومة متكاملة تضم اللجنة الأولمبية ووزارة الرياضة، ووزارة التربية والتعليم، بما يعزز التعاون مع الاتحادات لضمان إعداد جيل من الرياضيين القادرين على تمثيل الدولة في المحافل القارية والعالمية.
وكشف أن اللجنة حرصت على بدء التحضيرات المبكرة للمشاركة في دورة الألعاب الآسيوية للشباب، المقررة في البحرين أكتوبر المقبل، من خلال اعتماد قوائم الرياضيين والاتحادات وتخصيص الميزانيات اللازمة، تمهيداً لإقامة معسكرات خارجية عالية المستوى اعتباراً من مايو المقبل.
وأكد التميمي أن اختيار الرياضيين تم وفق تقييم شامل تضمن السيرة الذاتية والتطور الفني خلال العامين الماضيين، مشيراً إلى أن الدورة المرتقبة تشكل انطلاقة فعلية نحو بناء جيل أولمبي يستهدف كلا من أولمبياد 2028 و2032، مع بدء عدد من الاتحادات بالفعل في تنفيذ برامج التأهل.
وونوه إلى أن اللجنة طلبت من الاتحادات إعداد خطط فنية ومالية تمتد حتى عام 2028، لضمان توفير الميزانيات اللازمة بشكل مبكر وتفادي الإعداد المتأخر للمشاركات الكبرى.