الامارات 7 - - تقدم مؤسسة الإمارات للاتصالات «اتصالات» خدماتها لنحو 300 ألف شركة صغيرة ومتوسطة عاملة بالدولة، من خلال توفير أوسع شبكة من مراكز الأعمال ومركز دعم مخصص لخدمة الشركات الصغيرة والمتوسطة لتلبية جميع احتياجاتها في مجال الاتصال والتكنولوجيا، بحسب عصام محمود، نائب الرئيس للتسويق بقطاع الأعمال الصغيرة والمتوسطة في «اتصالات».
وقال محمود لـ«الاتحاد»: «يعتبر قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة أحد أهم المحركات لعجلة النمو الاقتصادي، حيث يسهم بأكثر من 60% من الناتج المحلي الإجمالي للاقتصاد الإماراتي، فضلاً عن دوره الحيوي في سياسة تنويع الموارد الاقتصادية في الدولة وتعزيز النمو المستدام، وفي توظيف العمالة، إذ إنه يستأثر بما يزيد على 90% من القوى العاملة في الدولة».
وأضاف: يتمتع قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في الإمارات بقدرات نمو كبيرة. ولذا، تكرس «اتصالات» جهودها لتمكين تلك الشركات من الاستفادة من الفرص المتاحة لها لتعزيز إنتاجيتها، مؤكداً أن المؤسسة تدرك جيداً أهم احتياجات عملائها من الشركات الصغيرة والمتوسطة والتي تشمل الخدمات التي توفر الراحة والقيمة العالية. وبذلك، توفر باقتا (Business in a Box) و(Business Quick Start) مجموعة من المبادرات والبرامج الشاملة التي تلبي احتياجات الشركات الصغيرة والمتوسطة سواء أكانت قائمة أو قيد التأسيس، بما في ذلك الخدمات الاستشارية والتجهيزات المكتبية وخدمات الاتصال والأمن الرقمي وخدمات الدعم.
وتابع: «تواجه الشركات تهديدات إلكترونية عن طريق رسائل البريد الإلكتروني ومواقع الإنترنت، ولذلك فمن المهم جداً ضمان منع الاختراق والرصد الاستباقي لها»، لافتاً إلى أن خدمات «اتصالات» تستطيع توفير حلولا مدارة لهذا الغرض. وعلى رأس المتطلبات الأمنية، تحتاج الشركات الصغيرة والمتوسطة إلى امتلاك قدرات الحوسبة والتي نوفرها على أساس الدفع حسب الاستخدام أو الدفع حسب النمو.
وأوضح أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تحتاج إلى قدرات متخصصة لتعزيز كوادرها الأمنية، وتمكينها من التصدي لهذه التهديدات المتطورة، وتعزيز مستوياتها الأمنية في المستقبل، مؤكداً أن «اتصالات» تمتلك في الوقت الراهن شراكات استراتيجية مع أبرز مزودي الأنظمة والحلول الأمنية، تستهدف تقديم محفظة متطورة ومبتكرة من الحلول الأمنية الرقمية التي تضمن الترقية المستمرة للمستويات الأمنية في بيئات العمل الخاصة بهم، بما في ذلك الحلول الأمنية القائمة على الشبكة، وخدمات الاستقصاء للتهديدات الرقمية، وعمليات الأمن المدارة عبر مركز «اتصالات» لأمن المعلومات (SOC).
وأكد عصام محمود نائب الرئيس للتسويق بقطاع الأعمال الصغيرة والمتوسطة في «اتصالات»، أنه ومع توسع الثورة الرقمية، أصبح من المهم تحقيق النجاح وتنمية الأعمال على المدى الطويل، وأن تقوم الشركات الصغيرة والمتوسطة باعتماد استراتيجيات تمكنها من التحول رقمياً ونقل بنياتها التحتية إلى المنصات السحابية من خلال مزود خدمات مدارة موثوق مثل «اتصالات» قادر على إدارة شبكات الاتصال الخاصة بها، والشبكات المحلية (LAN) والشبكات واسعة النطاق (WAN)، وإدارة البنيات الأمنية.
وأضاف: «ولكي تتمكن الشركات من التوسع وتحقيق النمو بوتيرة مستمرة، يجب أن تكون على اطّلاع دائم على المعلومات والمستجدات المتعلقة بشبكاتها وخدماتها لكي تتمكن من اتخاذ القرارات السليمة، حيث توفر بوابة الخدمات المدارة من (اتصالات) للشركات مستويات وضوح شاملة، حيث تمكنها على مدار الساعة من الحصول على معلومات حول شبكاتها ضمن مواقعها الجغرافية، والاطلاع على حالتها وأدائها الحالي، والحصول على خدمات الدعم الفني والصيانة، مما يمكنها من إدارة شبكاتها بكفاءة عالية».
