الامارات 7 - رسخ معرض ومؤتمر "أديبك" خلال مسيرته الممتدة لـ41 نسخة، مكانة دولة الإمارات الرائدة عالمياً في رسم وصياغة مستقبل الطاقة العالمي وتعزيز مسار التحول في القطاع عبر الاستثمار والذكاء الاصطناعي والشراكات العالمية.
ومع توقّعات بارتفاع الاستهلاك العالمي للطاقة بنحو 50% بحلول عام 2050 وما يتطلّبه ذلك من استثمارات تراكمية تتجاوز 275 تريليون دولار، يبرز "أديبك 2025" الذي تنطلق فعالياته بعد غد الإثنين في أبوظبي، كمنصة حيوية لجذب الاستثمارات ودفع الابتكار للحفاظ على أمن الطاقة وتحقيق الحياد الكربوني على المدى الطويل.
ويسلط "أديبك 2025" الضوء على أهمية تعزيز مرونة أنظمة الطاقة الحالية بالتزامن مع زيادة انتشار الحلول والتقنيات الذكية التي تسهم في تسريع وتيرة التقدم العالمي.
وتبرز منطقة الذكاء الاصطناعي الموسَّعة في "أديبك" مكانة أبوظبي كمركز عالمي لتعزيز التكامل بين قطاعي الطاقة والذكاء الاصطناعي، كما ستستعرض إسهامات أدوات وحلول الذكاء الاصطناعي في تحسين أنظمة الطاقة ورفع كفاءتها وتمكين بنية تحتية أكثر ذكاءً ودفع عجلة التقدم المستدام على نطاق واسع. وبات معرض ومؤتمر "أديبك" محطة محورية مهمة في مسار صناعة الطاقة العالمية وتفعيل الحوار التجاري والتمويلي والتقني بما يسهم في تسريع التحول نحو أنظمة طاقة أكثر كفاء واستدامة وذكاءً.
ويُشكل "أديبك 2025" أكبر وأشمل دورة في تاريخه حيث يجمع تحت مظلّته قطاعات الاقتصاد العالمي الرئيسة من الطاقة والتكنولوجيا والتمويل إلى الخدمات اللوجستية والسياسات، بهدف تلبية الطلب العالمي على الطاقة بطرق أكثر استدامة وكفاءة من حيث التكلفة.
ويستضيف معرض ومؤتمر "أديبك 2025" أكثر من 2250 جهة عارضة ضمن 17 قاعة عرض ويضم 4 مناطق متخصصة تشمل الذكاء الاصطناعي والتحوّل الرقمي وإزالة الكربون والقطاع البحري والخدمات اللوجستية، إلى جانب معرض جديد مخصّص للكيماويات والحلول منخفضة الكربون.
ويشارك في الحدث 30 جناحا وطنيا من بينها أجنحة لأسواق ناشئة تسلّط الضوء على فرص استثمارية جاهزة في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية بما يعكس أهمية الشراكة بين رؤوس الأموال العامة والخاصة في تعزيز الابتكار وتطوير البنية التحتية، وتوسيع نطاق الوصول إلى الطاقة النظيفة.
ومن المتوقع أن يستقطب معرض ومؤتمر "أديبك 2025" أكثر من 205 آلاف زائر من 172 دولة حول العالم، كما يتضمن 12 برنامجًا للمؤتمرات، وأكثر من 380 جلسة حوارية يشارك فيها أكثر من 1800 متحدث دولي.
ويشهد الحدث إطلاق العديد من الفعاليات الجديدة إذ يشكّل جناح الثقافة في "أديبك 2025" بوابة الإمارات الثقافية إلى العالم ويقدم دعوة مفتوحة ليستكشف الزوار جوهر الهوية الوطنية وروحها الحقيقية، بما يتجاوز العناوين والصور النمطية.
ويقدم الجناح رؤية متكاملة تجسد ملامح الهوية الإماراتية الأصيلة والقيم الراسخة والنقلة النوعية التي شهدتها الدولة في المجالات المختلفة، والتي أسهمت في صياغة شراكاتها العالمية، وتعزيز الابتكار وترسيخ ريادتها في قطاع الطاقة.
