الامارات 7 - استعرضت هيئة الربط الكهربائي الخليجي، أحدث الممارسات العالمية في مجال دمج مصادر الطاقة المتجددة بموثوقية وأمان، وذلك خلال ورشة عمل متخصصة نظّمتها الهيئة يوم أمس، بمقرها في مدينة الدمام، تحت عنوان "تعزيز الأمان وتقليل المخاطر في دمج مصادر الطاقة المتجددة"، بحضور عدد من القيادات التنفيذية وكوكبة من الخبراء والاستشاريين العالميين وممثلين عن الدول الأعضاء.
وجاء تنظيم الورشة ليجسد الدور الريادي لهيئة الربط الكهربائي الخليجي في دعم إستراتيجيات الطاقة المستدامة لدول مجلس التعاون، حيث تناولت محاور جوهرية شملت ضمان موثوقية الشبكات الكهربائية في ظل الطبيعة المتقطعة لمصادر الطاقة المتجددة، وتطوير آليات متقدمة لإدارة المخاطر التشغيلية، وتعزيز مرونة الشبكات الخليجية في مواجهة التحديات المستقبلية، فضلاً عن استعراض التجارب وأفضل الممارسات الدولية لتكامل الطاقة المتجددة بكفاءة وأمان.
وقال سعادة المهندس أحمد الإبراهيم، الرئيس التنفيذي للهيئة، إن إدماج مصادر الطاقة المتجددة في الشبكات الخليجية لم يعد خياراً بل أصبح ضرورة إستراتيجية لمستقبل الطاقة في المنطقة، موضحاً أن الهيئة تحرص على تبني أفضل الممارسات العالمية والابتكار في صياغة السياسات والآليات التي تكفل استدامة التشغيل وكفاءته وموثوقيته، بما يعزز مرونة الشبكة الخليجية ويدعم توجهات دول المجلس نحو التحول الطاقي.
وأكد أن انعقاد هذه الورشة يمثل خطوة عملية نحو تعزيز جاهزية منظومة الربط الخليجي لمواجهة التحديات المقبلة وفتح آفاق أوسع للتكامل الإقليمي في قطاع الطاقة، بما يحقق مستويات أعلى من الأمن والاستقرار للشبكات الوطنية ويدعم الأهداف الإستراتيجية لرؤى دول مجلس التعاون الخليجي في التنمية المستدامة والتحول إلى اقتصاد متنوع قائم على الطاقة النظيفة.
وجاء تنظيم الورشة ليجسد الدور الريادي لهيئة الربط الكهربائي الخليجي في دعم إستراتيجيات الطاقة المستدامة لدول مجلس التعاون، حيث تناولت محاور جوهرية شملت ضمان موثوقية الشبكات الكهربائية في ظل الطبيعة المتقطعة لمصادر الطاقة المتجددة، وتطوير آليات متقدمة لإدارة المخاطر التشغيلية، وتعزيز مرونة الشبكات الخليجية في مواجهة التحديات المستقبلية، فضلاً عن استعراض التجارب وأفضل الممارسات الدولية لتكامل الطاقة المتجددة بكفاءة وأمان.
وقال سعادة المهندس أحمد الإبراهيم، الرئيس التنفيذي للهيئة، إن إدماج مصادر الطاقة المتجددة في الشبكات الخليجية لم يعد خياراً بل أصبح ضرورة إستراتيجية لمستقبل الطاقة في المنطقة، موضحاً أن الهيئة تحرص على تبني أفضل الممارسات العالمية والابتكار في صياغة السياسات والآليات التي تكفل استدامة التشغيل وكفاءته وموثوقيته، بما يعزز مرونة الشبكة الخليجية ويدعم توجهات دول المجلس نحو التحول الطاقي.
وأكد أن انعقاد هذه الورشة يمثل خطوة عملية نحو تعزيز جاهزية منظومة الربط الخليجي لمواجهة التحديات المقبلة وفتح آفاق أوسع للتكامل الإقليمي في قطاع الطاقة، بما يحقق مستويات أعلى من الأمن والاستقرار للشبكات الوطنية ويدعم الأهداف الإستراتيجية لرؤى دول مجلس التعاون الخليجي في التنمية المستدامة والتحول إلى اقتصاد متنوع قائم على الطاقة النظيفة.