الاتحاد
وقال محمود لـ«الاتحاد»: «يعتبر قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة أحد أهم المحركات لعجلة النمو الاقتصادي، حيث يسهم بأكثر من 60% من الناتج المحلي الإجمالي للاقتصاد الإماراتي، فضلاً عن دوره الحيوي في سياسة تنويع الموارد الاقتصادية في الدولة وتعزيز النمو المستدام، وفي توظيف العمالة، إذ إنه يستأثر بما يزيد على 90% من القوى العاملة في الدولة».
وأضاف: يتمتع قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في الإمارات بقدرات نمو كبيرة. ولذا، تكرس «اتصالات» جهودها لتمكين تلك الشركات من الاستفادة من الفرص المتاحة لها لتعزيز إنتاجيتها، مؤكداً أن المؤسسة تدرك جيداً أهم احتياجات عملائها من الشركات الصغيرة والمتوسطة والتي تشمل الخدمات التي توفر الراحة والقيمة العالية. وبذلك، توفر باقتا (Business in a Box) و(Business Quick Start) مجموعة من المبادرات والبرامج الشاملة التي تلبي احتياجات الشركات الصغيرة والمتوسطة سواء أكانت قائمة أو قيد التأسيس، بما في ذلك الخدمات الاستشارية والتجهيزات المكتبية وخدمات الاتصال والأمن الرقمي وخدمات الدعم.
وتابع: «تواجه الشركات تهديدات إلكترونية عن طريق رسائل البريد الإلكتروني ومواقع الإنترنت، ولذلك فمن المهم جداً ضمان منع الاختراق والرصد الاستباقي لها»، لافتاً إلى أن خدمات «اتصالات» تستطيع توفير حلولا مدارة لهذا الغرض. وعلى رأس المتطلبات الأمنية، تحتاج الشركات الصغيرة والمتوسطة إلى امتلاك قدرات الحوسبة والتي نوفرها على أساس الدفع حسب الاستخدام أو الدفع حسب النمو.
وأوضح أن الشركات الصغيرة والمتوسطة تحتاج إلى قدرات متخصصة لتعزيز كوادرها الأمنية، وتمكينها من التصدي لهذه التهديدات المتطورة، وتعزيز مستوياتها الأمنية في المستقبل، مؤكداً أن «اتصالات» تمتلك في الوقت الراهن شراكات استراتيجية مع أبرز مزودي الأنظمة والحلول الأمنية، تستهدف تقديم محفظة متطورة ومبتكرة من الحلول الأمنية الرقمية التي تضمن الترقية المستمرة للمستويات الأمنية في بيئات العمل الخاصة بهم، بما في ذلك الحلول الأمنية القائمة على الشبكة، وخدمات الاستقصاء للتهديدات الرقمية، وعمليات الأمن المدارة عبر مركز «اتصالات» لأمن المعلومات (SOC).
وأكد عصام محمود نائب الرئيس للتسويق بقطاع الأعمال الصغيرة والمتوسطة في «اتصالات»، أنه ومع توسع الثورة الرقمية، أصبح من المهم تحقيق النجاح وتنمية الأعمال على المدى الطويل، وأن تقوم الشركات الصغيرة والمتوسطة باعتماد استراتيجيات تمكنها من التحول رقمياً ونقل بنياتها التحتية إلى المنصات السحابية من خلال مزود خدمات مدارة موثوق مثل «اتصالات» قادر على إدارة شبكات الاتصال الخاصة بها، والشبكات المحلية (LAN) والشبكات واسعة النطاق (WAN)، وإدارة البنيات الأمنية.
وأضاف: «ولكي تتمكن الشركات من التوسع وتحقيق النمو بوتيرة مستمرة، يجب أن تكون على اطّلاع دائم على المعلومات والمستجدات المتعلقة بشبكاتها وخدماتها لكي تتمكن من اتخاذ القرارات السليمة، حيث توفر بوابة الخدمات المدارة من (اتصالات) للشركات مستويات وضوح شاملة، حيث تمكنها على مدار الساعة من الحصول على معلومات حول شبكاتها ضمن مواقعها الجغرافية، والاطلاع على حالتها وأدائها الحالي، والحصول على خدمات الدعم الفني والصيانة، مما يمكنها من إدارة شبكاتها بكفاءة عالية».
الاتحاد