الامارات 7 - وجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم “الاثنين” نداءً عاجلاً إلى الولايات المتحدة الأمريكية، والاتحاد الأوروبي، والدول العربية لحثهم على بذل أقصى الجهود لوقف الحرب على قطاع غزة، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية وإنهاء معاناة المدنيين.
ودعا الرئيس السيسي في كلمة متلفزة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شخصيًا إلى التدخل العاجل وقال: " أقدّر الرئيس ترامب شخصيًا، وهو قادر على إيقاف الحرب وإدخال المساعدات، لقد حان الوقت لتحقيق ذلك”.
وأكد حرص مصر الكامل على دعم الشعب الفلسطيني، وإدخال أكبر قدر من المساعدات، والعمل على وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن، في إطار تحرك مشترك مع دولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر عام 2023.
وشدد على أن موقف مصر من القضية الفلسطينية ثابت ولا يتغير، رافضًا أي محاولات للتهجير وأكد أن معبر رفح لم يُغلق من الجانب المصري، وأن حجم المساعدات الجاهزة للدخول إلى غزة كبير، لكن مرورها يتطلب تنسيقًا مع الطرف الفلسطيني داخل القطاع.
وأشار إلى أن الجهود المصرية تركز على ثلاثة محاور رئيسية هي وقف الحرب، إدخال المساعدات، وتحرير الرهائن، مشيرًا إلى تعقيدات تفاوضية يجري نقاشها مع الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، بمشاركة فعالة من قطر والولايات المتحدة.
ودعا الرئيس المصري المجتمع الدولي بأسره، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي والدول العربية، إلى تحمل مسؤولياتها الإنسانية والسياسية خلال هذه المرحلة الدقيقة، والعمل فورًا على إنهاء الحرب، وفتح ممرات إنسانية آمنة للمساعدات الغذائية والطبية.
وأكد في ختام كلمته أن مصر لن تنحاز إلا للحق والعدالة، وأنها ستواصل دورها الشريف والأمين تجاه الأشقاء الفلسطينيين، بكل التزام ووضوح.
ودعا الرئيس السيسي في كلمة متلفزة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شخصيًا إلى التدخل العاجل وقال: " أقدّر الرئيس ترامب شخصيًا، وهو قادر على إيقاف الحرب وإدخال المساعدات، لقد حان الوقت لتحقيق ذلك”.
وأكد حرص مصر الكامل على دعم الشعب الفلسطيني، وإدخال أكبر قدر من المساعدات، والعمل على وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن، في إطار تحرك مشترك مع دولة قطر والولايات المتحدة الأمريكية منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر عام 2023.
وشدد على أن موقف مصر من القضية الفلسطينية ثابت ولا يتغير، رافضًا أي محاولات للتهجير وأكد أن معبر رفح لم يُغلق من الجانب المصري، وأن حجم المساعدات الجاهزة للدخول إلى غزة كبير، لكن مرورها يتطلب تنسيقًا مع الطرف الفلسطيني داخل القطاع.
وأشار إلى أن الجهود المصرية تركز على ثلاثة محاور رئيسية هي وقف الحرب، إدخال المساعدات، وتحرير الرهائن، مشيرًا إلى تعقيدات تفاوضية يجري نقاشها مع الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، بمشاركة فعالة من قطر والولايات المتحدة.
ودعا الرئيس المصري المجتمع الدولي بأسره، بما في ذلك الاتحاد الأوروبي والدول العربية، إلى تحمل مسؤولياتها الإنسانية والسياسية خلال هذه المرحلة الدقيقة، والعمل فورًا على إنهاء الحرب، وفتح ممرات إنسانية آمنة للمساعدات الغذائية والطبية.
وأكد في ختام كلمته أن مصر لن تنحاز إلا للحق والعدالة، وأنها ستواصل دورها الشريف والأمين تجاه الأشقاء الفلسطينيين، بكل التزام ووضوح.