الامارات 7 - - يصل ريال مدريد الإسباني بطل أوروبا إلى أبوظبي اليوم، استعداداً لبدء حملة الدفاع عن اللقب، عندما يستهل مشواره في «النسخة 14» لمونديال الأندية المقامة حالياً في ضيافة الإمارات، بمباراة نصف النهائي في الساعة التاسعة مساء بعد غد «الأربعاء»، باستاد مدينة زايد الرياضية.
ويعد بطل أوروبا بقيادة المدرب زين الدين زيدان وكتيبة العمالقة، من بينهم كريستيانو رونالدو وسيرجيو راموس وكيلور نافاس ومارسيلو وتوني كروس وكاسيميرو ولوكا مودريتش وإيسكو وكريم بنزيمة، مرشحاً فوق العادة، لمعانقة المجد في العاصمة أبوظبي، وبالتالي رفع الكأس للمرة الثالثة، ومعادلة الرقم القياسي لبرشلونة الإسباني، وسبق لـ«الملكي» أن تربع على قمة كأس العالم للأندية عامي 2014 و2016، على حساب سان لورينزو بهدفين، وكاشيما 4 - 2 على الترتيب.
اكتسح فريق ريال مدريد حامل اللقب ضيفه إشبيلية 5/صفر، في المرحلة الـ 15 من الدوري الإسباني، محققاً أكبر فوز له في الموسم الحالي من الدوري الإسباني، وثاني أكبر فوز له على مستوى كل البطولات، بعدما اكتسح أبويل نيقوسيا القبرصي 6/صفر في دوري أبطال أوروبا الشهر الماضي، في ليلة ارتبطت لدى الجماهير المدريدية بالخماسيات. حيث احتفل الريال بخماسية رونالدو الفائز بالكرة الذهبية للمرة الخامسة، قبل أيام، وقبل ساعات من سفره إلى أبوظبي بحثاً عن اللقب الخامس.
وسجل الريال فوزه التاسع هذا الموسم مقابل 4 تعادلات وهزيمتين، فيما خسر إشبيلية للمرة الخامسة مقابل 9 انتصارات وتعادل وحيد.
ورفع الريال رصيده إلى 31 نقطة ليقتسم وصافة الدوري الإسباني مع فالنسيا.
وحسم النادي الملكي الفوز منذ الشوط الأول، حيث أنهاه لصالحه بخمسة أهداف افتتحها ناتشو، ثم أضاف البرتغالي كريستيانو رونالدو الهدفين الثاني والثالث، وتبعه الألماني توني كروس والمغربي اشرفي حكيمي بتسجيل الهدفين الرابع والخامس.
وتقدم ريال مدريد بهدف في الدقيقة الثالثة عن طريق ناتشو، إثر ضربة ركنية من الناحية اليمنى فشل دفاع إشبيلية في تشتيتها، لتصل الكرة إلى ناتشو أمام المرمى مباشرة ليسدد بكل هدوء إلى داخل الشباك.
وكان كريستيانو رونالدو قريباً من تسجيل الهدف الثاني للريال في الدقيقة العاشرة، عبر تسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء ولكن الكرة مرت مباشرة بجوار القائم.
وجاءت أخطر هجمة لإشبيلية بعد مرور ربع ساعة، عندما أطلق ليونيل كارول قذيفة بعيدة المدى لكنها مرت تماما بجوار القائم.
وضاعت فرصة مؤكدة للريال عن طريق كريم بنزيمة، عندما تلقى المهاجم الفرنسي تمريرة رائعة من مارسيلو قابلها بضربة رأس قوية لكن الكرة مرت بجوار القائم مباشرة.
وشهدت الدقيقة 23 الهدف الثاني للنادي الملكي بتوقيع رونالدو إثر تمريرة رائعة من ماركو اسينسيو داخل منطقة الجزاء، سددها الهداف البرتغالي كرة زاحفة عرفت طريقها لشباك الحارس سيرخيو ريكو.
وحصل الريال على ضربة جزاء بعدما لمست الكرة يد جابرييل ميركادو، ليسجل منها رونالدو الهدف الثاني له والثالث لفريقه.
وكان رونالدو قريباً من نيل لقب هاتريك، بعدما تلقى تمريرة من اسينسيو قابلها بتسديدة خلفية مزدوجة، ولكن ريكو تصدى للكرة ببراعة.
وجاء الهدف الرابع للريال عن طريق توني كروس الذي قطع الكرة في منتصف الملعب ثم توغل صوب مرمى إشبيلية، قبل أن يتبادل التمرير مع لوكاس فاسكيز ثم سدد بكل سهولة إلى داخل الشباك.
وأكمل الريال الخماسية قبل 3 دقائق من نهاية الشوط الأول عن طريق المغربي أشرف حكيمي الذي تلقى تمريرة من كريم بنزيمة داخل منطقة الجزاء ليسدد لحظة خروج ريكو من مرماه إلى داخل الشباك.
ومر ربع الساعة الأول من الشوط الثاني وسط مزيد من الفاعلية الهجومية والفرص الضائعة من جانب الريال، يقابلها حالة من الاستسلام من جانب إشبيلية.
وكاد بنزيمة أن يسجل الهدف السادس للريال، عبر ضربة رأس قوية ولكن القائم وقف له بالمرصاد.
وجاء الشوط الثاني أقل بكثير من الشوط الأول، حيث لم يسع ريال مدريد لتسجيل المزيد من الأهداف كما لم يبذل إشبيلية ما يشفع له في تقليص فارق الأهداف.
