الامارات 7 - تنطلق غدا أعمال الدورة الأولى من "قمة التحوّل في سلامة الطيران 2025"، التي تنظمها هيئة دبي للطيران المدني على مدار يومين في دبي.
وقالت الهيئة، في بيان صحفي اليوم، إن هذه القمة تُعد منصة دولية سنوية جديدة تُعنى بتعزيز الحوار الفاعل حول معايير السلامة الجوية، وتستقطب نخبة من قادة القطاع والجهات التنظيمية وممثلي شركات الطيران والمبتكرين في مجالات التكنولوجيا، بهدف استشراف مستقبل السلامة الجوية وتعزيز جاهزية القطاع للتحوّلات القادمة.
من جهته قال سعادة محمد عبدالله لنجاوي، مدير عام هيئة دبي للطيران المدني، إن معايير السلامة في قطاع الطيران تُعد من الركائز الجوهرية لنموه المستدام، ومن خلال قمة التحوّل في سلامة الطيران، نهدف إلى تسليط الضوء على أبرز التوجهات العالمية، والتحديات والفرص، وبناء منظومة سلامة قادرة على الاستجابة لمتطلبات المستقبل، بما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة لإمارة دبي.
وأضاف أن القمة ستشكّل منصة إستراتيجية لاستعراض رؤى وتجارب قيّمة يشاركها نخبة من الخبراء والمتحدثين الدوليين، بجانب وضع أطر متكاملة لصياغة السياسات المستقبلية، ومن خلال مواصلة الاستثمار في البنية التحتية للطيران، تؤكد الهيئة التزامها بدفع عجلة الابتكار والمعرفة، وترسيخ مكانة دبي نموذجا عالميا في مجال السلامة الجوية.
وتتضمن القمة جلسات تدريبية معتمدة، ومداخلات رئيسية، وورش عمل تفاعلية، إلى جانب إطلاق مبادرات رائدة في مجال سلامة الطيران.
وستُركز النقاشات على موضوعات محورية، تشمل: الحوكمة الإستراتيجية للسلامة، وإدارة ذكاء المخاطر والمرونة التشغيلية، والسلامة الرقمية والتكنولوجيا الناشئة في الطيران.
وتنعقد القمة في وقت يشهد فيه قطاع الطيران العالمي نموًا متسارعًا، حيث يُتوقع أن يتجاوز عدد المسافرين حول العالم 10 مليارات مسافر في عام 2025.
ويبرز مطار دبي الدولي كأحد الشواهد البارزة على هذا النمو، حيث استقبل أكثر من 46 مليون مسافر خلال النصف الأول من العام الجاري.
وستشهد القمة مشاركة نخبة من القيادات والخبراء العالميين في مجال سلامة الطيران، يمثلون تخصصات متعددة تشمل حوكمة السلامة الاستراتيجية، والعوامل البشرية في الطيران، والاستجابة للطوارئ، والرقابة على الطائرات والمجال الجوي، الذكاء التشغيلي وإدارة المخاطر، والامتثال والتشريعات الدولية، والتكنولوجيا الناشئة المرتبطة بالسلامة الرقمية، بما يعزز القيمة المعرفية للقمة ويجعلها منصة عالية التأثير لصنّاع القرار والمهنيين على حد سواء.
وتُعد القمة جزءًا من إستراتيجية أوسع تتبناها دبي لتعزيز ريادتها العالمية في قطاع الطيران، بدعم من مشاريع ضخمة مثل توسعة مطار آل مكتوم الدولي، الذي سيصبح عند اكتماله أكبر مطار في العالم بطاقة استيعابية تصل إلى 260 مليون مسافر سنويًا بحلول عام 2050، مما يرسّخ موقع الإمارة مركزا عالميا للطيران والملاحة الجوية.
وقالت الهيئة، في بيان صحفي اليوم، إن هذه القمة تُعد منصة دولية سنوية جديدة تُعنى بتعزيز الحوار الفاعل حول معايير السلامة الجوية، وتستقطب نخبة من قادة القطاع والجهات التنظيمية وممثلي شركات الطيران والمبتكرين في مجالات التكنولوجيا، بهدف استشراف مستقبل السلامة الجوية وتعزيز جاهزية القطاع للتحوّلات القادمة.
من جهته قال سعادة محمد عبدالله لنجاوي، مدير عام هيئة دبي للطيران المدني، إن معايير السلامة في قطاع الطيران تُعد من الركائز الجوهرية لنموه المستدام، ومن خلال قمة التحوّل في سلامة الطيران، نهدف إلى تسليط الضوء على أبرز التوجهات العالمية، والتحديات والفرص، وبناء منظومة سلامة قادرة على الاستجابة لمتطلبات المستقبل، بما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة لإمارة دبي.
وأضاف أن القمة ستشكّل منصة إستراتيجية لاستعراض رؤى وتجارب قيّمة يشاركها نخبة من الخبراء والمتحدثين الدوليين، بجانب وضع أطر متكاملة لصياغة السياسات المستقبلية، ومن خلال مواصلة الاستثمار في البنية التحتية للطيران، تؤكد الهيئة التزامها بدفع عجلة الابتكار والمعرفة، وترسيخ مكانة دبي نموذجا عالميا في مجال السلامة الجوية.
وتتضمن القمة جلسات تدريبية معتمدة، ومداخلات رئيسية، وورش عمل تفاعلية، إلى جانب إطلاق مبادرات رائدة في مجال سلامة الطيران.
وستُركز النقاشات على موضوعات محورية، تشمل: الحوكمة الإستراتيجية للسلامة، وإدارة ذكاء المخاطر والمرونة التشغيلية، والسلامة الرقمية والتكنولوجيا الناشئة في الطيران.
وتنعقد القمة في وقت يشهد فيه قطاع الطيران العالمي نموًا متسارعًا، حيث يُتوقع أن يتجاوز عدد المسافرين حول العالم 10 مليارات مسافر في عام 2025.
ويبرز مطار دبي الدولي كأحد الشواهد البارزة على هذا النمو، حيث استقبل أكثر من 46 مليون مسافر خلال النصف الأول من العام الجاري.
وستشهد القمة مشاركة نخبة من القيادات والخبراء العالميين في مجال سلامة الطيران، يمثلون تخصصات متعددة تشمل حوكمة السلامة الاستراتيجية، والعوامل البشرية في الطيران، والاستجابة للطوارئ، والرقابة على الطائرات والمجال الجوي، الذكاء التشغيلي وإدارة المخاطر، والامتثال والتشريعات الدولية، والتكنولوجيا الناشئة المرتبطة بالسلامة الرقمية، بما يعزز القيمة المعرفية للقمة ويجعلها منصة عالية التأثير لصنّاع القرار والمهنيين على حد سواء.
وتُعد القمة جزءًا من إستراتيجية أوسع تتبناها دبي لتعزيز ريادتها العالمية في قطاع الطيران، بدعم من مشاريع ضخمة مثل توسعة مطار آل مكتوم الدولي، الذي سيصبح عند اكتماله أكبر مطار في العالم بطاقة استيعابية تصل إلى 260 مليون مسافر سنويًا بحلول عام 2050، مما يرسّخ موقع الإمارة مركزا عالميا للطيران والملاحة الجوية.