الامارات 7 - اختتمت الحكومة الفيدرالية البلجيكية، أمس الأربعاء، اجتماعاتها دون التوصل إلى اتفاق حول الميزانية العامة، بعد جلسة ماراثونية جمعت رئيس الوزراء بارت دي ويفر ونوابه من جميع أحزاب الائتلاف الحاكم.
وعرض دي ويفر، خلال الاجتماع، إطارًا ماليًا جديدًا يهدف إلى تحقيق وفورات تصل إلى عشرة مليارات يورو بحلول عام 2030، غير أن المقترح لم يختلف كثيرًا عن الصيغة السابقة التي تم مناقشتها مطلع الأسبوع، بحسب مصادر داخل الائتلاف.
وأعرب ممثلو بعض الأحزاب عن استيائهم من استمرار مطالبتهم بتقديم تنازلات دون الأخذ باقتراحاتهم.
ولن تُعقد أي مفاوضات جديدة اليوم الخميس، بينما سيجري رئيس الوزراء اجتماعات منفصلة مع نوابه الجمعة لتقييم جدوى استئناف المباحثات الجماعية.
وأعربت مصادر حكومية عن شكوكها في إمكانية تقديم ميزانية عام 2026 إلى البرلمان قبل نهاية السنة، فيما يستعد بعض المسؤولين لاحتمال البدء بعام جديد بميزانية طوارئ مؤقتة على أساس شهري.
وعرض دي ويفر، خلال الاجتماع، إطارًا ماليًا جديدًا يهدف إلى تحقيق وفورات تصل إلى عشرة مليارات يورو بحلول عام 2030، غير أن المقترح لم يختلف كثيرًا عن الصيغة السابقة التي تم مناقشتها مطلع الأسبوع، بحسب مصادر داخل الائتلاف.
وأعرب ممثلو بعض الأحزاب عن استيائهم من استمرار مطالبتهم بتقديم تنازلات دون الأخذ باقتراحاتهم.
ولن تُعقد أي مفاوضات جديدة اليوم الخميس، بينما سيجري رئيس الوزراء اجتماعات منفصلة مع نوابه الجمعة لتقييم جدوى استئناف المباحثات الجماعية.
وأعربت مصادر حكومية عن شكوكها في إمكانية تقديم ميزانية عام 2026 إلى البرلمان قبل نهاية السنة، فيما يستعد بعض المسؤولين لاحتمال البدء بعام جديد بميزانية طوارئ مؤقتة على أساس شهري.