الامارات 7 - -طالب ممثل فلسطين الدائم لدى الأمم المتحدة، رياض منصور، المحكمة الجنائية الدولية، بالتحقيق في الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة، وازدياد وتيرة الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية.
وقال منصور في كلمته أمام الأمم المتحدة إن "المحكمة الجنائية الدولية، مطالبة بالبدء بأسرع ما يمكن، في التحقيق بملف جرائم إسرائيل، التي ارتكبتها في عدوانها على قطاع غزة، وكذلك في أنشطتها الاستيطانية غير المشروعة في الأراضي المحتلة، ومعاملة المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال".
وألمح منصور لإعاقة واشنطن استصدار أي قرار أممي يدين إسرائيل، حين قال في مؤتمر عقده اليوم السبت، في مقر الأمم المتحدة إن "هناك طرف واحد يحول دون تحرك مجلس الأمن في كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، ومع هذا فقد كانت الغالبية العظمى من المتحدثين في جلسة اليوم، مع ضرورة أن يتحرك المجلس على صعيد القضية الفلسطينية، وقالوا إنه لم يعد ممكناً تأجيلها إلى ما لا نهاية، وأنه لا يمكن مطالبة الفلسطينيين بالانتظار أكثر من ذلك، حتى يتم حل قضايا أخرى مدرجة على طاولة المجلس".
وأضاف منصور "سوف نواصل مشاوراتنا مع أعضاء المجلس بشأن مشروعي القرارين، نحن سندفع مشروعي القرارين إلى التصويت، عندما نرى الوقت مناسباً، وأعتقد أنه ينبغي احترام وجهة نظر الفلسطينيين في ذلك".
وأعرب ممثل فلسطين في الأمم المتحدة عن تقديره للدول الخمس التي دعت إلى عقد جلسة مجلس الأمن، وهي مصر والسنغال وفنزويلا وأنغولا وماليزيا، إضافةً إلى ممثلي العديد من المؤسسات الحقوقية الدولية وعلى رأسها منظمة هيومن رايتس ووتش.
وشهدت الجلسة مشادة كلامية بين مندوب فنزويلا الدائم لدى الأمم المتحدة ونظيره الإسرائيلي، بعد انتقاد الأول لإسرائيل بسبب احتلالها للأراضي الفلسطينية، وهو ما دفع المندوب الإسرائيلي لاتهامه بمعاداة السامية.
وقال منصور في كلمته أمام الأمم المتحدة إن "المحكمة الجنائية الدولية، مطالبة بالبدء بأسرع ما يمكن، في التحقيق بملف جرائم إسرائيل، التي ارتكبتها في عدوانها على قطاع غزة، وكذلك في أنشطتها الاستيطانية غير المشروعة في الأراضي المحتلة، ومعاملة المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال".
وألمح منصور لإعاقة واشنطن استصدار أي قرار أممي يدين إسرائيل، حين قال في مؤتمر عقده اليوم السبت، في مقر الأمم المتحدة إن "هناك طرف واحد يحول دون تحرك مجلس الأمن في كل ما يتعلق بالقضية الفلسطينية، ومع هذا فقد كانت الغالبية العظمى من المتحدثين في جلسة اليوم، مع ضرورة أن يتحرك المجلس على صعيد القضية الفلسطينية، وقالوا إنه لم يعد ممكناً تأجيلها إلى ما لا نهاية، وأنه لا يمكن مطالبة الفلسطينيين بالانتظار أكثر من ذلك، حتى يتم حل قضايا أخرى مدرجة على طاولة المجلس".
وأضاف منصور "سوف نواصل مشاوراتنا مع أعضاء المجلس بشأن مشروعي القرارين، نحن سندفع مشروعي القرارين إلى التصويت، عندما نرى الوقت مناسباً، وأعتقد أنه ينبغي احترام وجهة نظر الفلسطينيين في ذلك".
وأعرب ممثل فلسطين في الأمم المتحدة عن تقديره للدول الخمس التي دعت إلى عقد جلسة مجلس الأمن، وهي مصر والسنغال وفنزويلا وأنغولا وماليزيا، إضافةً إلى ممثلي العديد من المؤسسات الحقوقية الدولية وعلى رأسها منظمة هيومن رايتس ووتش.
وشهدت الجلسة مشادة كلامية بين مندوب فنزويلا الدائم لدى الأمم المتحدة ونظيره الإسرائيلي، بعد انتقاد الأول لإسرائيل بسبب احتلالها للأراضي الفلسطينية، وهو ما دفع المندوب الإسرائيلي لاتهامه بمعاداة السامية.