الامارات 7 - أكدت سوجيونغ أوه، مديرة مشاريع في رابطة أبحاث أجهزة القياس الكورية KMIRA، ومسؤولة الجناح الكوري في "أديبك 2025" أن مشاركة كوريا الجنوبية في المعرض تأتي في إطار سعيها لتعزيز التعاون مع الشركات العالمية الرائدة في مجالات الطاقة والذكاء الاصطناعي والتحول الصناعي.
وقالت أوه في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام"، إن الجناح الكوري يضم 20 شركة متخصصة في تقنيات القياس وحلول الذكاء الاصطناعي والمعدات الصناعية، مشيرة إلى أن هذه المشاركة تعكس الاهتمام الكبير الذي توليه المؤسسات الكورية للأسواق الخليجية والدولية في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها قطاع الطاقة.
وأضافت أن الشركات المشاركة تسعى من خلال وجودها في "أديبك" إلى بناء شراكات مع مؤسسات عالمية مثل "أدنوك" و"أرامكو"، مؤكدة أن الحدث يمثل منصة استراتيجية للتواصل مع كبرى الشركات العاملة في مجالات الطاقة التقليدية والجديدة على حد سواء.
وأوضحت أن تطلعات الوفد الكوري عالية بالنظر إلى مكانة الإمارات كمركز رئيسي للأعمال في المنطقة، لافتة إلى أن الإمارات تشكل بوابة رئيسية لدخول أسواق مجلس التعاون الخليجي وشمال إفريقيا وأوروبا، وهو ما يجعل المشاركة في "أديبك" فرصة مثالية لتوسيع نطاق التعاون الدولي.
وأكدت أوه أن الرابطة تعمل على دعم الشركات الكورية الصغيرة والمتوسطة لتمكينها من عرض حلولها المبتكرة في مجالات القياس والتحكم الصناعي، وتعزيز حضورها في الأسواق الخارجية، مشيرة إلى أن المشاركة في "أديبك" تساعد هذه الشركات على فهم متطلبات السوق العالمية، والتفاعل مع احتياجات قطاع الطاقة في عصر التحول الرقمي.
وأكدت أن الشركات الكورية تنظر إلى الإمارات كسوق رئيسي وشريك في مجالات الابتكار والتكنولوجيا الصناعية والطاقة النظيفة، مشيدة بالدور المحوري الذي تلعبه الدولة في تسريع التحول العالمي نحو أنظمة طاقة أكثر ذكاءً واستدامة.
وقالت أوه في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام"، إن الجناح الكوري يضم 20 شركة متخصصة في تقنيات القياس وحلول الذكاء الاصطناعي والمعدات الصناعية، مشيرة إلى أن هذه المشاركة تعكس الاهتمام الكبير الذي توليه المؤسسات الكورية للأسواق الخليجية والدولية في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها قطاع الطاقة.
وأضافت أن الشركات المشاركة تسعى من خلال وجودها في "أديبك" إلى بناء شراكات مع مؤسسات عالمية مثل "أدنوك" و"أرامكو"، مؤكدة أن الحدث يمثل منصة استراتيجية للتواصل مع كبرى الشركات العاملة في مجالات الطاقة التقليدية والجديدة على حد سواء.
وأوضحت أن تطلعات الوفد الكوري عالية بالنظر إلى مكانة الإمارات كمركز رئيسي للأعمال في المنطقة، لافتة إلى أن الإمارات تشكل بوابة رئيسية لدخول أسواق مجلس التعاون الخليجي وشمال إفريقيا وأوروبا، وهو ما يجعل المشاركة في "أديبك" فرصة مثالية لتوسيع نطاق التعاون الدولي.
وأكدت أوه أن الرابطة تعمل على دعم الشركات الكورية الصغيرة والمتوسطة لتمكينها من عرض حلولها المبتكرة في مجالات القياس والتحكم الصناعي، وتعزيز حضورها في الأسواق الخارجية، مشيرة إلى أن المشاركة في "أديبك" تساعد هذه الشركات على فهم متطلبات السوق العالمية، والتفاعل مع احتياجات قطاع الطاقة في عصر التحول الرقمي.
وأكدت أن الشركات الكورية تنظر إلى الإمارات كسوق رئيسي وشريك في مجالات الابتكار والتكنولوجيا الصناعية والطاقة النظيفة، مشيدة بالدور المحوري الذي تلعبه الدولة في تسريع التحول العالمي نحو أنظمة طاقة أكثر ذكاءً واستدامة.