الامارات 7 - - في إطار الاحتفالات باليوم الوطني السادس والاربعين لقيام اتحاد دولة الإمارات العربية المتحدة نظمت غرفة تجارة وصناعة أبوظبي أمس برنامجاً للاحتفال بهذه المناسبة الوطنية الغالية بمقرها الرئيسي بمدينة أبوظبي وتضمن البرنامج عدداً من الفعاليات والأنشطة التي أقيمت أمام مبنى الغرفة باتجاه كورنيش أبوظبي بحضور سعادة إبراهيم المحمود النائب الأول وسعادة الدكتور الطاهر مصبح الكندي النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة الغرفة وسعادة سند المقبالي وسعادة حامد الشاعر وسعادة خان زمان وسعادة دلال القبيسي وسعادة محمد عتيق الهاملي أعضاء مجلس إدارة الغرفة وسعادة محمد هلال المهيري مدير عام الغرفة والسيد هلال محمد الهاملي والسيد عبدالله غرير القبيسي نائبي مدير عام الغرفة ، وبمشاركة جميع العاملين في الغرفة .
كما تضمن برنامج الاحتفالية العديد من الفقرات الوطنية والتراثية والفنية والمعلوماتية عن تاريخ وإنجازات دولة الإمارات وما حققته خلال مسيرتها الاتحادية منذ الثاني من ديسمبر 1971، وكذلك عروض لفرق شعبية إماراتية وتوزيع الهدايا، حيث استقطبت هذه الأنشطة و الفعاليات التي أقيمت بالفترة الصباحية أعدادا كبيرة من المواطنين و المقيمين في إمارة أبوظبي والذين شاركوا في المسابقات التي أقيمت ابتهاجاً بهذه المناسبة الوطنية الغالية.
وقال سعادة إبراهيم المحمود النائب الأول لرئيس الغرفة في هذه المناسبة “إنه في مثل هذا اليوم يتجدد احتفالنا بالعيد الوطني لبلادنا، في العيد ال (46) لإماراتنا الحبيبة ونجدد عهد الولاء والحب لقيادتنا الرشيدة، وفي هذه الأيام الخالدة ترفرف أعلام بلادنا، وتتزين شوارعها وميادينها ومبانيها بألوان الفرح وعبارات العز والفخار ”
وأكد المحمود أن روح الاتحاد هي التعبير الصادق عن تماسك وترابط أهل الإمارات مع بعضهم البعض في كل بقعة من أرضها الغالية، وهي روح أسسها ورسخها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه وسار على نهجها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله ورعاه.
وغرفة تجارة وصناعة أبوظبي بوصفها إحدى المؤسسات العريقة ، يهذا الوطن فإنها تساهم مع المؤسسات الأخرى في بلادنا على ترسيخ روح الاتحاد كمنهج لحياتنا ورؤيتنا المستقبلية وتشارك الوطن بأفراحه واحتفالاته على أن الاحتفال بهذه المناسبة العظيمة يشكل حافزاً جديداً لتقديم المزيد من العطاء لتحقيق الأهداف الكبيرة لبلادنا .
وقال المحمود إننا في دولة الإمارات العربية المتحدة نحتفل بهذه الذكرى العظيمة الثاني من ديسمبر من كل عام وهي مناسبة عزيزة وغالية لتجديد العهد والولاء لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان حفظه الله في العمل الجاد و الدؤوب لرفعة البلاد وتقدمها وريادتها وأكد المحمود على أن دولة الإمارات العربية المتحدة قطعت في ظل قيادتنا الرشيدة خطوات كبيرة إلى الأمام وصارت في مصاف الدول المتقدمة رغم حداثة عمرها حيث يجرى على قدم وساق بناء دولة عصرية تتمتع باقتصاد قوي ينعم أفرادها بأفضل مستويات العيش والدخل على مستوى العالم .
وأكد سعادته أن الإنجازات العظيمة التي تحققت في ظل القيادة الرشيدة والحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان حفظه الله، تملأ كل جانب من جَنبات بلادنا وفي كل المواقع على اختلافها ولكننا ومن موقعنا في غرفة تجارة وصناعة أبوظبي نستطيع أن نلمس بشكل قوي وواضح ويستطيع معنا كل أعضاء الغرفة، تقدير الحرية الإقتصادية التي يتمتع بها رجال الأعمال والقطاع الخاص في الإمارات والتي تشكل أساساً للمبادرات الإقتصادية والتجارية والصناعية الخلاقة وتقديم الإمكانات اللازمة لهم للانطلاق بشكل قوي وصحيح في رفعة بلادنا وتقدمها.
