الامارات 7 - أطلقت فلاي دبي اليوم برنامج تدريب الطيارين من المرحلة الأساسية، بالشراكة مع عدد من المؤسسات العالمية المتخصصة في تدريب الطيران.
ويأتي إطلاق هذا المشروع كجزء من استراتيجية فلاي دبي لتطوير القوى العاملة لديها وتلبية الطلب المتزايد مع توسع أسطولها وشبكتها المتنامية خلال العقد المقبل.
وتخدم فلاي دبي شبكة تضم أكثر من 130 وجهة، مع أكثر من 125 طائرة بوينغ 737 ماكس و30 طائرة بوينغ 787 قيد الطلب.
وقال غيث الغيث، الرئيس التنفيذي لشركة فلاي دبي إن دبي برزت كواحدة من مراكز الطيران العالمية، ليس فقط من خلال ربط العالم، ولكن أيضاً من خلال جذب المواهب الماهرة التي تختار المدينة مركزا لها للعمل والعيش، ونحن فخورون بدعم رؤية دبي في مجال الطيران والاقتصاد، وسنواصل الاستثمار في المبادرات التي تُنمّي قوتنا العاملة الماهرة، والتي تُساهم في نجاح هذه الصناعة.
ويوفر برنامج فلاي دبي لتدريب الطيارين من المرحلة الأساسية جميع التدريبات اللازمة لتمكين الشباب الذين تزيد أعمارهم على 17 عاماً، وخريجي المدارس الثانوية، من أن يصبحوا طيارين تجاريين، وسيتأهل المتدربون الذين يكملون تدريبهم بنجاح في مركز فلاي دبي لتدريب الطيران ليصبحوا طيارين على طائرات بوينغ 737.
من جانبه قال الكابتن أحمد بن حزيم، نائب الرئيس الأول للعمليات الجوية في فلاي دبي إن برنامج فلاي دبي لتدريب الطيارين صُمم لاكتشاف وتدريب الأفراد الشغوفين، ممن ليست لديهم خبرات سابقة في الطيران أو لديهم خبرات محدودة، وإعدادهم للعمل كمساعد طيار ثان على أسطولنا المتنامي من طائرات بوينغ 737، ويمثل هذا البرنامج الدقيق رحلة منظمة تأخذ المتدربين من النظرية الأساسية إلى الاستعداد للطيران التجاري في حوالي 18 إلى 24 شهراً.
ويشمل البرنامج التدريبات الأرضية، إضافة إلى التدريب على أجهزة المحاكاة والطيران، والتدريب التشغيلي بإشراف المدربين، والاندماج النهائي في عمليات طيران فلاي دبي.
ويُطلب من المرشحين استيفاء عدد من المتطلبات، وسيخضعون لاختبارات فحص دقيقة عبر الإنترنت وفي الموقع، بما في ذلك سلسلة من اختبارات الكفاءة والقدرات والمهارات المعرفية والاختبارات النفسية خلال مرحلة الفحص الأولي، بالإضافة إلى الفحوصات الطبية.
ومن المتوقع أن تبدأ الدفعة الأولى من المتدربين تدريبها في الربع الأخير من عام 2025.
ويعمل في فلاي دبي اليوم أكثر من 6,400 موظف يمثلون 144 جنسية، منهم أكثر من 1,330 طياراً، ومن المتوقع أن تتسلم الشركة 12 طائرة هذا العام، وتجري حملة توظيف مستمرة لدعم مسار نموها.
ويأتي إطلاق هذا المشروع كجزء من استراتيجية فلاي دبي لتطوير القوى العاملة لديها وتلبية الطلب المتزايد مع توسع أسطولها وشبكتها المتنامية خلال العقد المقبل.
وتخدم فلاي دبي شبكة تضم أكثر من 130 وجهة، مع أكثر من 125 طائرة بوينغ 737 ماكس و30 طائرة بوينغ 787 قيد الطلب.
وقال غيث الغيث، الرئيس التنفيذي لشركة فلاي دبي إن دبي برزت كواحدة من مراكز الطيران العالمية، ليس فقط من خلال ربط العالم، ولكن أيضاً من خلال جذب المواهب الماهرة التي تختار المدينة مركزا لها للعمل والعيش، ونحن فخورون بدعم رؤية دبي في مجال الطيران والاقتصاد، وسنواصل الاستثمار في المبادرات التي تُنمّي قوتنا العاملة الماهرة، والتي تُساهم في نجاح هذه الصناعة.
ويوفر برنامج فلاي دبي لتدريب الطيارين من المرحلة الأساسية جميع التدريبات اللازمة لتمكين الشباب الذين تزيد أعمارهم على 17 عاماً، وخريجي المدارس الثانوية، من أن يصبحوا طيارين تجاريين، وسيتأهل المتدربون الذين يكملون تدريبهم بنجاح في مركز فلاي دبي لتدريب الطيران ليصبحوا طيارين على طائرات بوينغ 737.
من جانبه قال الكابتن أحمد بن حزيم، نائب الرئيس الأول للعمليات الجوية في فلاي دبي إن برنامج فلاي دبي لتدريب الطيارين صُمم لاكتشاف وتدريب الأفراد الشغوفين، ممن ليست لديهم خبرات سابقة في الطيران أو لديهم خبرات محدودة، وإعدادهم للعمل كمساعد طيار ثان على أسطولنا المتنامي من طائرات بوينغ 737، ويمثل هذا البرنامج الدقيق رحلة منظمة تأخذ المتدربين من النظرية الأساسية إلى الاستعداد للطيران التجاري في حوالي 18 إلى 24 شهراً.
ويشمل البرنامج التدريبات الأرضية، إضافة إلى التدريب على أجهزة المحاكاة والطيران، والتدريب التشغيلي بإشراف المدربين، والاندماج النهائي في عمليات طيران فلاي دبي.
ويُطلب من المرشحين استيفاء عدد من المتطلبات، وسيخضعون لاختبارات فحص دقيقة عبر الإنترنت وفي الموقع، بما في ذلك سلسلة من اختبارات الكفاءة والقدرات والمهارات المعرفية والاختبارات النفسية خلال مرحلة الفحص الأولي، بالإضافة إلى الفحوصات الطبية.
ومن المتوقع أن تبدأ الدفعة الأولى من المتدربين تدريبها في الربع الأخير من عام 2025.
ويعمل في فلاي دبي اليوم أكثر من 6,400 موظف يمثلون 144 جنسية، منهم أكثر من 1,330 طياراً، ومن المتوقع أن تتسلم الشركة 12 طائرة هذا العام، وتجري حملة توظيف مستمرة لدعم مسار نموها.