الامارات 7 - اعتمد نادي الشارقة الدولي للرياضات البحرية، أجندة بطولة الإمارات للقوارب الخشبية السريعة "الشواحيف" لموسم 2025، وذلك تحت إشراف اتحاد الإمارات للرياضات البحرية، وبالتعاون مع نادي رأس الخيمة الدولي للرياضات البحرية، وبرعاية رئيسية من مجموعة "ماج" القابضة.
وتأتي البطولة في إطار جهود صون التراث البحري الإماراتي وتعزيز حضوره في المشهد الرياضي، من خلال استحضار القيم الثقافية المرتبطة بتاريخ البحر في دولة الإمارات، وربط الأجيال الجديدة بجذورها الأصيلة.
وأكد أحمد الحوسني، مدير عام نادي الشارقة الدولي للرياضات البحرية، أهمية الحفاظ على الإرث البحري وتعزيزه من خلال منصات رياضية تُعيد إلى الأذهان قصص الأجداد الملهمة، مشيرا إلى أن بطولة الشواحيف ليست مجرد منافسة، بل احتفاء بالهوية الوطنية العريقة.
وتقام البطولة على أربع جولات رئيسية، الأولى في الشارقة بتاريخ 20 سبتمبر المقبل، والثانية في رأس الخيمة بتاريخ 25 أكتوبر، والثالثة في كلباء بتاريخ 14 نوفمبر، والرابعة في خورفكان بتاريخ 27 ديسمبر.
وتهدف البطولة إلى إعادة إحياء رياضة الشواحيف التراثية بأسلوب احترافي، يعزز مشاركة الشباب ويدعم الارتباط المجتمعي بالتراث الوطني.
وتتضمن البطولة فعاليات مصاحبة في كل جولة، بالتعاون مع اتحاد الأمارات للرياضة للجميع، لتقديم تجربة مجتمعية متكاملة تعكس عمق العلاقة بين الإنسان الإماراتي والبيئة البحرية، وتبرز دور الرياضة في ربط التراث بالتنمية المستدامة.
وتأتي البطولة في إطار جهود صون التراث البحري الإماراتي وتعزيز حضوره في المشهد الرياضي، من خلال استحضار القيم الثقافية المرتبطة بتاريخ البحر في دولة الإمارات، وربط الأجيال الجديدة بجذورها الأصيلة.
وأكد أحمد الحوسني، مدير عام نادي الشارقة الدولي للرياضات البحرية، أهمية الحفاظ على الإرث البحري وتعزيزه من خلال منصات رياضية تُعيد إلى الأذهان قصص الأجداد الملهمة، مشيرا إلى أن بطولة الشواحيف ليست مجرد منافسة، بل احتفاء بالهوية الوطنية العريقة.
وتقام البطولة على أربع جولات رئيسية، الأولى في الشارقة بتاريخ 20 سبتمبر المقبل، والثانية في رأس الخيمة بتاريخ 25 أكتوبر، والثالثة في كلباء بتاريخ 14 نوفمبر، والرابعة في خورفكان بتاريخ 27 ديسمبر.
وتهدف البطولة إلى إعادة إحياء رياضة الشواحيف التراثية بأسلوب احترافي، يعزز مشاركة الشباب ويدعم الارتباط المجتمعي بالتراث الوطني.
وتتضمن البطولة فعاليات مصاحبة في كل جولة، بالتعاون مع اتحاد الأمارات للرياضة للجميع، لتقديم تجربة مجتمعية متكاملة تعكس عمق العلاقة بين الإنسان الإماراتي والبيئة البحرية، وتبرز دور الرياضة في ربط التراث بالتنمية المستدامة.