الامارات 7 - -أكد مدير عام كلية الشرطة بوزارة الداخلية الإمارتية العقيد وليد الشامسي ، أن اجتماع "مؤسسات التعليم والتدريب الأمني" لدول التعاون الخليجي التي عقدت بالعاصمة السعودية الرياض، كان مثمراً وأسفر عن توصيات هامة تخدم العمل الأكاديمي الشرطي، ورؤى مشتركة للمؤسسات التعلمية والتدريبة الامنية لدول مجلس التعاون، مؤكداً أن العاصمة الإماراتية أبوظبي ستستضيف للاجتماع القادم الذي سيقام عام 2018.
وقال الشامسي في بيان صحافي "تم الاتفاق بأن تكون المملكة العربية السعودية، البلد المضيف للزيارات الميدانية لعام 2017 وسلطنة عُمان للعام 2018، وهي الزيارات التي سيقوم بها ضباط وطلبة كليات الشرطة لدى الدول الأعضاء، يتعرفوا خلالها على مختلف الإدارات الشرطية، مثل مراكز الشرطة وغرف العمليات وإدارة مسارح الجريمة بغية تبادل الخبرات والمعارف بين المؤسسات الأكاديمية الشرطية الخليجية".
وناقش المجتمعون عدداً من "أوراق العمل حول مواضيع متعلقة بالشأن الأكاديمي الشرطي، من بينها ورقة قدمها مدير إدارة الدراسات العليا بكلية الشرطة في أبوظبي المقدم الدكتور ناصر محمد البكر، حول قياس مستوى التعليم والتدريب الشرطي في إطار الاتجاه الإداري الحديث، وورقة عمل من مملكة البحرين عن "حماية حقوق الانسان في مناهج التعليم الشرطي"، أما ورقة دولة قطر كانت عن "المهارات القيادية لدى طلبة الكليات الأمنية".24
وقال الشامسي في بيان صحافي "تم الاتفاق بأن تكون المملكة العربية السعودية، البلد المضيف للزيارات الميدانية لعام 2017 وسلطنة عُمان للعام 2018، وهي الزيارات التي سيقوم بها ضباط وطلبة كليات الشرطة لدى الدول الأعضاء، يتعرفوا خلالها على مختلف الإدارات الشرطية، مثل مراكز الشرطة وغرف العمليات وإدارة مسارح الجريمة بغية تبادل الخبرات والمعارف بين المؤسسات الأكاديمية الشرطية الخليجية".
وناقش المجتمعون عدداً من "أوراق العمل حول مواضيع متعلقة بالشأن الأكاديمي الشرطي، من بينها ورقة قدمها مدير إدارة الدراسات العليا بكلية الشرطة في أبوظبي المقدم الدكتور ناصر محمد البكر، حول قياس مستوى التعليم والتدريب الشرطي في إطار الاتجاه الإداري الحديث، وورقة عمل من مملكة البحرين عن "حماية حقوق الانسان في مناهج التعليم الشرطي"، أما ورقة دولة قطر كانت عن "المهارات القيادية لدى طلبة الكليات الأمنية".24