كما أكد سعادته على أن اليوم الوطني لبلادنا العزيزة مناسبة عظيمة وعزيزة نجدد فيها الولاء والعهد لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، نحو مزيد من العطاء والبذل والتقدم.
ورفع سعادته أسمى آيات التهاني والتبريكات لسموه داعياً الله عز وجل أن يعيد هذه المناسبة على سموه وعلى شعب الإمارات بالخير والسعادة ويحفظه الله ذخراً وسنداً للأمتين العربية والإسلامية
كما تضمن برنامج الاحتفالية العديد من الفقرات الوطنية والتراثية والفنية والمعلوماتية عن تاريخ وإنجازات دولة الإمارات وما حققته خلال مسيرتها الاتحادية منذ الثاني من ديسمبر 1971، وكذلك عروض لفرق شعبية إماراتية وتوزيع الهدايا، حيث استقطبت هذه الأنشطة و الفعاليات التي أقيمت بالفترة الصباحية أعدادا كبيرة من المواطنين و المقيمين في إمارة أبوظبي والذين شاركوا في المسابقات التي أقيمت ابتهاجاً بهذه المناسبة الوطنية الغالية.
وقال سعادة إبراهيم المحمود النائب الأول لرئيس الغرفة في هذه المناسبة “إنه في مثل هذا اليوم يتجدد احتفالنا بالعيد الوطني لبلادنا، في العيد ال (46) لإماراتنا الحبيبة ونجدد عهد الولاء والحب لقيادتنا الرشيدة، وفي هذه الأيام الخالدة ترفرف أعلام بلادنا، وتتزين شوارعها وميادينها ومبانيها بألوان الفرح وعبارات العز والفخار ”
وأكد المحمود أن روح الاتحاد هي التعبير الصادق عن تماسك وترابط أهل الإمارات مع بعضهم البعض في كل بقعة من أرضها الغالية، وهي روح أسسها ورسخها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه وسار على نهجها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله ورعاه.
وغرفة تجارة وصناعة أبوظبي بوصفها إحدى المؤسسات العريقة ، يهذا الوطن فإنها تساهم مع المؤسسات الأخرى في بلادنا على ترسيخ روح الاتحاد كمنهج لحياتنا ورؤيتنا المستقبلية وتشارك الوطن بأفراحه واحتفالاته على أن الاحتفال بهذه المناسبة العظيمة يشكل حافزاً جديداً لتقديم المزيد من العطاء لتحقيق الأهداف الكبيرة لبلادنا .
وقال المحمود إننا في دولة الإمارات العربية المتحدة نحتفل بهذه الذكرى العظيمة الثاني من ديسمبر من كل عام وهي مناسبة عزيزة وغالية لتجديد العهد والولاء لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان حفظه الله في العمل الجاد و الدؤوب لرفعة البلاد وتقدمها وريادتها وأكد المحمود على أن دولة الإمارات العربية المتحدة قطعت في ظل قيادتنا الرشيدة خطوات كبيرة إلى الأمام وصارت في مصاف الدول المتقدمة رغم حداثة عمرها حيث يجرى على قدم وساق بناء دولة عصرية تتمتع باقتصاد قوي ينعم أفرادها بأفضل مستويات العيش والدخل على مستوى العالم .
وأكد سعادته أن الإنجازات العظيمة التي تحققت في ظل القيادة الرشيدة والحكيمة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان حفظه الله، تملأ كل جانب من جَنبات بلادنا وفي كل المواقع على اختلافها ولكننا ومن موقعنا في غرفة تجارة وصناعة أبوظبي نستطيع أن نلمس بشكل قوي وواضح ويستطيع معنا كل أعضاء الغرفة، تقدير الحرية الإقتصادية التي يتمتع بها رجال الأعمال والقطاع الخاص في الإمارات والتي تشكل أساساً للمبادرات الإقتصادية والتجارية والصناعية الخلاقة وتقديم الإمكانات اللازمة لهم للانطلاق بشكل قوي وصحيح في رفعة بلادنا وتقدمها.
كما أكد سعادته على أن اليوم الوطني لبلادنا العزيزة مناسبة عظيمة وعزيزة نجدد فيها الولاء والعهد لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، نحو مزيد من العطاء والبذل والتقدم.
ورفع سعادته أسمى آيات التهاني والتبريكات لسموه داعياً الله عز وجل أن يعيد هذه المناسبة على سموه وعلى شعب الإمارات بالخير والسعادة ويحفظه الله ذخراً وسنداً للأمتين العربية والإسلامية