الامارات 7 - - انطلاقاً من دورها كمساهم فعلي في نمو قطاع المدفوعات الإماراتي، كشفت ماستركارد، الشركة العالمية الرائدة في مجال حلول الدفع، عن أحدث تقنياتها وحلول الدفع لديها خلال إطلاق النسخة المحدثة من “جناح الإبتكار في الشرق الأوسط وإفريقيا” في دبي. ويعد جناح الإبتكار، الذي تم إطلاقه في العام 2014، المركز الأول من نوعه في مجال تقنيات المدفوعات في المنطقة.
ويستعرض “جناح ماستركارد للإبتكار في الشرق الأوسط وإفريقيا” الحلول المبتكرة التي تسهم بتشكيل مستقبل قطاع المدفوعات في المنطقة. ويشكل موقع الجناح المطور في مقر الشركة الرئيسي في دبي تأكيداً جديداً على الدور المركزي لدولة الإمارات العربية المتحدة في ريادة التوجه نحو اعتماد تقنيات الدفع، التي سوف تأثر بدورها إيجاباً على حياة آلاف الأشخاص في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا.
ويعقب هذا الإعلان إستكمال إنشاء مختبرات للشمول المالي في نيروبي، وذلك كجزء من جهود ماستركارد الرامية إلى توفير حلول الدفع المبتكرة في المنطقة. كما يعرض الجناح كل من المشاريع التجريبية والتجارية التي تم تصميمها في مختبرات ماستركارد حول العالم، والتي تشمل الرجال الآليين، والذكاء الاصطناعي، وتقنيات الدفع بدون اللمس، والأجهزة القابلة للارتداء، والمصادقة على الهوية باستخدام القياسات الحيوية، وأجهزة البيع الآلية، وحلول الشمول المالي وغيرها.
وقال راغو مالهوترا، رئيس ماستركارد في الشرق الأوسط وإفريقيا: “ضمن إطار جهود الشركة في مجال تحديد مستقبل المدفوعات، تسعى ماستركارد من خلال تطوير “جناح ماستركارد للإبتكار في الشرق الأوسط وإفريقيا” في دبي إلى التأكيد على التزام الشركة تجاه دعم وتعزيز التطورات الحاصلة في مجال التكنولوجيا المالية والمدفوعات الرقمية. وتمثل دولة الإمارات العربية المتحدة الوجهة الأمثل لاستعراض هذه الإبتكارات، وذلك في ظل توجه الدولة نحو دعم اعتماد تقنيات الدفع إلى جانب الدعم اللامحدود الذي توفره الحكومة لإطلاق الحلول المبتكرة التي تحظى بتأثير واسع المدى”.
وأضاف مالهوترا: “سيشكل “جناح ماستركارد للإبتكار في الشرق الأوسط وإفريقيا” نافذة للأطراف المعنية من المؤسسات المالية، والمستخدمين، ومطوري التكنولوجيا، والتجار، والجهات المصدرة للبطاقات المصرفية، ورواد الأعمال، وشريحة الطلاب، للبقاء على اطلاع فيما يتعلق بالتقدم المحرز في هذا القطاع، والتعاون على تحقيق الرؤية المشتركة للإدماج المالي في المنطقة”.
الوطن
ويستعرض “جناح ماستركارد للإبتكار في الشرق الأوسط وإفريقيا” الحلول المبتكرة التي تسهم بتشكيل مستقبل قطاع المدفوعات في المنطقة. ويشكل موقع الجناح المطور في مقر الشركة الرئيسي في دبي تأكيداً جديداً على الدور المركزي لدولة الإمارات العربية المتحدة في ريادة التوجه نحو اعتماد تقنيات الدفع، التي سوف تأثر بدورها إيجاباً على حياة آلاف الأشخاص في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا.
ويعقب هذا الإعلان إستكمال إنشاء مختبرات للشمول المالي في نيروبي، وذلك كجزء من جهود ماستركارد الرامية إلى توفير حلول الدفع المبتكرة في المنطقة. كما يعرض الجناح كل من المشاريع التجريبية والتجارية التي تم تصميمها في مختبرات ماستركارد حول العالم، والتي تشمل الرجال الآليين، والذكاء الاصطناعي، وتقنيات الدفع بدون اللمس، والأجهزة القابلة للارتداء، والمصادقة على الهوية باستخدام القياسات الحيوية، وأجهزة البيع الآلية، وحلول الشمول المالي وغيرها.
وقال راغو مالهوترا، رئيس ماستركارد في الشرق الأوسط وإفريقيا: “ضمن إطار جهود الشركة في مجال تحديد مستقبل المدفوعات، تسعى ماستركارد من خلال تطوير “جناح ماستركارد للإبتكار في الشرق الأوسط وإفريقيا” في دبي إلى التأكيد على التزام الشركة تجاه دعم وتعزيز التطورات الحاصلة في مجال التكنولوجيا المالية والمدفوعات الرقمية. وتمثل دولة الإمارات العربية المتحدة الوجهة الأمثل لاستعراض هذه الإبتكارات، وذلك في ظل توجه الدولة نحو دعم اعتماد تقنيات الدفع إلى جانب الدعم اللامحدود الذي توفره الحكومة لإطلاق الحلول المبتكرة التي تحظى بتأثير واسع المدى”.
وأضاف مالهوترا: “سيشكل “جناح ماستركارد للإبتكار في الشرق الأوسط وإفريقيا” نافذة للأطراف المعنية من المؤسسات المالية، والمستخدمين، ومطوري التكنولوجيا، والتجار، والجهات المصدرة للبطاقات المصرفية، ورواد الأعمال، وشريحة الطلاب، للبقاء على اطلاع فيما يتعلق بالتقدم المحرز في هذا القطاع، والتعاون على تحقيق الرؤية المشتركة للإدماج المالي في المنطقة”.
الوطن