الامارات 7 - تشهد رياضة البادل في الإمارات تحولًا كبيرًا على صعيدي النتائج والتطور، إذ أصبحت الدولة مركزًا رئيسيًا لهذه الرياضة في المنطقة والعالم.
وبدأت رياضة البادل في الإمارات خلال العقد الأخير، إذ انطلقت بقوة من مجمع ند الشبا الرياضي، الذي استضاف بطولات دولية عدة منذ عام 2016 أسهمت في نشر اللعبة وتحفيز المجتمع على ممارستها، ومن ثم توسعت تدريجيًا بين محبي الرياضة لتكتسب اهتمامًا واسعًا من الجهات الرياضية المتخصصة والأندية والأكاديميات.
وعمل اتحاد الإمارات للبادل على تطوير اللعبة من خلال إنشاء مرافق رياضية متطورة وتأسيس أكاديميات متخصصة، بالإضافة إلى تنظيم بطولات محلية ودولية استقطبت نخبة من اللاعبين من أنحاء العالم، وأسهمت هذه الجهود في رفع مستوى المنافسة محليًا وتحسين أداء اللاعبين، كما أطلقت برامج تدريبية موجهة للاعبين الصاعدين بهدف إعداد جيل جديد من النجوم.
وحقق منتخب الإمارات للبادل إنجازات بارزة على المستويين الإقليمي والدولي؛ إذ احتل المركز الخامس في بطولة العالم 2024 في الدوحة، ليصبح أول منتخب عربي وآسيوي يصل إلى هذا المركز المتقدم، وليتأهل مبكرا إلى بطولة العالم 2026 دون الحاجة إلى التصفيات.
وركز اتحاد الإمارات للبادل، برئاسة الشيخ سعيد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، جهوده لتنظيم بطولات تستهدف فئات المجتمع، بما ساعد في اكتشاف مواهب جديدة تمثّل الإمارات في البطولات الدولية ،وهو من أكثر الاتحادات نشاطًا في المنطقة، رغم حداثة تأسيسه؛ إذ نظم العديد من البطولات المحلية والدولية البارزة، بما في ذلك كأس الخليج الأولى في دورة ند الشبا الرياضية.
وعمل الاتحاد على إعداد إستراتيجيات شاملة لتطوير رياضة البادل محليًا، من خلال تأسيس أكاديميات جديدة، وزيادة عدد البطولات، وتنظيم معسكرات تدريبية محلية ودولية، كما استقطب مدربين ولاعبين محترفين لتحسين مستوى اللاعبين المحليين، وأسس أكاديمية للناشئين تعمل على تنمية المواهب الجديدة وتنظيم مشاركاتهم في البطولات العالمية مثل مونديال البارغواي للناشئين.
واستمرت رياضة البادل في الإمارات في التطور السريع بفضل الجهود المستمرة من الاتحاد في تطوير المنتخبات والأكاديميات والبنية التحتية، بما يبشر بمزيد من الإنجازات في المستقبل القريب.
وأكد الشيخ سعيد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، رئيس اتحاد الإمارات للبادل، أن الجهود المبذولة لتطوير هذه الرياضة في الإمارات تنطلق من رؤية إستراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة الدولة كمركز عالمي لهذه الرياضة الناشئة.
وأضاف أن الاتحاد يواصل تنفيذ خطط طموحة تشمل تأسيس أكاديميات متخصصة، وزيادة عدد البطولات المحلية والدولية، وتوفير بيئة تنافسية تساعد على تحسين مستوى اللاعبين.
وأشار إلى أن هذه الإستراتيجيات أسفرت عن إنجازات تاريخية، من أبرزها احتلال منتخب الإمارات المركز الخامس في بطولة العالم للبادل 2024 في الدوحة، معربا عن تقديره لجهود اللاعبين والأطقم الفنية والإدارية التي أسهمت في هذا الإنجاز، ومؤكدا أن الهدف التالي هو الاستعداد الأمثل للبطولات المقبلة، وخاصة كأس العالم 2026.
وقال إن الاتحاد يحرص على تعزيز التعاون مع الجهات الرياضية الدولية، وتبادل الخبرات، بما يسهم في تطوير اللعبة، مشيرًا إلى أن الإمارات أصبحت نموذجًا يحتذى به في المنطقة فيما يتعلق بنشر وتطوير رياضة البادل.
من جهته، أكد سعيد المري، الأمين العام للاتحاد، أن الاتحاد يسير وفق إستراتيجية شاملة تهدف إلى تعزيز مكانة الإمارات كإحدى أبرز الدول في رياضة البادل على مستوى العالم، ويعمل على توسيع قاعدة الممارسين من خلال دعم الأكاديميات وتنظيم البطولات المحلية والدولية، بالإضافة إلى تطوير برامج تدريبية لصقل المواهب الجديدة، لافتا إلى الزيادة المستمرة في عدد اللاعبين والملاعب والبطولات عامًا بعد عام، بفضل هذه الرؤية الداعمة.
ولفت المري إلى أن رياضة البادل استفادت بشكل كبير من دورة ند الشبا الرياضية، التي كانت نقطة انطلاقها الرئيسية على الصعيدين المحلي والدولي، وأصبحت محط اهتمام متزايد سنويًا من عشاق اللعبة في جميع أنحاء العالم.
وأشاد فارس الجناحي، لاعب منتخب الإمارات للبادل، بالتطور السريع الذي تشهده هذه الرياضة في الدولة، معتبرًا أن ظهورها بهذا المستوى يعد نقلة نوعية، ومعربا عن طموحه في أن يكون من أفضل اللاعبين في العالم بحلول عام 2028.