ويضم المعرض هذا العام مساحات عرض أوسع وأكثر تنوعاً تتضمن مناطق متخصصة لتسليط الضوء على أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا، منها منطقة الكيماويات والحلول منخفضة الكربون التي تستعرض حلولاً مبتكرة عبر مراحل ومجالات سلاسل القيمة، ومنطقة الملاحة والخدمات اللوجستية التي تستعرض حلولاً تسهم في تعزيز الترابط العالمي، ومنطقة خفض الانبعاثات التي تقدم حلولاً تساهم في بناء مستقبل منخفض الانبعاثات.
ويقدم برنامج "شباب أديبك" خلال دورة هذا العام مجموعة من البرامج المصممة لإلهام وتمكين الجيل القادم من قيادات قطاع الطاقة وذلك من خلال التجارب التعليمية التفاعلية، والإرشاد المهني المباشر، وتحديات الابتكار، كما يشهد الحدث إطلاق معرض الكيماويات والحلول منخفضة الكربون الجديد لتعزيز دور أبوظبي الرائد كمركز للابتكار في حلول ومبادرات خفض الكربون.
وتتضمن النسخة الجديدة من "أديبك" العديد من الفعاليات من أبرزها المؤتمر الإستراتيجي الذي يجمع أبرز القيادات وصنّاع السياسات والمبتكرين والمؤثرين على مستوى العالم ضمن 10 برامج لمناقشة عدد من أهم التحديات التي يواجهها قطاع الطاقة. ويركز المؤتمر هذا العام على عدة مجالات رئيسية تشمل الاقتصادات الناشئة والغاز الطبيعي والغاز الطبيعي المسال ومجال التكرير والتصنيع والتسويق والصناعات الكيماوية والتنوع والريادة والتطوير وتقنيات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي. وسيضم معرض "أدبيك" على امتداد 17 قاعة أجنحة 54 شركة وطنية ودولية للنفط والطاقة، و30 جناحاً دولياً إلى جانب عدة مناطق متخصصة هي التحول الرقمي وخفض الانبعاثات والأعمال البحرية واللوجستيات والذكاء الاصطناعي بما يوفّر منصة تفاعلية للتعاون بين القطاعات المختلفة.
ومع توقّعات بارتفاع الاستهلاك العالمي للطاقة بنحو 50% بحلول عام 2050 وما يتطلّبه ذلك من استثمارات تراكمية تتجاوز 275 تريليون دولار، يبرز "أديبك 2025" الذي تنطلق فعالياته بعد غد الإثنين في أبوظبي، كمنصة حيوية لجذب الاستثمارات ودفع الابتكار للحفاظ على أمن الطاقة وتحقيق الحياد الكربوني على المدى الطويل.
ويسلط "أديبك 2025" الضوء على أهمية تعزيز مرونة أنظمة الطاقة الحالية بالتزامن مع زيادة انتشار الحلول والتقنيات الذكية التي تسهم في تسريع وتيرة التقدم العالمي.
وتبرز منطقة الذكاء الاصطناعي الموسَّعة في "أديبك" مكانة أبوظبي كمركز عالمي لتعزيز التكامل بين قطاعي الطاقة والذكاء الاصطناعي، كما ستستعرض إسهامات أدوات وحلول الذكاء الاصطناعي في تحسين أنظمة الطاقة ورفع كفاءتها وتمكين بنية تحتية أكثر ذكاءً ودفع عجلة التقدم المستدام على نطاق واسع. وبات معرض ومؤتمر "أديبك" محطة محورية مهمة في مسار صناعة الطاقة العالمية وتفعيل الحوار التجاري والتمويلي والتقني بما يسهم في تسريع التحول نحو أنظمة طاقة أكثر كفاء واستدامة وذكاءً.
ويُشكل "أديبك 2025" أكبر وأشمل دورة في تاريخه حيث يجمع تحت مظلّته قطاعات الاقتصاد العالمي الرئيسة من الطاقة والتكنولوجيا والتمويل إلى الخدمات اللوجستية والسياسات، بهدف تلبية الطلب العالمي على الطاقة بطرق أكثر استدامة وكفاءة من حيث التكلفة.
