الامارات 7 - سجّلت ألعاب الماسترز أبوظبي 2026 حضوراً بارزاً في معرض "إكسبو 2025" بمدينة أوساكا اليابانية، حيث قدّمت رؤيتها لترسيخ مكانتها على الساحة الدولية، ضمن استعداداتها لاستضافة الحدث الرياضي الأكبر من نوعه في منطقة الشرق الأوسط.
وفي إطار المشاركة، نظمت اللجنة العليا المنظمة لألعاب الماسترز أبوظبي 2026 جلسة حوارية في جناح دولة الإمارات تحت عنوان "من أبوظبي إلى كانساي: رؤى مشتركة لمستقبل الرياضة والصحة".
وجمعت الجلسة، نخبة من القيادات والخبراء من الإمارات واليابان، من بينهم سعادة عارف حمد العواني، الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، وعضو اللجنة العليا المنظمة لألعاب الماسترز أبوظبي 2026، وتاكو موري المستشار الخاص للرئيس والمدير العام لإكسبو 2025 والرئيس التنفيذي لألعاب الماسترز العالمية كانساي 2027، والبطل العالمي في رياضة الجوجيتسو فيصل الكتبي. وأدار الحوار سالم العكبري، مدير، ألعاب الماسترز أبوظبي 2026.
وتناولت الدور المحوري للأحداث الرياضية الكبرى في ترك أثر مستدام عبر تعزيز صحة المجتمعات، وتشجيع الأفراد على تبني أنماط حياة صحية نشطة، وإلهام الأجيال القادمة كما سلطت الضوء على إستراتيجية أبوظبي الهادفة لترسيخ مكانتها كوجهة رياضية عالمية، بالتوازي مع التزام اليابان بتعزيز قيم العافية والشيخوخة الصحية من خلال الرياضة.
وشدّد المتحدثون على أن الفعاليات الرياضية العالمية، مثل ألعاب الماسترز أبوظبي 2026، وألعاب الماسترز كانساي 2027، تشكّل منصات مهمة لتعزيز قيم الاندماج المجتمعي، وإبراز الدور الإنساني والنهضوي للرياضة وسلطوا الضوء على أهمية المبادرات في تحفيز المجتمع على ممارسة الرياضة وجعل النشاط البدني جزءاً من نمط الحياة اليومي.
وقال سعادة عارف حمد العواني: ستمثل ألعاب الماسترز أبوظبي 2026 محطة بارزة في مسيرة الرياضة بالمنطقة، حيث ستسهم في وضع معايير جديدة للاندماج والتنوع والمشاركة المجتمعية ورؤيتنا تتمثل في بناء إرث يعزز مكانة أبوظبي كوجهة للرياضة العالمية، وترك أثر معرفي وثقافي يتجاوز عمر الحدث نفسه وباعتبارها أول نسخة من ألعاب ماسترز في الشرق الأوسط، فإن الإرث الذي نصنعه اليوم سيمتد إلى كانساي في 2027، ليؤكد استمرارية رسالة الرياضة في توحيد المجتمعات وتعزيز الصحة والعافية عبر الأجيال.
وتُعد ألعاب الماسترز أبوظبي 2026 أكبر حدث رياضي دولي متعدد الرياضات تستضيفه منطقة الشرق الأوسط، حيث ستقام خلال الفترة من 6 إلى 15 فبراير 2026، بمشاركة أكثر من 25 ألف رياضي من مختلف دول العالم، يتنافسون في أكثر من 30 رياضة، من بينها 6 رياضات تقليدية تراثية تعكس الهوية الوطنية والإرث الثقافي لدولة الإمارات.
وتفتح البطولة أبوابها أمام جميع الأفراد من سن 30 عامًا فما فوق، دون اشتراط أي مستوى محدد من الخبرة أو الاحترافية.
وفي إطار المشاركة، نظمت اللجنة العليا المنظمة لألعاب الماسترز أبوظبي 2026 جلسة حوارية في جناح دولة الإمارات تحت عنوان "من أبوظبي إلى كانساي: رؤى مشتركة لمستقبل الرياضة والصحة".
وجمعت الجلسة، نخبة من القيادات والخبراء من الإمارات واليابان، من بينهم سعادة عارف حمد العواني، الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، وعضو اللجنة العليا المنظمة لألعاب الماسترز أبوظبي 2026، وتاكو موري المستشار الخاص للرئيس والمدير العام لإكسبو 2025 والرئيس التنفيذي لألعاب الماسترز العالمية كانساي 2027، والبطل العالمي في رياضة الجوجيتسو فيصل الكتبي. وأدار الحوار سالم العكبري، مدير، ألعاب الماسترز أبوظبي 2026.
وتناولت الدور المحوري للأحداث الرياضية الكبرى في ترك أثر مستدام عبر تعزيز صحة المجتمعات، وتشجيع الأفراد على تبني أنماط حياة صحية نشطة، وإلهام الأجيال القادمة كما سلطت الضوء على إستراتيجية أبوظبي الهادفة لترسيخ مكانتها كوجهة رياضية عالمية، بالتوازي مع التزام اليابان بتعزيز قيم العافية والشيخوخة الصحية من خلال الرياضة.
وشدّد المتحدثون على أن الفعاليات الرياضية العالمية، مثل ألعاب الماسترز أبوظبي 2026، وألعاب الماسترز كانساي 2027، تشكّل منصات مهمة لتعزيز قيم الاندماج المجتمعي، وإبراز الدور الإنساني والنهضوي للرياضة وسلطوا الضوء على أهمية المبادرات في تحفيز المجتمع على ممارسة الرياضة وجعل النشاط البدني جزءاً من نمط الحياة اليومي.
وقال سعادة عارف حمد العواني: ستمثل ألعاب الماسترز أبوظبي 2026 محطة بارزة في مسيرة الرياضة بالمنطقة، حيث ستسهم في وضع معايير جديدة للاندماج والتنوع والمشاركة المجتمعية ورؤيتنا تتمثل في بناء إرث يعزز مكانة أبوظبي كوجهة للرياضة العالمية، وترك أثر معرفي وثقافي يتجاوز عمر الحدث نفسه وباعتبارها أول نسخة من ألعاب ماسترز في الشرق الأوسط، فإن الإرث الذي نصنعه اليوم سيمتد إلى كانساي في 2027، ليؤكد استمرارية رسالة الرياضة في توحيد المجتمعات وتعزيز الصحة والعافية عبر الأجيال.
وتُعد ألعاب الماسترز أبوظبي 2026 أكبر حدث رياضي دولي متعدد الرياضات تستضيفه منطقة الشرق الأوسط، حيث ستقام خلال الفترة من 6 إلى 15 فبراير 2026، بمشاركة أكثر من 25 ألف رياضي من مختلف دول العالم، يتنافسون في أكثر من 30 رياضة، من بينها 6 رياضات تقليدية تراثية تعكس الهوية الوطنية والإرث الثقافي لدولة الإمارات.
وتفتح البطولة أبوابها أمام جميع الأفراد من سن 30 عامًا فما فوق، دون اشتراط أي مستوى محدد من الخبرة أو الاحترافية.