وبدأت رياضة البادل في الإمارات خلال العقد الأخير، إذ انطلقت بقوة من مجمع ند الشبا الرياضي، الذي استضاف بطولات دولية عدة منذ عام 2016 أسهمت في نشر اللعبة وتحفيز المجتمع على ممارستها، ومن ثم توسعت تدريجيًا بين محبي الرياضة لتكتسب اهتمامًا واسعًا من الجهات الرياضية المتخصصة والأندية والأكاديميات.
وعمل اتحاد الإمارات للبادل على تطوير اللعبة من خلال إنشاء مرافق رياضية متطورة وتأسيس أكاديميات متخصصة، بالإضافة إلى تنظيم بطولات محلية ودولية استقطبت نخبة من اللاعبين من أنحاء العالم، وأسهمت هذه الجهود في رفع مستوى المنافسة محليًا وتحسين أداء اللاعبين، كما أطلقت برامج تدريبية موجهة للاعبين الصاعدين بهدف إعداد جيل جديد من النجوم.
وحقق منتخب الإمارات للبادل إنجازات بارزة على المستويين الإقليمي والدولي؛ إذ احتل المركز الخامس في بطولة العالم 2024 في الدوحة، ليصبح أول منتخب عربي وآسيوي يصل إلى هذا المركز المتقدم، وليتأهل مبكرا إلى بطولة العالم 2026 دون الحاجة إلى التصفيات.
وركز اتحاد الإمارات للبادل، برئاسة الشيخ سعيد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، جهوده لتنظيم بطولات تستهدف فئات المجتمع، بما ساعد في اكتشاف مواهب جديدة تمثّل الإمارات في البطولات الدولية ،وهو من أكثر الاتحادات نشاطًا في المنطقة، رغم حداثة تأسيسه؛ إذ نظم العديد من البطولات المحلية والدولية البارزة، بما في ذلك كأس الخليج الأولى في دورة ند الشبا الرياضية.
وعمل الاتحاد على إعداد إستراتيجيات شاملة لتطوير رياضة البادل محليًا، من خلال تأسيس أكاديميات جديدة، وزيادة عدد البطولات، وتنظيم معسكرات تدريبية محلية ودولية، كما استقطب مدربين ولاعبين محترفين لتحسين مستوى اللاعبين المحليين، وأسس أكاديمية للناشئين تعمل على تنمية المواهب الجديدة وتنظيم مشاركاتهم في البطولات العالمية مثل مونديال البارغواي للناشئين.
واستمرت رياضة البادل في الإمارات في التطور السريع بفضل الجهود المستمرة من الاتحاد في تطوير المنتخبات والأكاديميات والبنية التحتية، بما يبشر بمزيد من الإنجازات في المستقبل القريب.
وأكد الشيخ سعيد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، رئيس اتحاد الإمارات للبادل، أن الجهود المبذولة لتطوير هذه الرياضة في الإمارات تنطلق من رؤية إستراتيجية تهدف إلى تعزيز مكانة الدولة كمركز عالمي لهذه الرياضة الناشئة.
وأضاف أن الاتحاد يواصل تنفيذ خطط طموحة تشمل تأسيس أكاديميات متخصصة، وزيادة عدد البطولات المحلية والدولية، وتوفير بيئة تنافسية تساعد على تحسين مستوى اللاعبين.
وأشار إلى أن هذه الإستراتيجيات أسفرت عن إنجازات تاريخية، من أبرزها احتلال منتخب الإمارات المركز الخامس في بطولة العالم للبادل 2024 في الدوحة، معربا عن تقديره لجهود اللاعبين والأطقم الفنية والإدارية التي أسهمت في هذا الإنجاز، ومؤكدا أن الهدف التالي هو الاستعداد الأمثل للبطولات المقبلة، وخاصة كأس العالم 2026.
وقال إن الاتحاد يحرص على تعزيز التعاون مع الجهات الرياضية الدولية، وتبادل الخبرات، بما يسهم في تطوير اللعبة، مشيرًا إلى أن الإمارات أصبحت نموذجًا يحتذى به في المنطقة فيما يتعلق بنشر وتطوير رياضة البادل.
من جهته، أكد سعيد المري، الأمين العام للاتحاد، أن الاتحاد يسير وفق إستراتيجية شاملة تهدف إلى تعزيز مكانة الإمارات كإحدى أبرز الدول في رياضة البادل على مستوى العالم، ويعمل على توسيع قاعدة الممارسين من خلال دعم الأكاديميات وتنظيم البطولات المحلية والدولية، بالإضافة إلى تطوير برامج تدريبية لصقل المواهب الجديدة، لافتا إلى الزيادة المستمرة في عدد اللاعبين والملاعب والبطولات عامًا بعد عام، بفضل هذه الرؤية الداعمة.
ولفت المري إلى أن رياضة البادل استفادت بشكل كبير من دورة ند الشبا الرياضية، التي كانت نقطة انطلاقها الرئيسية على الصعيدين المحلي والدولي، وأصبحت محط اهتمام متزايد سنويًا من عشاق اللعبة في جميع أنحاء العالم.
وأشاد فارس الجناحي، لاعب منتخب الإمارات للبادل، بالتطور السريع الذي تشهده هذه الرياضة في الدولة، معتبرًا أن ظهورها بهذا المستوى يعد نقلة نوعية، ومعربا عن طموحه في أن يكون من أفضل اللاعبين في العالم بحلول عام 2028.