الامارات 7 - نظمت جمعية الإمارات للأورام، احتفالاً الليلة الماضية بـ"متحف المستقبل" بدبي، بالتزامن مع شهر يونيو المخصص للاحتفاء بالمتعافين من مرض السرطان في مبادرة مجتمعية لتكريم 100 من المرضى المتعافين من جميع الفئات العمرية بالدولة خلال 2025.
تعتبر هذه الدفعة الثالثة من دفعات المتعافين التي يتم تكريمها من قبل الجمعية من 25 مستشفى من مختلف إمارات الدولة.
يهدف هذا التجمع إلى بث الأمل في نفوس المرضى وأسرهم والتأكيد على أن المريض يحيا حياة طبيعية بعد إنهاء العلاج
وقال البروفيسور حميد بن حرمل الشامسي، رئيس جمعية الإمارات للأورام إن أعداد المتعافين من السرطان في تزايد مستمر بفضل تقدم الطب الحديث وتوفر جميع طرق العلاج في دولة الإمارات، وذلك بدعم كبير من قيادتنا الرشيدة التي توفر جميع الخدمات والمعدات والخبرات العالمية في الدولة، ما يعزز فرص التعافي”.
وأشار إلى أن الهدف من هذا التجمع الكبير تعريف المجتمع بقصص نجاح علاج السرطان في دولة الإمارات، وكيف أصبح مرضاً قابلاً للشفاء.
من جانبهم أكد عدد من المتعافين خلال كلمتهم ورسالتهم لمرضى السرطان ضرورة التسلح بالقوة خلال الأوقات الصعبة التي يمرون بها في فترة العلاج لافتين إلى أهمية الدعم النفسي والاجتماعي في هذه المرحلة من العائلة والمجتمع المهني والمحيطين بالمرضى.
وشددوا على أهمية التشخيص المبكر لتفادي تطور وانتشار المرض، وضرورة الانخراط في الدور التوعوي لغيرهم من المرضى استناداً إلى تجاربهم.
تعتبر هذه الدفعة الثالثة من دفعات المتعافين التي يتم تكريمها من قبل الجمعية من 25 مستشفى من مختلف إمارات الدولة.
يهدف هذا التجمع إلى بث الأمل في نفوس المرضى وأسرهم والتأكيد على أن المريض يحيا حياة طبيعية بعد إنهاء العلاج
وقال البروفيسور حميد بن حرمل الشامسي، رئيس جمعية الإمارات للأورام إن أعداد المتعافين من السرطان في تزايد مستمر بفضل تقدم الطب الحديث وتوفر جميع طرق العلاج في دولة الإمارات، وذلك بدعم كبير من قيادتنا الرشيدة التي توفر جميع الخدمات والمعدات والخبرات العالمية في الدولة، ما يعزز فرص التعافي”.
وأشار إلى أن الهدف من هذا التجمع الكبير تعريف المجتمع بقصص نجاح علاج السرطان في دولة الإمارات، وكيف أصبح مرضاً قابلاً للشفاء.
من جانبهم أكد عدد من المتعافين خلال كلمتهم ورسالتهم لمرضى السرطان ضرورة التسلح بالقوة خلال الأوقات الصعبة التي يمرون بها في فترة العلاج لافتين إلى أهمية الدعم النفسي والاجتماعي في هذه المرحلة من العائلة والمجتمع المهني والمحيطين بالمرضى.
وشددوا على أهمية التشخيص المبكر لتفادي تطور وانتشار المرض، وضرورة الانخراط في الدور التوعوي لغيرهم من المرضى استناداً إلى تجاربهم.