الامارات 7 - تشارك غرفة عجمان في "قمة AIM للاستثمار ـ الصين" في مدينة شنغهاي، تحت شعار "استكشاف محركات العولمة المتشابكة: من الانطلاق إلى الازدهار"، ضمن وفد الدولة الرسمي بمشاركة وزارة التجارة الخارجية، بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين الدول المشاركة ومناقشة التطورات الاقتصادية وأثر الابتكار والتقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي على الصناعة وتنمية الاستثمارات.
وضم وفد الغرفة، الذي ترأسه سعادة مروان الشعالي عضو مجلس إدارة غرفة عجمان، محمد علي الجناحي المدير التنفيذي لقطاع خدمات دعم الأعضاء في غرفة عجمان، وشارك في أعمال القمة مسؤولون حكوميون، وقادة أعمال، ومستثمرون وخبراء في قطاعات الاستثمار والتجارة والصناعة والتمويل والابتكار.
وتشهد القمة، التي تقام على مدار يومين، عقد 15 جلسة رفيعة المستوى، بمشاركة أكثر من 85 متحدثا، وما يزيد على 1000 مشارك.
وأكد سعادة مروان الشعالي، أن تنظيم القمة في شنغهاي، يجسد أهميتها كأداة عالمية لتنمية الاقتصاد والتجارة والاستثمارات المتبادلة بين الإمارات الصين ـ والإمارات ودول العالم.
وقال إن مشاركة غرفة عجمان في هذا الحدث العالمي تعكس جهودها في الترويج للفرص الاستثمارية المتاحة في إمارة عجمان، والتوسع في الأسواق العالمية، وفتح آفاق جديدة للشراكة والتعاون وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات، ومواكبة توجهات الاقتصاد والاستثمار عالمياً، دعماً لتحقيق مستهدفات رؤية عجمان 2030.
وأشاد بعمق العلاقات والشراكة الاستراتيجية الإماراتية الصينية الأمر الذي انعكس على النمو المضطرد للتجارة وتدفق الاستثمارات بين البلدين.
وأشار سعادة مروان الشعالي إلى أن وفد غرفة عجمان حرص على عقد سلسلة من اللقاءات الثنائية مع الوفود المشاركة في القمة، وذلك ضمن جهود الغرفة لتوسيع شراكاتها الدولية وبحث فرص تنمية التجارة البينية مع دول العالم.
وقدم محمد الجناحي ضمن جلسات القمة عرضاً حول "فرص الاستثمار والممكنات الاقتصادية في إمارة عجمان"، وتناول المقومات الاقتصادية للإمارات وتوافر البنية التحتية والخدمية واللوجستية المتطورة، وتنوع الموانئ التي تعد من بين الأكثر كفاءة وديناميكية على مستوى العالم، لتصبح الإمارات جسرا اقتصاديا مستداما يسهل تدفق التجارة والاستثمارات بين القارتين الآسيوية والإفريقية بشكل خاص.
وسلط الضوء على جهود غرف التجارة ودورها الفاعل في تهيئة بيئة أعمال جاذبة ومحفزة تدعم التجارة العابرة للقارات، وتعزيز مكانة الإمارات كشريك يسهم في تحقيق التكامل الاقتصادي العالمي، خاصة في ظل العلاقات الاستراتيجية المتنامية بين الصين والإمارات، والإمارات وأفريقيا.
وضم وفد الغرفة، الذي ترأسه سعادة مروان الشعالي عضو مجلس إدارة غرفة عجمان، محمد علي الجناحي المدير التنفيذي لقطاع خدمات دعم الأعضاء في غرفة عجمان، وشارك في أعمال القمة مسؤولون حكوميون، وقادة أعمال، ومستثمرون وخبراء في قطاعات الاستثمار والتجارة والصناعة والتمويل والابتكار.
وتشهد القمة، التي تقام على مدار يومين، عقد 15 جلسة رفيعة المستوى، بمشاركة أكثر من 85 متحدثا، وما يزيد على 1000 مشارك.
وأكد سعادة مروان الشعالي، أن تنظيم القمة في شنغهاي، يجسد أهميتها كأداة عالمية لتنمية الاقتصاد والتجارة والاستثمارات المتبادلة بين الإمارات الصين ـ والإمارات ودول العالم.
وقال إن مشاركة غرفة عجمان في هذا الحدث العالمي تعكس جهودها في الترويج للفرص الاستثمارية المتاحة في إمارة عجمان، والتوسع في الأسواق العالمية، وفتح آفاق جديدة للشراكة والتعاون وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات، ومواكبة توجهات الاقتصاد والاستثمار عالمياً، دعماً لتحقيق مستهدفات رؤية عجمان 2030.
وأشاد بعمق العلاقات والشراكة الاستراتيجية الإماراتية الصينية الأمر الذي انعكس على النمو المضطرد للتجارة وتدفق الاستثمارات بين البلدين.
وأشار سعادة مروان الشعالي إلى أن وفد غرفة عجمان حرص على عقد سلسلة من اللقاءات الثنائية مع الوفود المشاركة في القمة، وذلك ضمن جهود الغرفة لتوسيع شراكاتها الدولية وبحث فرص تنمية التجارة البينية مع دول العالم.
وقدم محمد الجناحي ضمن جلسات القمة عرضاً حول "فرص الاستثمار والممكنات الاقتصادية في إمارة عجمان"، وتناول المقومات الاقتصادية للإمارات وتوافر البنية التحتية والخدمية واللوجستية المتطورة، وتنوع الموانئ التي تعد من بين الأكثر كفاءة وديناميكية على مستوى العالم، لتصبح الإمارات جسرا اقتصاديا مستداما يسهل تدفق التجارة والاستثمارات بين القارتين الآسيوية والإفريقية بشكل خاص.
وسلط الضوء على جهود غرف التجارة ودورها الفاعل في تهيئة بيئة أعمال جاذبة ومحفزة تدعم التجارة العابرة للقارات، وتعزيز مكانة الإمارات كشريك يسهم في تحقيق التكامل الاقتصادي العالمي، خاصة في ظل العلاقات الاستراتيجية المتنامية بين الصين والإمارات، والإمارات وأفريقيا.