الامارات 7 - يخطط صندوق الوطن لإضافة "مسابقة حياتنا في الإمارات" ضمن أنشطة الأسبوع الثاني من فعاليات وأنشطة البرامج الصيفية بصندوق الوطن، من خلال "العربية لغة القرآن" باعتبارها مجالا لتدريب الطلاب على الكتابة الإبداعية باللغة العربية، وتعريفهم بالقيم الأصيلة للمجتمع الإماراتي وقبوله بالآخر، حيث يتم تخصيص مساحة من البرامج اليومي بكافة المدارس والمراكز المشاركة في البرامج الصيفية لتعريف الطلاب بمبادرة " حياتنا في الإمارات".
وتركزالمبادرة على تنمية مهارات الكتابة كإحدى مهارات اللغة التي يمكن تنميتها وتطويرها من خلال الكتابة ضمن مسابقة " حياتنا في الإمارات" والتي أطلاقها معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش رئيس مجلس إدارة صندوق الوطن، لكافة فئات المجتمع، والتي تركز على تعزيز الهوية الوطنية والقيم الإنسانية الاصيلة للمجتمع الإماراتي، إضافة إلى إعطاء الموهوبين والمبدعين الفرصة لتعبير عن قدراتهم في كافة المراحل السنية، وتعزيز اللغة العربية لدى الأجيال الجديدة، وذلك احتفاءً "بعام المجتمع" وتعزيزا للتلاحم المجتمعي.
ومن جهة أخرى تحظى كافة الأنشطة الرياضية والفنية والإبداعية في أكثر من 56 مقرا للبرامج الصيفية لصندوق الوطن على مستوى الدولة، باهتمام كبير من الطلاب، إضافة إلى الأنشطة الترفيهية والمسابقات الوطنية والمنوعات المختلفة، حيث وصلت أغلب المقرات المشاركة إلى طاقتها القصوى في استقبال أبناء وبنات الإمارات من طلاب المدارس.
وقال معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش رئيس مجلس إدارة صندوق الوطن إن الانطلاق إلى كافة إمارات الدولة بأنشطتنا الصيفية كانت أملا يحدونا جميعا، وقد تحقق بفضل وجهود كافة الشركاء، مشيدا بالمشاركة المهمة من وزارة التربية لأول مرة في البرامج الصيفية والتي تشارك لأول مرة في البرامج الصيفية لصندوق الوطن بأكثر من 15 مدرسة حكومية موزعة على كافة إمارات الدولة.
وقال معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، إن البرامج الصيفية ليست مجرد أماكن للتسلية خلال الإجازة الصيفية، ولكنها فرصة يمكن استثمارها بشكل جيد لتعريف الأجيال الجديدة بقيم الإمارات الأصيلة وتراثها الخالد، ورموزها الوطنية، وتاريخها المجيد، كما انها فرصة أيضا لتدربيهم وتمكين الجامعيين منهم من المستقبل للمساعدة في اكتشاف طريقهم وتحقيق آمالهم في مجال ريادة الأعمال، إضافة إلى تشجيع المواهب وتعزيز الإبداع والابتكار، مؤكدا أن الإمارات جعلت من عام 2025 عام المجتمع، الأمر الذي يوجب على كل القائمين والمدربين والمدرسين المشاركين في البرامج الصيفية، تقديم شرح واف لقيم وأهداف "عام المجتمع" وكيفية الاستفادة منها في كل ما تقدمه هذه البرامج لطلاب المدارس.
وأشاد معاليه بالتعاون المثمر بين صندوق الوطن وكافة الجهات الداعمة والمشاركة في هذه البرامج، والتي تؤكد على الروح الوطنية والإحساس بالمسؤولية المجتمعية تجاه مستقبل هذا الوطن وأجياله القادمة، لديهم جميعا، مثمنا جهود المدرسين والمدربين والخبراء والكتاب والمبدعين المشاركين في الأنشطة كافة، والذين أبدوا حرصهم الشديد على المشاركة وتقديم خبراتهم وأفكارهم لطلاب المدارس والجامعات المشاركين في هذه البرامج، لاكتشاف مواهبهم وتشجيعهم على الإبداع.
