الامارات 7 - تبادلت روسيا وأوكرانيا، خلال الساعات الماضية، هجمات جوية وصفت بأنها الأوسع منذ أشهر، استخدمت فيها عدد كبير من الطائرات المسيرة، مما أسفر عن إصابات بين المدنيين في أوكرانيا، وتزامن مع تنديد من الأمم المتحدة بالتصعيد الأخير.
فقد أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الأحد أن دفاعاتها الجوية تمكنت الليلة الماضية من إسقاط 120 طائرة مسيرة فوق عشر مقاطعات روسية وبحر آزوف، كان العدد الأكبر منها في مقاطعات بريانسك وكورسك وأوريول.
في المقابل وبحسب مصادر أوكرانية، شنت القوات الروسية هجمات على مناطق أوكرانية عدة، ونقلت السلطات في كييف وقوع إصابات وأضرار بمبان سكنية في منطقة فيشجورود، بينما أصيبت امرأة وطفلة رضيعة في قصف على مدينة خاركيف شرق البلاد، كما استهدفت الهجمات مدينتي زابوريجيا وميكولايف، وألحقت أضرارا ببنى تحتية.
يأتي هذا التبادل للقصف بعد يوم واحد من إصدار الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بيانا أدان فيه هجوما روسيا واسعا وقع الجمعة الماضية، واصفا إياه بأنه "تصعيد خطير".
وشدد البيان على أن "الهجمات على المدنيين والبنى التحتية المدنية محظورة بموجب القانون الدولي، ويجب أن تتوقف فورا"، داعيا إلى وقف إطلاق النار.
فقد أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الأحد أن دفاعاتها الجوية تمكنت الليلة الماضية من إسقاط 120 طائرة مسيرة فوق عشر مقاطعات روسية وبحر آزوف، كان العدد الأكبر منها في مقاطعات بريانسك وكورسك وأوريول.
في المقابل وبحسب مصادر أوكرانية، شنت القوات الروسية هجمات على مناطق أوكرانية عدة، ونقلت السلطات في كييف وقوع إصابات وأضرار بمبان سكنية في منطقة فيشجورود، بينما أصيبت امرأة وطفلة رضيعة في قصف على مدينة خاركيف شرق البلاد، كما استهدفت الهجمات مدينتي زابوريجيا وميكولايف، وألحقت أضرارا ببنى تحتية.
يأتي هذا التبادل للقصف بعد يوم واحد من إصدار الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بيانا أدان فيه هجوما روسيا واسعا وقع الجمعة الماضية، واصفا إياه بأنه "تصعيد خطير".
وشدد البيان على أن "الهجمات على المدنيين والبنى التحتية المدنية محظورة بموجب القانون الدولي، ويجب أن تتوقف فورا"، داعيا إلى وقف إطلاق النار.