الامارات 7 - جددت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية تأكيدها على الدور المحوري الذي يؤديه أطباء الأسرة في ترسيخ منظومة صحية متكاملة ومستدامة ترتكز على الرعاية الوقائية والتدخل المبكر وتحقيق الشمولية الصحية لجميع أفراد المجتمع وذلك بمناسبة اليوم العالمي لطبيب الأسرة الذي يحتفل به العالم في التاسع عشر من مايو.
وتقدم المؤسسة نموذجا متكاملا للرعاية الأولية يضع الأسرة في صميم اهتمامها من خلال توفير شبكة واسعة من المراكز الصحية المنتشرة بالقرب من التجمعات السكنية في مختلف أنحاء الدولة ما يرسّخ مبدأ العدالة في الحصول على الرعاية ويعزز سهولة الوصول إلى خدمات صحية مستدامة وعالية الجودة.
وأكدت الدكتورة كريمة الرئيسي مدير إدارة الرعاية الصحية الأولية في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية أن الاستثمار في طب الأسرة استثمار مباشر في صحة المجتمع واستدامة النظام الصحي باعتباره ركيزة أساسية لتمكين الأسر من إدارة صحة أفرادها والتصدي المبكر للمخاطر الصحية والارتقاء بجودة الحياة.
وأضافت أن المؤسسة تلتزم بتعزيز صحة الأسرة الإماراتية والمجتمع ككل من خلال دعم الكوادر الطبية المتخصصة في طب الأسرة وتوسيع نطاق خدمات الرعاية الأولية وتطوير المبادرات الوقائية باعتبارها عناصر أساسية لتحقيق رؤية الدولة الهادفة إلى بناء مجتمع صحي ينعم بجودة حياة عالية.
وتتبنى مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية نموذجا متقدما للرعاية الصحية الأولية حيث تغطي المراكز الصحية التابعة لها حزمة واسعة من الخدمات التي تشمل الوقاية والتشخيص والعلاج والتأهيل وتستهدف مختلف المراحل العمرية مع تركيز خاص على إدارة الأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم والربو من خلال المتابعة الدورية وخطط العلاج الفردية وبرامج التثقيف الصحي.
وتولي المؤسسة أولوية قصوى لبرامج الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والسرطان لما لها من أثر مباشر في رفع معدلات الشفاء وتحقيق تدخل علاجي فعّال في المراحل المبكرة من المرض.
وفي إطار التوسع في تقديم خدمات صحية ميسّرة تواكب التحول الرقمي وتستجيب لمتغيرات المستقبل توفر المؤسسة منظومة خدمات صحية ذكية تشمل العيادات الافتراضية التي تتيح للمرضى الحصول على استشارات طبية عن بُعد وخدمة توصيل الأدوية للمنازل إلى جانب خدمات الرعاية المنزلية للمسنين التي تضمن استمرارية تقديم الرعاية الطبية والنفسية في بيئة آمنة وملائمة.
ومن المبادرات النوعية التي أطلقتها إدارة الرعاية الصحية الأولية في المؤسسة تأتي عيادة صحة اليافعين لتوفير بيئة داعمة للفئة العمرية من 10 إلى 19 عاماً من خلال برامج صحية متكاملة تعنى بالصحة النفسية والجسدية والاجتماعية وتسهم في تمكين هذه الفئة من تبنّي أنماط حياة صحية مستدامة.
وتواكب المؤسسة احتياجات المجتمع في مراحل تكوين الأسرة من خلال تقديم خدمات الفحص والمشورة ما قبل الزواج بما في ذلك توفير اختبارات جينية دقيقة تغطي 570 جينا لأكثر من 840 مرضا وراثيا في خطوة استباقية لتمكين الأزواج من بناء أسر واعية صحياً ومؤهلة لاتخاذ قرارات مبنية على المعرفة والتخطيط السليم.
وتقدم المؤسسة نموذجا متكاملا للرعاية الأولية يضع الأسرة في صميم اهتمامها من خلال توفير شبكة واسعة من المراكز الصحية المنتشرة بالقرب من التجمعات السكنية في مختلف أنحاء الدولة ما يرسّخ مبدأ العدالة في الحصول على الرعاية ويعزز سهولة الوصول إلى خدمات صحية مستدامة وعالية الجودة.
وأكدت الدكتورة كريمة الرئيسي مدير إدارة الرعاية الصحية الأولية في مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية أن الاستثمار في طب الأسرة استثمار مباشر في صحة المجتمع واستدامة النظام الصحي باعتباره ركيزة أساسية لتمكين الأسر من إدارة صحة أفرادها والتصدي المبكر للمخاطر الصحية والارتقاء بجودة الحياة.
وأضافت أن المؤسسة تلتزم بتعزيز صحة الأسرة الإماراتية والمجتمع ككل من خلال دعم الكوادر الطبية المتخصصة في طب الأسرة وتوسيع نطاق خدمات الرعاية الأولية وتطوير المبادرات الوقائية باعتبارها عناصر أساسية لتحقيق رؤية الدولة الهادفة إلى بناء مجتمع صحي ينعم بجودة حياة عالية.
وتتبنى مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية نموذجا متقدما للرعاية الصحية الأولية حيث تغطي المراكز الصحية التابعة لها حزمة واسعة من الخدمات التي تشمل الوقاية والتشخيص والعلاج والتأهيل وتستهدف مختلف المراحل العمرية مع تركيز خاص على إدارة الأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم والربو من خلال المتابعة الدورية وخطط العلاج الفردية وبرامج التثقيف الصحي.
وتولي المؤسسة أولوية قصوى لبرامج الكشف المبكر عن الأمراض المزمنة والسرطان لما لها من أثر مباشر في رفع معدلات الشفاء وتحقيق تدخل علاجي فعّال في المراحل المبكرة من المرض.
وفي إطار التوسع في تقديم خدمات صحية ميسّرة تواكب التحول الرقمي وتستجيب لمتغيرات المستقبل توفر المؤسسة منظومة خدمات صحية ذكية تشمل العيادات الافتراضية التي تتيح للمرضى الحصول على استشارات طبية عن بُعد وخدمة توصيل الأدوية للمنازل إلى جانب خدمات الرعاية المنزلية للمسنين التي تضمن استمرارية تقديم الرعاية الطبية والنفسية في بيئة آمنة وملائمة.
ومن المبادرات النوعية التي أطلقتها إدارة الرعاية الصحية الأولية في المؤسسة تأتي عيادة صحة اليافعين لتوفير بيئة داعمة للفئة العمرية من 10 إلى 19 عاماً من خلال برامج صحية متكاملة تعنى بالصحة النفسية والجسدية والاجتماعية وتسهم في تمكين هذه الفئة من تبنّي أنماط حياة صحية مستدامة.
وتواكب المؤسسة احتياجات المجتمع في مراحل تكوين الأسرة من خلال تقديم خدمات الفحص والمشورة ما قبل الزواج بما في ذلك توفير اختبارات جينية دقيقة تغطي 570 جينا لأكثر من 840 مرضا وراثيا في خطوة استباقية لتمكين الأزواج من بناء أسر واعية صحياً ومؤهلة لاتخاذ قرارات مبنية على المعرفة والتخطيط السليم.