ومن جهة أخرى حظيت أنشطة " العربية لغة القرآن " بالبرامج الصيفية لصندوق الوطن بنصيب الأسد في معدلات الإقبال عليها من كافة المراحل السبية المشاركة بالبرامج، سواء داخل المدارس المشاركة أو في المراكز الثقافية والشبابية، حيث يتم تقديم هذه البرامج بأسلوب تفاعلي يدمج بين أهمية النص القرآني وضرورة تلاوته بالشكل الصحيح ومعرفة معانيه والحكمة منه ودوره في تعزيز القيم الأخلاقية والإنسانية لدى الأفراد والمجتمعات، كما شملت الأنشطة محاضرات حول العربية لغة القرآن لإبراز جماليات اللغة العربية، من خلال الأنشطة الفنية والقصص القرآني في إطار تفاعلي مع الطلبة المشاركين من المراحل الثلاثة.
ومن جانبها عبرت سهير صلاح مديرة أكاديمية المستقبل الدولية بالعين عن سعادتها بالمشاركة في أنشطة وفعاليات البرامج الصيفية لصندوق الوطن، مؤكدة أن البرامج الصيفية تلعب دورا مهما في إثراء الإجازة الصيفية لأبناء وبنات الإمارات، حيث تعكس في جميع أنشطتها وفعالياتها ما يحظى به طلاب الإمارات من جهود كبيرة لتمكينهم وتحفيزهم، وتعريفهم بمسيرة الدولة في الماضي والحاضر والمستقبل، وفوق ذلك إعدادهم ليكونوا قادرين على صناعة مستقبل هذا الوطن وحماية الوطن ورعاية مكتسباته، و المشاركة الكاملة في المسيرة الناجحة لهذه الدولة العزيزة، مثمنة جهود معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان في رعاية ودعم أبناء وبنات الإمارات في مختلف المجالات.
وأضافت أن البرامج الصيفية بأكاديمية المستقبل تضم عشرات الفعاليات التي تركز على عدة عناوين منها، الوطن، والقيادة، واللغة العربية، والمجتمع من خلال العربية لغة القرآن إضافة إلى التاريخ والتراث والثقافة الإماراتية، وتركز جميعها على الإسهام في بناء أجيال المستقبل الواعية بهويتها الوطنية، والقادرة على الإبداع والريادة وتعزيز إتقانهم للغة العربية، وتطوير مهارات القراءة والفهم بالغة العربية من خلال آيات قرآنية، وإطلاق القدرات والمهارات الإبداعية والابتكار لدى الجيل الجديد، وتعزيز صلة الطالب بالقرآن الكريم وما يحمله من رسالة سامية.
وتركزالمبادرة على تنمية مهارات الكتابة كإحدى مهارات اللغة التي يمكن تنميتها وتطويرها من خلال الكتابة ضمن مسابقة " حياتنا في الإمارات" والتي أطلاقها معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش رئيس مجلس إدارة صندوق الوطن، لكافة فئات المجتمع، والتي تركز على تعزيز الهوية الوطنية والقيم الإنسانية الاصيلة للمجتمع الإماراتي، إضافة إلى إعطاء الموهوبين والمبدعين الفرصة لتعبير عن قدراتهم في كافة المراحل السنية، وتعزيز اللغة العربية لدى الأجيال الجديدة، وذلك احتفاءً "بعام المجتمع" وتعزيزا للتلاحم المجتمعي.
ومن جهة أخرى تحظى كافة الأنشطة الرياضية والفنية والإبداعية في أكثر من 56 مقرا للبرامج الصيفية لصندوق الوطن على مستوى الدولة، باهتمام كبير من الطلاب، إضافة إلى الأنشطة الترفيهية والمسابقات الوطنية والمنوعات المختلفة، حيث وصلت أغلب المقرات المشاركة إلى طاقتها القصوى في استقبال أبناء وبنات الإمارات من طلاب المدارس.
وقال معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش رئيس مجلس إدارة صندوق الوطن إن الانطلاق إلى كافة إمارات الدولة بأنشطتنا الصيفية كانت أملا يحدونا جميعا، وقد تحقق بفضل وجهود كافة الشركاء، مشيدا بالمشاركة المهمة من وزارة التربية لأول مرة في البرامج الصيفية والتي تشارك لأول مرة في البرامج الصيفية لصندوق الوطن بأكثر من 15 مدرسة حكومية موزعة على كافة إمارات الدولة.
