الامارات 7 -
تعمل شركة آبل حاليًا على تعزيز حضورها في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال تطوير محرك إجابات خاص بها، بهدف منافسة نماذج متقدمة مثل ChatGPT وClaude. المشروع الجديد الذي يحمل الاسم الرمزي "الإجابات والمعرفة والمعلومات" (AKI) يشمل فريقًا متخصصًا يسعى لتصميم محرك ذكاء اصطناعي قادر على التعامل مع الأسئلة المفتوحة عبر تصفح الإنترنت واسترجاع المعلومات الدقيقة.
يقود المشروع روبـي ووكر، وهو مسؤول تنفيذي بارز يرفع تقاريره مباشرة إلى جون جياناندريا، رئيس الذكاء الاصطناعي في آبل. ويضم الفريق أيضًا عددا من مطوري Siri السابقين، ما يعكس توجه الشركة نحو دمج الذكاء الاصطناعي بشكل أعمق في منتجاتها.
وفي إطار هذا التوجه، نشرت آبل إعلانات وظائف جديدة تبحث فيها عن مهندسين ومتخصصين في خوارزميات البحث وتطوير محركات الذكاء الاصطناعي، وجاء في أحد الإعلانات: "نعمل على تطوير تجارب معلوماتية سلسة ومبتكرة عبر منتجات آبل الشهيرة مثل Siri وSpotlight وSafari وMessages وLookup. انضم إلينا لصنع مستقبل تفاعل العالم مع المعلومات".
وبحسب تقرير لمارك غورمان من وكالة بلومبرغ، يهدف محرك آبل الجديد إلى تصفّح الإنترنت والإجابة عن أسئلة المعرفة العامة، وقد تطلق الشركة تطبيقًا منفصلاً مخصصًا له. بالتوازي، تطوّر آبل بنية خلفية يمكن دمجها لاحقًا في أدواتها الحالية مثل Siri وSafari وSpotlight.
ورغم إعلان الشركة عن ميزة "Apple Intelligence" خلال مؤتمر WWDC 2024، فإنها لم تطلق بعد نموذجًا لغويًا ضخمًا خاصًا بها مثل ChatGPT أو Claude أو Gemini من غوغل. حاليًا، تعتمد آبل على دمج Siri مع ChatGPT للإجابة عن الاستفسارات المعقدة، كما تسعى إلى التعاون مع منصة Perplexity لتحسين تجارب المستخدمين.
وكان الرئيس التنفيذي لآبل، تيم كوك، قد صرّح قبل أسبوعين خلال مكالمة أرباح الربع الثالث لعام 2025 أن الشركة تنوي مضاعفة استثماراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، قائلاً: "نؤمن أن الذكاء الاصطناعي من أهم تقنيات عصرنا، ونعمل على دمجه بعمق في أجهزتنا ومنصاتنا، وسنواصل استثمارنا الكبير في هذا المجال".
وأضاف كوك: "هدفنا الدائم هو تقديم تقنيات متطورة بطريقة مبسطة وسهلة الاستخدام، وهذه هي رؤيتنا الأساسية في الذكاء الاصطناعي".
تعمل شركة آبل حاليًا على تعزيز حضورها في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال تطوير محرك إجابات خاص بها، بهدف منافسة نماذج متقدمة مثل ChatGPT وClaude. المشروع الجديد الذي يحمل الاسم الرمزي "الإجابات والمعرفة والمعلومات" (AKI) يشمل فريقًا متخصصًا يسعى لتصميم محرك ذكاء اصطناعي قادر على التعامل مع الأسئلة المفتوحة عبر تصفح الإنترنت واسترجاع المعلومات الدقيقة.
يقود المشروع روبـي ووكر، وهو مسؤول تنفيذي بارز يرفع تقاريره مباشرة إلى جون جياناندريا، رئيس الذكاء الاصطناعي في آبل. ويضم الفريق أيضًا عددا من مطوري Siri السابقين، ما يعكس توجه الشركة نحو دمج الذكاء الاصطناعي بشكل أعمق في منتجاتها.
وفي إطار هذا التوجه، نشرت آبل إعلانات وظائف جديدة تبحث فيها عن مهندسين ومتخصصين في خوارزميات البحث وتطوير محركات الذكاء الاصطناعي، وجاء في أحد الإعلانات: "نعمل على تطوير تجارب معلوماتية سلسة ومبتكرة عبر منتجات آبل الشهيرة مثل Siri وSpotlight وSafari وMessages وLookup. انضم إلينا لصنع مستقبل تفاعل العالم مع المعلومات".
وبحسب تقرير لمارك غورمان من وكالة بلومبرغ، يهدف محرك آبل الجديد إلى تصفّح الإنترنت والإجابة عن أسئلة المعرفة العامة، وقد تطلق الشركة تطبيقًا منفصلاً مخصصًا له. بالتوازي، تطوّر آبل بنية خلفية يمكن دمجها لاحقًا في أدواتها الحالية مثل Siri وSafari وSpotlight.
ورغم إعلان الشركة عن ميزة "Apple Intelligence" خلال مؤتمر WWDC 2024، فإنها لم تطلق بعد نموذجًا لغويًا ضخمًا خاصًا بها مثل ChatGPT أو Claude أو Gemini من غوغل. حاليًا، تعتمد آبل على دمج Siri مع ChatGPT للإجابة عن الاستفسارات المعقدة، كما تسعى إلى التعاون مع منصة Perplexity لتحسين تجارب المستخدمين.
وكان الرئيس التنفيذي لآبل، تيم كوك، قد صرّح قبل أسبوعين خلال مكالمة أرباح الربع الثالث لعام 2025 أن الشركة تنوي مضاعفة استثماراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، قائلاً: "نؤمن أن الذكاء الاصطناعي من أهم تقنيات عصرنا، ونعمل على دمجه بعمق في أجهزتنا ومنصاتنا، وسنواصل استثمارنا الكبير في هذا المجال".
وأضاف كوك: "هدفنا الدائم هو تقديم تقنيات متطورة بطريقة مبسطة وسهلة الاستخدام، وهذه هي رؤيتنا الأساسية في الذكاء الاصطناعي".