الامارات 7 - أعلن مركز تريندز للبحوث والاستشارات، عن تنظيم حواره السنوي الثاني حول الذكاء الاصطناعي، بالشراكة الإستراتيجية مع مجلس الأمن السيبراني، و20 جهة شريكة تحت عنوان: "الدبلوماسية التكنولوجية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا".
ويشارك في الحوار الذي يعقد يوم 13 نوفمبر الجاري، في قاعة تريندز الكبرى للمؤتمرات بأبوظبي بمشاركة باحثين وخبراء من مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية الأمريكي "CSIS"، إلى جانب متحدثين من شركات "غوغل" و"OpenAI" و"G42"، و"GC REAIM" وجامعة خليفة، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وجامعة نيويورك أبوظبي، وجهات علمية وأكاديمية أخرى.
وقال الدكتور محمد العلي، خلال مؤتمر صحفي عقده "تريندز" بمقره في أبوظبي، إن حوار تريندز الثاني حول الذكاء الاصطناعي، سيناقش في جلساته عدداً من القضايا المحورية التي تتناول أحدث التطورات في مجالي الذكاء الاصطناعي والدبلوماسية التكنولوجية، من خلال ثلاث جلسات رئيسية تجمع نخبة من الخبراء وصناع القرار والأكاديميين من دول العالم.
وأكد، أن حوار هذا العام يمثل محطة نوعية جديدة في مسيرة "تريندز"، ويأتي في توقيت مهم يتناول موضوعاً بالغ الأهمية هو "الدبلوماسية التكنولوجية"، التي تعكس وعياً متقدماً بواقع المرحلة التي أصبح فيها الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة عناصر مؤثرة في السياسة والاقتصاد والأمن والعلاقات الدولية، مشيراً إلى أن فهم هذه التحولات يُعد ضرورة اإستراتيجية لصانعي القرار والمفكرين على حد سواء، وأن هذا الحدث يجسد رؤية "تريندز" في دعم الحوار العالمي حول التكنولوجيا والسياسات، وتعزيز مكانة دولة الإمارات مركزاً رائداً في صناعة المعرفة المستقبلية.
بدوره أوضح عوض البريكي، رئيس قطاع تريندز غلوبال، أن الجلسة الأولى من الحوار تحمل عنوان "تعزيز التقدم: عصر جديد من الشراكات الأمريكية – الخليجية"، وتبحث في فرص التعاون الإستراتيجي بين الجانبين في مجالات الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة، ودور الذكاء الاصطناعي في دفع الشراكات المستقبلية، بينما تتناول الجلسة الثانية، "الأبعاد الجيوسياسية للذكاء الاصطناعي"، وتسلط الضوء على انعكاسات التطور التقني في موازين القوى العالمية، وتأثير الذكاء الاصطناعي في العلاقات الدولية وصنع السياسات، في حين تناقش الجلسة الثالثة موضوع "القوة الناعمة عبر الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية"، وتركز على كيفية توظيف التقنيات الذكية لتعزيز الصورة الإيجابية للدول، وبناء جسور التواصل الحضاري والتنمية المستدامة.
ويُختتم حوار "تريندز" الثاني حول الذكاء الاصطناعي بكلمة ختامية تلخص أبرز ما تم التوصل إليه من أفكار وتوصيات، لدعم مسارات التعاون البحثي والتطبيقي في مجال الذكاء الاصطناعي على المستويين الإقليمي والدولي.
ويشارك في الحوار الذي يعقد يوم 13 نوفمبر الجاري، في قاعة تريندز الكبرى للمؤتمرات بأبوظبي بمشاركة باحثين وخبراء من مركز الدراسات الإستراتيجية والدولية الأمريكي "CSIS"، إلى جانب متحدثين من شركات "غوغل" و"OpenAI" و"G42"، و"GC REAIM" وجامعة خليفة، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وجامعة نيويورك أبوظبي، وجهات علمية وأكاديمية أخرى.
وقال الدكتور محمد العلي، خلال مؤتمر صحفي عقده "تريندز" بمقره في أبوظبي، إن حوار تريندز الثاني حول الذكاء الاصطناعي، سيناقش في جلساته عدداً من القضايا المحورية التي تتناول أحدث التطورات في مجالي الذكاء الاصطناعي والدبلوماسية التكنولوجية، من خلال ثلاث جلسات رئيسية تجمع نخبة من الخبراء وصناع القرار والأكاديميين من دول العالم.
وأكد، أن حوار هذا العام يمثل محطة نوعية جديدة في مسيرة "تريندز"، ويأتي في توقيت مهم يتناول موضوعاً بالغ الأهمية هو "الدبلوماسية التكنولوجية"، التي تعكس وعياً متقدماً بواقع المرحلة التي أصبح فيها الذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة عناصر مؤثرة في السياسة والاقتصاد والأمن والعلاقات الدولية، مشيراً إلى أن فهم هذه التحولات يُعد ضرورة اإستراتيجية لصانعي القرار والمفكرين على حد سواء، وأن هذا الحدث يجسد رؤية "تريندز" في دعم الحوار العالمي حول التكنولوجيا والسياسات، وتعزيز مكانة دولة الإمارات مركزاً رائداً في صناعة المعرفة المستقبلية.
بدوره أوضح عوض البريكي، رئيس قطاع تريندز غلوبال، أن الجلسة الأولى من الحوار تحمل عنوان "تعزيز التقدم: عصر جديد من الشراكات الأمريكية – الخليجية"، وتبحث في فرص التعاون الإستراتيجي بين الجانبين في مجالات الابتكار والتكنولوجيا المتقدمة، ودور الذكاء الاصطناعي في دفع الشراكات المستقبلية، بينما تتناول الجلسة الثانية، "الأبعاد الجيوسياسية للذكاء الاصطناعي"، وتسلط الضوء على انعكاسات التطور التقني في موازين القوى العالمية، وتأثير الذكاء الاصطناعي في العلاقات الدولية وصنع السياسات، في حين تناقش الجلسة الثالثة موضوع "القوة الناعمة عبر الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية الرقمية"، وتركز على كيفية توظيف التقنيات الذكية لتعزيز الصورة الإيجابية للدول، وبناء جسور التواصل الحضاري والتنمية المستدامة.
ويُختتم حوار "تريندز" الثاني حول الذكاء الاصطناعي بكلمة ختامية تلخص أبرز ما تم التوصل إليه من أفكار وتوصيات، لدعم مسارات التعاون البحثي والتطبيقي في مجال الذكاء الاصطناعي على المستويين الإقليمي والدولي.