الامارات 7 - - أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن الإمارات نجحت في بناء نموذج عالمي للاقتصاد الأخضر يقوم على الاستدامة البيئية والطاقة، مشدداً سموه على أن هدفنا تنمية مستدامة تحفظ للأجيال القادمة بيئة نظيفة، وتضمن لقطاع الاقتصاد مورداً دائماً للطاقة، وتجعل الإمارات العاصمة الجديدة للطاقة المتجددة.
جاء ذلك لدى إعلان سموه، أمس، أكبر مشروع للطاقة الشمسية المركّزة في العالم بنظام المنتج المستقل في موقع واحد بقدرة 700 ميغاوات وبتكلفة تصل إلى 14.2 مليار درهم، وذلك ضمن المرحلة الرابعة في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية بدبي، دعماً لأهداف استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050.
وأكد سموه «أن تنفيذ أكبر مشروع للطاقة الشمسية المركزة في العالم يؤكد ريادة الإمارات على الساحة العالمية في إنتاج الطاقة النظيفة والمتجددة، ويعزز مكانتنا في صدارة الدول الأكثر تقدماً في هذا المجال، ونحن ماضون في تنفيذ المشروعات التي تترجم توجهات التنمية الشاملة في دولتنا، وتدعم الأهداف الطموحة التي وضعناها للمستقبل وبدأنا في تنفيذها من اليوم».
وأضاف سموه: «من دواعي فخرنا أن نرى ما نتطلع إليه من أهداف يتحول إلى إنجازات ملموسة بسواعد شبابنا وكوادرنا الوطنية التي أثبتت كفاءة عالية، وأظهرت تميزاً واضحاً في مختلف المجالات».
وقال سموه على «تويتر»: «مشروعنا يأتي ضمن استراتيجية طويلة للطاقة بدبي لجعلها المدينة الأنظف بيئياً بحلول 2050، وتتضمن صندوقاً بقيمة 100 مليار درهم لتمويل هذه الخطة»، مشيراً سموه إلى أن المشروع يشمل أعلى برج شمسي في العالم يصل ارتفاعه إلى 260 متراً، ويأتي ضمن خطتنا للوصول إلى نسبة 75 % من طاقة دبي من مصادر نظيفة بحلول 2050. وأضاف سموه: «تتضمن الخطة أيضاً رصد 500 مليون للبحث والتطوير خلال الفترة المقبلة في مجال الشبكات الذكية وتحسين كفاءة استخدام الطاقة».
جاء ذلك لدى إعلان سموه، أمس، أكبر مشروع للطاقة الشمسية المركّزة في العالم بنظام المنتج المستقل في موقع واحد بقدرة 700 ميغاوات وبتكلفة تصل إلى 14.2 مليار درهم، وذلك ضمن المرحلة الرابعة في مجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية بدبي، دعماً لأهداف استراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050.
وأكد سموه «أن تنفيذ أكبر مشروع للطاقة الشمسية المركزة في العالم يؤكد ريادة الإمارات على الساحة العالمية في إنتاج الطاقة النظيفة والمتجددة، ويعزز مكانتنا في صدارة الدول الأكثر تقدماً في هذا المجال، ونحن ماضون في تنفيذ المشروعات التي تترجم توجهات التنمية الشاملة في دولتنا، وتدعم الأهداف الطموحة التي وضعناها للمستقبل وبدأنا في تنفيذها من اليوم».
وأضاف سموه: «من دواعي فخرنا أن نرى ما نتطلع إليه من أهداف يتحول إلى إنجازات ملموسة بسواعد شبابنا وكوادرنا الوطنية التي أثبتت كفاءة عالية، وأظهرت تميزاً واضحاً في مختلف المجالات».
وقال سموه على «تويتر»: «مشروعنا يأتي ضمن استراتيجية طويلة للطاقة بدبي لجعلها المدينة الأنظف بيئياً بحلول 2050، وتتضمن صندوقاً بقيمة 100 مليار درهم لتمويل هذه الخطة»، مشيراً سموه إلى أن المشروع يشمل أعلى برج شمسي في العالم يصل ارتفاعه إلى 260 متراً، ويأتي ضمن خطتنا للوصول إلى نسبة 75 % من طاقة دبي من مصادر نظيفة بحلول 2050. وأضاف سموه: «تتضمن الخطة أيضاً رصد 500 مليون للبحث والتطوير خلال الفترة المقبلة في مجال الشبكات الذكية وتحسين كفاءة استخدام الطاقة».