وقال معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، إن البرامج الصيفية ليست مجرد أماكن للتسلية خلال الإجازة الصيفية، ولكنها فرصة يمكن استثمارها بشكل جيد لتعريف الأجيال الجديدة بقيم الإمارات الأصيلة وتراثها الخالد، ورموزها الوطنية، وتاريخها المجيد، كما انها فرصة أيضا لتدربيهم وتمكين الجامعيين منهم من المستقبل للمساعدة في اكتشاف طريقهم وتحقيق آمالهم في مجال ريادة الأعمال، إضافة إلى تشجيع المواهب وتعزيز الإبداع والابتكار، مؤكدا أن الإمارات جعلت من عام 2025 عام المجتمع، الأمر الذي يوجب على كل القائمين والمدربين والمدرسين المشاركين في البرامج الصيفية، تقديم شرح واف لقيم وأهداف "عام المجتمع" وكيفية الاستفادة منها في كل ما تقدمه هذه البرامج لطلاب المدارس.
وأشاد معاليه بالتعاون المثمر بين صندوق الوطن وكافة الجهات الداعمة والمشاركة في هذه البرامج، والتي تؤكد على الروح الوطنية والإحساس بالمسؤولية المجتمعية تجاه مستقبل هذا الوطن وأجياله القادمة، لديهم جميعا، مثمنا جهود المدرسين والمدربين والخبراء والكتاب والمبدعين المشاركين في الأنشطة كافة، والذين أبدوا حرصهم الشديد على المشاركة وتقديم خبراتهم وأفكارهم لطلاب المدارس والجامعات المشاركين في هذه البرامج، لاكتشاف مواهبهم وتشجيعهم على الإبداع.
ومن جهة أخرى حظيت أنشطة " العربية لغة القرآن " بالبرامج الصيفية لصندوق الوطن بنصيب الأسد في معدلات الإقبال عليها من كافة المراحل السبية المشاركة بالبرامج، سواء داخل المدارس المشاركة أو في المراكز الثقافية والشبابية، حيث يتم تقديم هذه البرامج بأسلوب تفاعلي يدمج بين أهمية النص القرآني وضرورة تلاوته بالشكل الصحيح ومعرفة معانيه والحكمة منه ودوره في تعزيز القيم الأخلاقية والإنسانية لدى الأفراد والمجتمعات، كما شملت الأنشطة محاضرات حول العربية لغة القرآن لإبراز جماليات اللغة العربية، من خلال الأنشطة الفنية والقصص القرآني في إطار تفاعلي مع الطلبة المشاركين من المراحل الثلاثة.
ومن جانبها عبرت سهير صلاح مديرة أكاديمية المستقبل الدولية بالعين عن سعادتها بالمشاركة في أنشطة وفعاليات البرامج الصيفية لصندوق الوطن، مؤكدة أن البرامج الصيفية تلعب دورا مهما في إثراء الإجازة الصيفية لأبناء وبنات الإمارات، حيث تعكس في جميع أنشطتها وفعالياتها ما يحظى به طلاب الإمارات من جهود كبيرة لتمكينهم وتحفيزهم، وتعريفهم بمسيرة الدولة في الماضي والحاضر والمستقبل، وفوق ذلك إعدادهم ليكونوا قادرين على صناعة مستقبل هذا الوطن وحماية الوطن ورعاية مكتسباته، و المشاركة الكاملة في المسيرة الناجحة لهذه الدولة العزيزة، مثمنة جهود معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان في رعاية ودعم أبناء وبنات الإمارات في مختلف المجالات.
وأضافت أن البرامج الصيفية بأكاديمية المستقبل تضم عشرات الفعاليات التي تركز على عدة عناوين منها، الوطن، والقيادة، واللغة العربية، والمجتمع من خلال العربية لغة القرآن إضافة إلى التاريخ والتراث والثقافة الإماراتية، وتركز جميعها على الإسهام في بناء أجيال المستقبل الواعية بهويتها الوطنية، والقادرة على الإبداع والريادة وتعزيز إتقانهم للغة العربية، وتطوير مهارات القراءة والفهم بالغة العربية من خلال آيات قرآنية، وإطلاق القدرات والمهارات الإبداعية والابتكار لدى الجيل الجديد، وتعزيز صلة الطالب بالقرآن الكريم وما يحمله من رسالة سامية.