ولم يحدث أي جديد في آخر ربع ساعة ليخرج النادي الملكي فائزا بخمسة أهداف دون رد.
د ب أ
ويعد بطل أوروبا بقيادة المدرب زين الدين زيدان وكتيبة العمالقة، من بينهم كريستيانو رونالدو وسيرجيو راموس وكيلور نافاس ومارسيلو وتوني كروس وكاسيميرو ولوكا مودريتش وإيسكو وكريم بنزيمة، مرشحاً فوق العادة، لمعانقة المجد في العاصمة أبوظبي، وبالتالي رفع الكأس للمرة الثالثة، ومعادلة الرقم القياسي لبرشلونة الإسباني، وسبق لـ«الملكي» أن تربع على قمة كأس العالم للأندية عامي 2014 و2016، على حساب سان لورينزو بهدفين، وكاشيما 4 - 2 على الترتيب.
اكتسح فريق ريال مدريد حامل اللقب ضيفه إشبيلية 5/صفر، في المرحلة الـ 15 من الدوري الإسباني، محققاً أكبر فوز له في الموسم الحالي من الدوري الإسباني، وثاني أكبر فوز له على مستوى كل البطولات، بعدما اكتسح أبويل نيقوسيا القبرصي 6/صفر في دوري أبطال أوروبا الشهر الماضي، في ليلة ارتبطت لدى الجماهير المدريدية بالخماسيات. حيث احتفل الريال بخماسية رونالدو الفائز بالكرة الذهبية للمرة الخامسة، قبل أيام، وقبل ساعات من سفره إلى أبوظبي بحثاً عن اللقب الخامس.
وسجل الريال فوزه التاسع هذا الموسم مقابل 4 تعادلات وهزيمتين، فيما خسر إشبيلية للمرة الخامسة مقابل 9 انتصارات وتعادل وحيد.
ورفع الريال رصيده إلى 31 نقطة ليقتسم وصافة الدوري الإسباني مع فالنسيا.
وحسم النادي الملكي الفوز منذ الشوط الأول، حيث أنهاه لصالحه بخمسة أهداف افتتحها ناتشو، ثم أضاف البرتغالي كريستيانو رونالدو الهدفين الثاني والثالث، وتبعه الألماني توني كروس والمغربي اشرفي حكيمي بتسجيل الهدفين الرابع والخامس.
وتقدم ريال مدريد بهدف في الدقيقة الثالثة عن طريق ناتشو، إثر ضربة ركنية من الناحية اليمنى فشل دفاع إشبيلية في تشتيتها، لتصل الكرة إلى ناتشو أمام المرمى مباشرة ليسدد بكل هدوء إلى داخل الشباك.
وكان كريستيانو رونالدو قريباً من تسجيل الهدف الثاني للريال في الدقيقة العاشرة، عبر تسديدة قوية من داخل منطقة الجزاء ولكن الكرة مرت مباشرة بجوار القائم.
وجاءت أخطر هجمة لإشبيلية بعد مرور ربع ساعة، عندما أطلق ليونيل كارول قذيفة بعيدة المدى لكنها مرت تماما بجوار القائم.
وضاعت فرصة مؤكدة للريال عن طريق كريم بنزيمة، عندما تلقى المهاجم الفرنسي تمريرة رائعة من مارسيلو قابلها بضربة رأس قوية لكن الكرة مرت بجوار القائم مباشرة.
وشهدت الدقيقة 23 الهدف الثاني للنادي الملكي بتوقيع رونالدو إثر تمريرة رائعة من ماركو اسينسيو داخل منطقة الجزاء، سددها الهداف البرتغالي كرة زاحفة عرفت طريقها لشباك الحارس سيرخيو ريكو.
وحصل الريال على ضربة جزاء بعدما لمست الكرة يد جابرييل ميركادو، ليسجل منها رونالدو الهدف الثاني له والثالث لفريقه.
وكان رونالدو قريباً من نيل لقب هاتريك، بعدما تلقى تمريرة من اسينسيو قابلها بتسديدة خلفية مزدوجة، ولكن ريكو تصدى للكرة ببراعة.
وجاء الهدف الرابع للريال عن طريق توني كروس الذي قطع الكرة في منتصف الملعب ثم توغل صوب مرمى إشبيلية، قبل أن يتبادل التمرير مع لوكاس فاسكيز ثم سدد بكل سهولة إلى داخل الشباك.
وأكمل الريال الخماسية قبل 3 دقائق من نهاية الشوط الأول عن طريق المغربي أشرف حكيمي الذي تلقى تمريرة من كريم بنزيمة داخل منطقة الجزاء ليسدد لحظة خروج ريكو من مرماه إلى داخل الشباك.
ومر ربع الساعة الأول من الشوط الثاني وسط مزيد من الفاعلية الهجومية والفرص الضائعة من جانب الريال، يقابلها حالة من الاستسلام من جانب إشبيلية.
وكاد بنزيمة أن يسجل الهدف السادس للريال، عبر ضربة رأس قوية ولكن القائم وقف له بالمرصاد.
وجاء الشوط الثاني أقل بكثير من الشوط الأول، حيث لم يسع ريال مدريد لتسجيل المزيد من الأهداف كما لم يبذل إشبيلية ما يشفع له في تقليص فارق الأهداف.
ولم يحدث أي جديد في آخر ربع ساعة ليخرج النادي الملكي فائزا بخمسة أهداف دون رد.
د ب أ
