الامارات 7 - أطلقت هيئة الطرق والمواصلات في دبي مشروعا حضريا متكاملا لتطوير شارع أم سقيم من تقاطعه مع شارع جميرا حتى شارع الخيل، بطول ستة كيلومترات، بهدف تحسين انسيابية الحركة المرورية، ورفع الطاقة الاستيعابية، وتعزيز جودة الحياة في المناطق التي يخدمها المشروع، وذلك استكمالاً للمرحلة الجارية حالياً من المشروع، الممتدة من تقاطع شارع الخيل حتى تقاطع شارع الإمارات.
ويحقق المشروع عند اكتماله حركة مرورية حرة من جميرا حتى شارع القدرة بطول 20 كيلومتراً.
ويشمل المشروع تطوير ستة تقاطعات رئيسة على شارع أم سقيم مع شوارع جميرا، والوصل، والشيخ زايد، والخيل الأول، والأصايل، والخيل، إضافة إلى تنفيذ أربعة جسور وثلاثة أنفاق بطول إجمالي يبلغ 4100 متر، وتوسعة الشارع إلى أربعة مسارات في كل اتجاه، وتهيئة ممرات مطورة للمشاة، ومسارات للدراجات الهوائية، وساحات حضرية “بوليفارد” لتعزيز التفاعل المجتمعي والربط الحضري.
وأكد معالي مطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في الهيئة، أن مشروع تطوير شارع أم سقيم يتجاوز نطاق توسعة الطرق، ويهدف إلى تحسين البنية التحتية الشاملة، ورفع جودة الحياة الحضرية، حيث يخدم مناطق جميرا، وأم سقيم، والمنارة، والصفوح، وأم الشيف، والبرشاء، والقوز، ويبلغ عدد سكانها أكثر من مليوني نسمة.
وأشار معاليه إلى أن المشروع يسهم في ربط أربعة محاور إستراتيجية رئيسة في الإمارة هي: شارع الشيخ زايد، وشارع الخيل، وشارع الشيخ محمد بن زايد، وشارع الإمارات، كما يسهم في زيادة الطاقة الاستيعابية لشارع أم سقيم إلى 16000 مركبة في الساعة في الاتجاهين، وتقليص زمن الرحلة بين شارعي جميرا والخيل من 20 دقيقة إلى 6 دقائق.
وأوضح معاليه أن المشروع يشمل تنفيذ نفق بسعة مسارين في كل اتجاه عند تقاطع شارع أم سقيم مع شارع جميرا، مع إنشاء تقاطع سطحي محكوم بإشارات ضوئية، وتنفيذ نفق آخر بسعة مسارين من شارع الشيخ زايد باتجاه شارع جميرا عند تقاطع أم سقيم مع شارع الوصل، مع توفير حركة مرورية سطحية حرة إلى شارع الشيخ زايد.
كما سيتم تنفيذ جسرين على تقاطع أم سقيم مع شارع الشيخ زايد لإلغاء حركات التداخل المروري، وإنشاء نفق على تقاطع أم سقيم مع شارع الخيل الأول لخدمة الحركة من البرشاء إلى شارع الشيخ زايد، مع توسعة الشارع إلى أربعة مسارات بين شارعي الخيل الأول والأصايل.
ويشمل تطوير تقاطع شارع الخيل تنفيذ وصلتين مجسرتين: الأولى من شارع الخيل إلى منطقة القوز الصناعية، والثانية من شارع أم سقيم إلى شارع الخيل باتجاه ديرة.
وأشار الطاير إلى أن الهيئة تنفذ حالياً المرحلة السابقة من المشروع، الممتدة من تقاطع شارع الخيل حتى شارع الشيخ محمد بن زايد، بطول 4.6 كيلومترات، وتشمل إنشاء نفق بطول 800 متر بسعة أربعة مسارات في كل اتجاه، عند تقاطع شارع البرشاء جنوب، وقد تجاوزت نسبة الإنجاز في هذه المرحلة 70%، ومن المقرر افتتاحها في الربع الثالث من العام الجاري.
كما باشرت الهيئة تنفيذ مشروع تطوير تقاطعات شارع القدرة، الممتد من تقاطعه مع شارع الشيخ محمد بن زايد إلى شارع الإمارات، بطول 11.6 كيلومتر، ويشمل تنفيذ جسور بطول 2700 متر، لزيادة الطاقة الاستيعابية وخفض زمن الرحلة من 9.4 دقائق إلى 2.8 دقيقة، من خلال تطوير تقاطعات رئيسة مثل المرابع العربية ودبي ستوديو سيتي وشارع الشيخ زايد بن حمدان آل نهيان، بالإضافة إلى تنفيذ طرق خدمية بطول 3 كيلومترات لربط مشاريع التطوير المجاورة، وتوسعة شارع الإمارات لرفع كفاءة الربط مع المناطق المحيطة.
