الامارات 7 - أطلقت جمعية بيت الخير حملتها الموسمية الخاصة بعيد الأضحى المبارك بقيمة 3,3 مليون درهم والتي تشمل ثلاثة مشاريع إنسانية رئيسة هي كسوة العيد والعيدية ومشروع الأضاحي وذلك في إطار جهودها المستمرة لدعم الأسر المتعففة داخل الدولة وترسيخ قيم التكافل والتراحم المجتمعي التي تمثل جوهر رسالتها الإنسانية.
وخصصت "بيت الخير" مليون درهم لمشروع كسوة العيد لتوفير ملابس جديدة لأبناء الأسر المتعففة والأيتام وإدخال الفرحة إلى قلوبهم بالإضافة إلى مليون درهم لمشروع العيدية الذي يمنح الأسر المحتاجة دعماً نقدياً يساعدهم على تلبية احتياجات العيد، كما رصدت الجمعية مليوناً و300 ألف درهم لتنفيذ مشروع الأضاحي الذي يشمل ذبح وتوزيع 2000 أضحية على الأسر المسجلة لديها وفق الضوابط الشرعية والمعايير الصحية المعتمدة.
وأكد عابدين طاهر العوضي مدير عام "بيت الخير" حرص الجمعية على تنفيذ مشاريعها الموسمية، خاصة أن عيد الأضحى مناسبة عظيمة نعبر فيها عن التضامن مع المحتاجين وتجسيدا لهذا المعنى تعمل في "بيت الخير" على تنفيذ هذه المشاريع الخيرية سنويا بالتعاون مع أهل الخير والداعمين لتعم فرحة العيد جميع أفراد المجتمع خاصة الأسر التي تعاني ظروفاً معيشية صعبة.
ودعا العوضي أهل الخير في الدولة للمساهمة في دعم هذه المبادرات، مؤكدا أن التبرعات تدار بشفافية عالية وتصل إلى مستحقيها في الوقت المناسب لتكون العيدية والكسوة والأضحية سببا في رسم البسمة على الوجوه المحتاجة وترجمة حقيقية لقيم العطاء والرحمة التي تميز المجتمع الإماراتي.
وخصصت "بيت الخير" مليون درهم لمشروع كسوة العيد لتوفير ملابس جديدة لأبناء الأسر المتعففة والأيتام وإدخال الفرحة إلى قلوبهم بالإضافة إلى مليون درهم لمشروع العيدية الذي يمنح الأسر المحتاجة دعماً نقدياً يساعدهم على تلبية احتياجات العيد، كما رصدت الجمعية مليوناً و300 ألف درهم لتنفيذ مشروع الأضاحي الذي يشمل ذبح وتوزيع 2000 أضحية على الأسر المسجلة لديها وفق الضوابط الشرعية والمعايير الصحية المعتمدة.
وأكد عابدين طاهر العوضي مدير عام "بيت الخير" حرص الجمعية على تنفيذ مشاريعها الموسمية، خاصة أن عيد الأضحى مناسبة عظيمة نعبر فيها عن التضامن مع المحتاجين وتجسيدا لهذا المعنى تعمل في "بيت الخير" على تنفيذ هذه المشاريع الخيرية سنويا بالتعاون مع أهل الخير والداعمين لتعم فرحة العيد جميع أفراد المجتمع خاصة الأسر التي تعاني ظروفاً معيشية صعبة.
ودعا العوضي أهل الخير في الدولة للمساهمة في دعم هذه المبادرات، مؤكدا أن التبرعات تدار بشفافية عالية وتصل إلى مستحقيها في الوقت المناسب لتكون العيدية والكسوة والأضحية سببا في رسم البسمة على الوجوه المحتاجة وترجمة حقيقية لقيم العطاء والرحمة التي تميز المجتمع الإماراتي.