الامارات 7 - أكد سموُّ الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني، أن يوم العَلَم في دولة الإمارات العربية المتحدة يجسّد مناسبةً وطنيةً ساميةً، تعلو فيها رايةُ المجد والفخر، وتنبض فيها القلوبُ بحبّ الوطن وولائه، فهو يومٌ تتجسّد فيه قصةُ وطنٍ صنع مجدَه بعزيمة أبنائه، وارتقى بحكمة قيادته حتى غدا نموذجاً عالمياً في التنمية والتقدّم والسلام، وفي الثالث من نوفمبر من كل عام تتجدّد فينا مشاعرُ الاعتزاز والانتماء، فيما تواصل دولة الإمارات ارتقاءَها نحو آفاقٍ أرحب من التميّز والتطوّر، مكانةً وعلماً وتكنولوجيا، وقد أصبحت تقنياتُ الذكاء الاصطناعي والإبداع العلمي جزءاً أصيلاً من حياة كل بيتٍ إماراتيٍّ ينعم بالأمن والرخاء على هذه الأرض الطيبة.
وأضاف سموه، في كلمة له بهذه المناسبة :" أنه في يوم العَلَم نرى وطنَنا وقد رسّخ لنفسه موقعاً متقدّماً على سلّم التنافسية العالمية، وأثبت حضورَه القويّ كدولةٍ توظّف دبلوماسيتَها الفاعلة وقوّتَها الناعمة لترسيخ الاستقرار، ونشر قيم السلام والتعايش الإنساني في العالم، فأينما ارتفع علمُ الإمارات خفّاقاً ارتفعت معه رسالتُها النبيلة في السِّلم والأمن الدوليين".
وقال :" نحتفي معاً في يوم العَلَم ونحن نسطّر فصلاً جديداً من مسيرة النهضة المباركة، فصلاً قوامُه العلمُ والمعرفةُ والتكنولوجيا المتقدّمة، ومحاورُه الإبداعُ والابتكارُ والذكاء الاصطناعي التي تُلهم الأجيالَ الصاعدة لتكون شعلةَ المستقبل، ذلك المستقبل الذي وضع لبناتِه الأولى الوالدُ المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، “طيّب الله ثراه”، مع قيام دولة الاتحاد، واليوم نرى تلك الرؤية وقد تجسّدت واقعاً مشرقاً بفضل قيادة ورؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" ".
وأكد أن يوم العَلَم مناسبةٌ راسخةٌ في وجدان كلّ إماراتيٍّ وإماراتيةٍ، تُجسّد معاني الولاء والانتماء، وتؤكّد وحدة الصف والتلاحم بين القيادة والشعب، لتبقى رايتُنا خفّاقةً عاليةً تبشّر بمستقبلٍ مفعمٍ بالنجاح والإنجاز، بسواعد أبناء وبنات الإمارات، كلٌّ في موقعه، يعملون معاً يداً بيدٍ لمواصلة مسيرة التنمية الشاملة.
وقال سموه :" في هذا اليوم المجيد نقف إجلالاً واحتراماً لرايةِ وطنِنا التي جمعتنا تحت ظلّها، فكانت رمزَ وحدتِنا وهويتِنا، ونبضاً متجدّداً يعانق سماء المجد والفخر، علمٌ خُطّت ألوانُه لتعبّر عن السلام والعطاء، وعن قوّة الإرادة والنماء، وعن الشجاعة والتضحية، فغدا رمزاً خالداً لوطن العدالة والتسامح والسلام، ورايةً ترفرف باسم الإمارات في كل مكانٍ يحمل الخيرَ والأملَ للعالم".
وأضاف سموه، في كلمة له بهذه المناسبة :" أنه في يوم العَلَم نرى وطنَنا وقد رسّخ لنفسه موقعاً متقدّماً على سلّم التنافسية العالمية، وأثبت حضورَه القويّ كدولةٍ توظّف دبلوماسيتَها الفاعلة وقوّتَها الناعمة لترسيخ الاستقرار، ونشر قيم السلام والتعايش الإنساني في العالم، فأينما ارتفع علمُ الإمارات خفّاقاً ارتفعت معه رسالتُها النبيلة في السِّلم والأمن الدوليين".
وقال :" نحتفي معاً في يوم العَلَم ونحن نسطّر فصلاً جديداً من مسيرة النهضة المباركة، فصلاً قوامُه العلمُ والمعرفةُ والتكنولوجيا المتقدّمة، ومحاورُه الإبداعُ والابتكارُ والذكاء الاصطناعي التي تُلهم الأجيالَ الصاعدة لتكون شعلةَ المستقبل، ذلك المستقبل الذي وضع لبناتِه الأولى الوالدُ المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، “طيّب الله ثراه”، مع قيام دولة الاتحاد، واليوم نرى تلك الرؤية وقد تجسّدت واقعاً مشرقاً بفضل قيادة ورؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" ".
وأكد أن يوم العَلَم مناسبةٌ راسخةٌ في وجدان كلّ إماراتيٍّ وإماراتيةٍ، تُجسّد معاني الولاء والانتماء، وتؤكّد وحدة الصف والتلاحم بين القيادة والشعب، لتبقى رايتُنا خفّاقةً عاليةً تبشّر بمستقبلٍ مفعمٍ بالنجاح والإنجاز، بسواعد أبناء وبنات الإمارات، كلٌّ في موقعه، يعملون معاً يداً بيدٍ لمواصلة مسيرة التنمية الشاملة.
وقال سموه :" في هذا اليوم المجيد نقف إجلالاً واحتراماً لرايةِ وطنِنا التي جمعتنا تحت ظلّها، فكانت رمزَ وحدتِنا وهويتِنا، ونبضاً متجدّداً يعانق سماء المجد والفخر، علمٌ خُطّت ألوانُه لتعبّر عن السلام والعطاء، وعن قوّة الإرادة والنماء، وعن الشجاعة والتضحية، فغدا رمزاً خالداً لوطن العدالة والتسامح والسلام، ورايةً ترفرف باسم الإمارات في كل مكانٍ يحمل الخيرَ والأملَ للعالم".