ويحقق المشروع عند اكتماله حركة مرورية حرة من جميرا حتى شارع القدرة بطول 20 كيلومتراً.
ويشمل المشروع تطوير ستة تقاطعات رئيسة على شارع أم سقيم مع شوارع جميرا، والوصل، والشيخ زايد، والخيل الأول، والأصايل، والخيل، إضافة إلى تنفيذ أربعة جسور وثلاثة أنفاق بطول إجمالي يبلغ 4100 متر، وتوسعة الشارع إلى أربعة مسارات في كل اتجاه، وتهيئة ممرات مطورة للمشاة، ومسارات للدراجات الهوائية، وساحات حضرية “بوليفارد” لتعزيز التفاعل المجتمعي والربط الحضري.
وأكد معالي مطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في الهيئة، أن مشروع تطوير شارع أم سقيم يتجاوز نطاق توسعة الطرق، ويهدف إلى تحسين البنية التحتية الشاملة، ورفع جودة الحياة الحضرية، حيث يخدم مناطق جميرا، وأم سقيم، والمنارة، والصفوح، وأم الشيف، والبرشاء، والقوز، ويبلغ عدد سكانها أكثر من مليوني نسمة.
وأشار معاليه إلى أن المشروع يسهم في ربط أربعة محاور إستراتيجية رئيسة في الإمارة هي: شارع الشيخ زايد، وشارع الخيل، وشارع الشيخ محمد بن زايد، وشارع الإمارات، كما يسهم في زيادة الطاقة الاستيعابية لشارع أم سقيم إلى 16000 مركبة في الساعة في الاتجاهين، وتقليص زمن الرحلة بين شارعي جميرا والخيل من 20 دقيقة إلى 6 دقائق.
وأوضح معاليه أن المشروع يشمل تنفيذ نفق بسعة مسارين في كل اتجاه عند تقاطع شارع أم سقيم مع شارع جميرا، مع إنشاء تقاطع سطحي محكوم بإشارات ضوئية، وتنفيذ نفق آخر بسعة مسارين من شارع الشيخ زايد باتجاه شارع جميرا عند تقاطع أم سقيم مع شارع الوصل، مع توفير حركة مرورية سطحية حرة إلى شارع الشيخ زايد.
كما سيتم تنفيذ جسرين على تقاطع أم سقيم مع شارع الشيخ زايد لإلغاء حركات التداخل المروري، وإنشاء نفق على تقاطع أم سقيم مع شارع الخيل الأول لخدمة الحركة من البرشاء إلى شارع الشيخ زايد، مع توسعة الشارع إلى أربعة مسارات بين شارعي الخيل الأول والأصايل.
ويشمل تطوير تقاطع شارع الخيل تنفيذ وصلتين مجسرتين: الأولى من شارع الخيل إلى منطقة القوز الصناعية، والثانية من شارع أم سقيم إلى شارع الخيل باتجاه ديرة.
وأشار الطاير إلى أن الهيئة تنفذ حالياً المرحلة السابقة من المشروع، الممتدة من تقاطع شارع الخيل حتى شارع الشيخ محمد بن زايد، بطول 4.6 كيلومترات، وتشمل إنشاء نفق بطول 800 متر بسعة أربعة مسارات في كل اتجاه، عند تقاطع شارع البرشاء جنوب، وقد تجاوزت نسبة الإنجاز في هذه المرحلة 70%، ومن المقرر افتتاحها في الربع الثالث من العام الجاري.
كما باشرت الهيئة تنفيذ مشروع تطوير تقاطعات شارع القدرة، الممتد من تقاطعه مع شارع الشيخ محمد بن زايد إلى شارع الإمارات، بطول 11.6 كيلومتر، ويشمل تنفيذ جسور بطول 2700 متر، لزيادة الطاقة الاستيعابية وخفض زمن الرحلة من 9.4 دقائق إلى 2.8 دقيقة، من خلال تطوير تقاطعات رئيسة مثل المرابع العربية ودبي ستوديو سيتي وشارع الشيخ زايد بن حمدان آل نهيان، بالإضافة إلى تنفيذ طرق خدمية بطول 3 كيلومترات لربط مشاريع التطوير المجاورة، وتوسعة شارع الإمارات لرفع كفاءة الربط مع المناطق المحيطة.