الامارات 7 - أعلنت "إمستيل"، عن تسليم أول شحنة حديد التسليح المصنّع بالاعتماد على الهيدروجين الأخضر لشركة "الدار"، وذلك لتشييد مسجد صفري الانبعاثات في أبوظبي، ضمن مشروع "المدينة المستدامة" في جزيرة ياس.
وتمثل الخطوة إنجازاً إقليمياً سبّاقاً، إذ أصبحت "الدار" أول شركة تطوير عقاري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تستخدم هذه الحلول المستدامة في العمليات الإنشائية.
ويتم إنتاج الحديد باستخدام الهيدروجين من المشروع التجريبي الرائد للهيدروجين الأخضر الذي أطلقته "إمستيل" العام الماضي بالشراكة مع "مصدر"، ليسهم بدور محوري في تمكين المسجد من الحصول على شهادة الحياد الكربوني من نظام تصنيف الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED) في إنجاز يمثل نقلة نوعية في مجال الأبنية المستدامة في أبوظبي.
وقال المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة “إمستيل”، إن هذا الإنجاز النوعي يؤكد التزام "إمستيل" الجاد والمستمر بتعزيز الاستدامة في مختلف القطاعات الصناعية، والمساهمة بدور فعّال في تسريع تحول دولة الإمارات نحو اقتصاد منخفض الكربون، فيما يمثّل التعاون مع "الدار" خطوة مهمة لاعتماد الحديد الأخضر في المشاريع السكنية والتجارية ومشاريع البنية التحتية العامة المستقبلية.
وأضاف أن هذه الشراكة تجسد نقلة نوعية في قطاع البناء، فهي تلقي الضوء على أهمية استخدام المواد المبتكرة والمصنّعة محلياً في تحقيق الأهداف المناخية الوطنية، ورسم ملامح جديدة لمستقبل التنمية الحضرية.
وتمثل الخطوة إنجازاً إقليمياً سبّاقاً، إذ أصبحت "الدار" أول شركة تطوير عقاري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تستخدم هذه الحلول المستدامة في العمليات الإنشائية.
ويتم إنتاج الحديد باستخدام الهيدروجين من المشروع التجريبي الرائد للهيدروجين الأخضر الذي أطلقته "إمستيل" العام الماضي بالشراكة مع "مصدر"، ليسهم بدور محوري في تمكين المسجد من الحصول على شهادة الحياد الكربوني من نظام تصنيف الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED) في إنجاز يمثل نقلة نوعية في مجال الأبنية المستدامة في أبوظبي.
وقال المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة “إمستيل”، إن هذا الإنجاز النوعي يؤكد التزام "إمستيل" الجاد والمستمر بتعزيز الاستدامة في مختلف القطاعات الصناعية، والمساهمة بدور فعّال في تسريع تحول دولة الإمارات نحو اقتصاد منخفض الكربون، فيما يمثّل التعاون مع "الدار" خطوة مهمة لاعتماد الحديد الأخضر في المشاريع السكنية والتجارية ومشاريع البنية التحتية العامة المستقبلية.
وأضاف أن هذه الشراكة تجسد نقلة نوعية في قطاع البناء، فهي تلقي الضوء على أهمية استخدام المواد المبتكرة والمصنّعة محلياً في تحقيق الأهداف المناخية الوطنية، ورسم ملامح جديدة لمستقبل التنمية الحضرية.