الامارات 7 - كشفت وكالة كوبرنيكوس لرصد المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي أن شهر أبريل الماضي كان أعلى بـ 1.51 درجة مئوية من متوسط درجات الحرارة قبل الثورة الصناعية مواصلاً بذلك الاتجاه السائد منذ ما يقرب من عامين والذي يتمثل في تجاوز الحاجز الرمزي مشيرا إلى أن واحدا وعشرين شهرًا من بين الأشهر الـ 22 الماضية تجاوزت عتبة الـ 1.5 درجة مئوية.
ووفقًا لكوبرنيكوس في بيان لها فقد سجلت درجات الحرارة خلال فترة الاثنى عشر شهرًا الممتدة بين مايو 2024 وأبريل 2025 ارتفاعًا بـ 1.58 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية وعزا ذلك في المقام الأول إلى حرق الوقود الأحفوري مثل الفحم والنفط والغاز.
وبموجب اتفاقية باريس للمناخ اتفقت الحكومات في جميع أنحاء العالم على مواصلة الجهود للحد من الاحتباس الحراري إلى أقل من درجتين مئويتين، ويفضل أن يكون 1.5 درجة مئوية ومع ذلك، تشير أهداف الاتفاقية إلى الاحترار طويل الأمد على مدى عدة عقود وليس أشهرا أو سنوات فردية.
وفي أوروبا، كان شهر أبريل الماضي سادس أكثر الشهور حرارةً على الإطلاق، وفقًا لوكالة كوبرنيكوس وتوافقًا مع نتائج علماء آخرين أشارت إلى أن معظم أوروبا الوسطى والدول الاسكندنافية والمملكة المتحدة تعاني من نقص هطول الأمطار.
وأشار العلماء إلى أن درجات حرارة المحيطات في جميع أنحاء العالم لا تزال مرتفعة بشكل غير طبيعي .
فقد سجلت درجات حرارة سطح البحر خارج المناطق القطبية 20.89 درجة مئوية - أقل بقليل من الرقم القياسي المسجل في أبريل 2024.
وتزيد البحار الساخنة من شدة العواصف، مما قد يؤدي إلى هطول أمطار غزيرة وفيضانات عند وصولها إلى اليابسة.
ووفقًا لكوبرنيكوس في بيان لها فقد سجلت درجات الحرارة خلال فترة الاثنى عشر شهرًا الممتدة بين مايو 2024 وأبريل 2025 ارتفاعًا بـ 1.58 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية وعزا ذلك في المقام الأول إلى حرق الوقود الأحفوري مثل الفحم والنفط والغاز.
وبموجب اتفاقية باريس للمناخ اتفقت الحكومات في جميع أنحاء العالم على مواصلة الجهود للحد من الاحتباس الحراري إلى أقل من درجتين مئويتين، ويفضل أن يكون 1.5 درجة مئوية ومع ذلك، تشير أهداف الاتفاقية إلى الاحترار طويل الأمد على مدى عدة عقود وليس أشهرا أو سنوات فردية.
وفي أوروبا، كان شهر أبريل الماضي سادس أكثر الشهور حرارةً على الإطلاق، وفقًا لوكالة كوبرنيكوس وتوافقًا مع نتائج علماء آخرين أشارت إلى أن معظم أوروبا الوسطى والدول الاسكندنافية والمملكة المتحدة تعاني من نقص هطول الأمطار.
وأشار العلماء إلى أن درجات حرارة المحيطات في جميع أنحاء العالم لا تزال مرتفعة بشكل غير طبيعي .
فقد سجلت درجات حرارة سطح البحر خارج المناطق القطبية 20.89 درجة مئوية - أقل بقليل من الرقم القياسي المسجل في أبريل 2024.
وتزيد البحار الساخنة من شدة العواصف، مما قد يؤدي إلى هطول أمطار غزيرة وفيضانات عند وصولها إلى اليابسة.