ويستضيف معرض ومؤتمر "أديبك 2025" أكثر من 2250 جهة عارضة ضمن 17 قاعة عرض ويضم 4 مناطق متخصصة تشمل الذكاء الاصطناعي والتحوّل الرقمي وإزالة الكربون والقطاع البحري والخدمات اللوجستية، إلى جانب معرض جديد مخصّص للكيماويات والحلول منخفضة الكربون.
ويشارك في الحدث 30 جناحا وطنيا من بينها أجنحة لأسواق ناشئة تسلّط الضوء على فرص استثمارية جاهزة في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية بما يعكس أهمية الشراكة بين رؤوس الأموال العامة والخاصة في تعزيز الابتكار وتطوير البنية التحتية، وتوسيع نطاق الوصول إلى الطاقة النظيفة.
ومن المتوقع أن يستقطب معرض ومؤتمر "أديبك 2025" أكثر من 205 آلاف زائر من 172 دولة حول العالم، كما يتضمن 12 برنامجًا للمؤتمرات، وأكثر من 380 جلسة حوارية يشارك فيها أكثر من 1800 متحدث دولي.
ويشهد الحدث إطلاق العديد من الفعاليات الجديدة إذ يشكّل جناح الثقافة في "أديبك 2025" بوابة الإمارات الثقافية إلى العالم ويقدم دعوة مفتوحة ليستكشف الزوار جوهر الهوية الوطنية وروحها الحقيقية، بما يتجاوز العناوين والصور النمطية.
ويقدم الجناح رؤية متكاملة تجسد ملامح الهوية الإماراتية الأصيلة والقيم الراسخة والنقلة النوعية التي شهدتها الدولة في المجالات المختلفة، والتي أسهمت في صياغة شراكاتها العالمية، وتعزيز الابتكار وترسيخ ريادتها في قطاع الطاقة.
ويضم المعرض هذا العام مساحات عرض أوسع وأكثر تنوعاً تتضمن مناطق متخصصة لتسليط الضوء على أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا، منها منطقة الكيماويات والحلول منخفضة الكربون التي تستعرض حلولاً مبتكرة عبر مراحل ومجالات سلاسل القيمة، ومنطقة الملاحة والخدمات اللوجستية التي تستعرض حلولاً تسهم في تعزيز الترابط العالمي، ومنطقة خفض الانبعاثات التي تقدم حلولاً تساهم في بناء مستقبل منخفض الانبعاثات.
ويقدم برنامج "شباب أديبك" خلال دورة هذا العام مجموعة من البرامج المصممة لإلهام وتمكين الجيل القادم من قيادات قطاع الطاقة وذلك من خلال التجارب التعليمية التفاعلية، والإرشاد المهني المباشر، وتحديات الابتكار، كما يشهد الحدث إطلاق معرض الكيماويات والحلول منخفضة الكربون الجديد لتعزيز دور أبوظبي الرائد كمركز للابتكار في حلول ومبادرات خفض الكربون.
وتتضمن النسخة الجديدة من "أديبك" العديد من الفعاليات من أبرزها المؤتمر الإستراتيجي الذي يجمع أبرز القيادات وصنّاع السياسات والمبتكرين والمؤثرين على مستوى العالم ضمن 10 برامج لمناقشة عدد من أهم التحديات التي يواجهها قطاع الطاقة. ويركز المؤتمر هذا العام على عدة مجالات رئيسية تشمل الاقتصادات الناشئة والغاز الطبيعي والغاز الطبيعي المسال ومجال التكرير والتصنيع والتسويق والصناعات الكيماوية والتنوع والريادة والتطوير وتقنيات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي. وسيضم معرض "أدبيك" على امتداد 17 قاعة أجنحة 54 شركة وطنية ودولية للنفط والطاقة، و30 جناحاً دولياً إلى جانب عدة مناطق متخصصة هي التحول الرقمي وخفض الانبعاثات والأعمال البحرية واللوجستيات والذكاء الاصطناعي بما يوفّر منصة تفاعلية للتعاون بين القطاعات المختلفة.