الامارات 7 - تشارك هيئة الأدب والنشر والترجمة السعودية، في النسخة الـ 44 من معرض الشارقة الدولي للكتاب، الذي يقام خلال الفترة من 5 إلى 16 نوفمبر الجاري في مركز إكسبو الشارقة، وذلك من خلال حضور ثقافي يعكس التطور النوعي الذي يشهده قطاع الثقافة السعودي وانفتاحه على العالم.
وتقود الهيئة هذه المشاركة من خلال جناح متكامل يضم عددًا من المؤسسات الوطنية والثقافية تشمل، وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وجامعة الملك عبدالعزيز، ومكتبة الملك فهد الوطنية، ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ومجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، ومجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، وجامعة حفر الباطن، والمختبر السعودي للنقد، والمرصد العربي للترجمة، وجمعية النشر، ويعكس هذا التنوع المؤسسي حرص المملكة العربية السعودية على مدّ جسور التواصل الثقافي مع العالم، وتوسيع آفاق الحوار والتبادل المعرفي.
وتأتي هذه المشاركة امتدادا لجهود الهيئة في تعزيز حضور المملكة في المحافل الثقافية الدولية، من خلال دعم دور النشر الوطنية وتمكينها من بناء شراكات إستراتيجية، وتسليط الضوء على الإنتاج الأدبي والمعرفي السعودي بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تضع الثقافة في صميم التواصل الحضاري مع العالم.
يُذكر أن مشاركة المملكة في معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025 تُعد المشاركة الثالثة عشرة هذا العام في معارض الكتاب الدولية التي تتولى هيئة الأدب والنشر والترجمة قيادتها، وقدمت الهيئة من خلالها نماذج نوعية أسهمت في تعزيز الوعي بالموروث الثقافي السعودي عالميًّا، ورسّخت صورة الأدب السعودي بوصفه جسرًا للحوار والتواصل مع الحضارات الأخرى.
وتقود الهيئة هذه المشاركة من خلال جناح متكامل يضم عددًا من المؤسسات الوطنية والثقافية تشمل، وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وجامعة الملك عبدالعزيز، ومكتبة الملك فهد الوطنية، ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ومجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، ومجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، وجامعة حفر الباطن، والمختبر السعودي للنقد، والمرصد العربي للترجمة، وجمعية النشر، ويعكس هذا التنوع المؤسسي حرص المملكة العربية السعودية على مدّ جسور التواصل الثقافي مع العالم، وتوسيع آفاق الحوار والتبادل المعرفي.
وتأتي هذه المشاركة امتدادا لجهود الهيئة في تعزيز حضور المملكة في المحافل الثقافية الدولية، من خلال دعم دور النشر الوطنية وتمكينها من بناء شراكات إستراتيجية، وتسليط الضوء على الإنتاج الأدبي والمعرفي السعودي بما ينسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تضع الثقافة في صميم التواصل الحضاري مع العالم.
يُذكر أن مشاركة المملكة في معرض الشارقة الدولي للكتاب 2025 تُعد المشاركة الثالثة عشرة هذا العام في معارض الكتاب الدولية التي تتولى هيئة الأدب والنشر والترجمة قيادتها، وقدمت الهيئة من خلالها نماذج نوعية أسهمت في تعزيز الوعي بالموروث الثقافي السعودي عالميًّا، ورسّخت صورة الأدب السعودي بوصفه جسرًا للحوار والتواصل مع الحضارات الأخرى.