الامارات 7 - البطالة الهيكلية هي نوع من أنواع البطالة تحدث نتيجة لاختلاف بين مهارات ومؤهلات العمال واحتياجات سوق العمل. يمكن أن تنجم عن عوامل هيكلية في الاقتصاد والتغيرات التكنولوجية والتحولات في الصناعات والقطاعات المختلفة. إليك بعض الأسباب الرئيسية لحدوث البطالة الهيكلية:
1. التكنولوجيا والتطور التكنولوجي: تقنيات الإنتاج والأتمتة الزائدة قد تؤدي إلى انخفاض الحاجة إلى القوى العاملة البشرية في بعض الصناعات والقطاعات. على سبيل المثال، استخدام الروبوتات والأتمتة في الصناعات التصنيعية يمكن أن يؤدي إلى تقليل عدد الوظائف المتاحة للعمال.
2. التغيرات الهيكلية في الاقتصاد: قد يحدث تحول هيكلي في الاقتصاد مثل التحول من الصناعات التقليدية إلى الصناعات الخدمية. هذا التغير يمكن أن يؤدي إلى فقدان وظائف في بعض القطاعات وزيادة الحاجة إلى مهارات مختلفة في القطاعات الجديدة.
3. تحولات في السوق العالمية: التغيرات في العلاقات التجارية الدولية والمنافسة العالمية يمكن أن تؤثر على سوق العمل. على سبيل المثال، انخفاض التكلفة في الإنتاج في بعض الدول يمكن أن يؤدي إلى انتقال الوظائف إلى هذه الدول.
4. تغيرات في الطلب على مهارات العمل: تطور سوق العمل وتغير الاحتياجات يمكن أن يترتب عليه انخفاض الطلب على بعض الوظائف وزيادة الطلب على وظائف أخرى. إذا لم يتكيف العمال المتأثرون بسرعة مع هذه التغييرات، فإنهم قد يجدون أنفسهم بدون وظائف.
5. التغيرات الديمغرافية: زيادة تكوين العمر يمكن أن تؤدي إلى تقديم الأفراد الأصغر سنًا للأسواق، مما يزيد من منافسة الوظائف ويمكن أن يؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة.
6. عدم توافق المهارات: قد يحدث انفصال بين المهارات التي يمتلكها العمال والمهارات المطلوبة في سوق العمل. هذا يمكن أن يؤدي إلى صعوبة في العثور على وظائف مناسبة.
للتغلب على التحديات المرتبطة بالبطالة الهيكلية، يجب توجيه جهود لتطوير المهارات وإعادة التدريب وتعزيز التعليم والتدريب المستمر. يتطلب ذلك أيضًا تشجيع الابتكار وتعزيز الاقتصادات القائمة على المعرفة لخلق فرص جديدة للعمل.
1. التكنولوجيا والتطور التكنولوجي: تقنيات الإنتاج والأتمتة الزائدة قد تؤدي إلى انخفاض الحاجة إلى القوى العاملة البشرية في بعض الصناعات والقطاعات. على سبيل المثال، استخدام الروبوتات والأتمتة في الصناعات التصنيعية يمكن أن يؤدي إلى تقليل عدد الوظائف المتاحة للعمال.
2. التغيرات الهيكلية في الاقتصاد: قد يحدث تحول هيكلي في الاقتصاد مثل التحول من الصناعات التقليدية إلى الصناعات الخدمية. هذا التغير يمكن أن يؤدي إلى فقدان وظائف في بعض القطاعات وزيادة الحاجة إلى مهارات مختلفة في القطاعات الجديدة.
3. تحولات في السوق العالمية: التغيرات في العلاقات التجارية الدولية والمنافسة العالمية يمكن أن تؤثر على سوق العمل. على سبيل المثال، انخفاض التكلفة في الإنتاج في بعض الدول يمكن أن يؤدي إلى انتقال الوظائف إلى هذه الدول.
4. تغيرات في الطلب على مهارات العمل: تطور سوق العمل وتغير الاحتياجات يمكن أن يترتب عليه انخفاض الطلب على بعض الوظائف وزيادة الطلب على وظائف أخرى. إذا لم يتكيف العمال المتأثرون بسرعة مع هذه التغييرات، فإنهم قد يجدون أنفسهم بدون وظائف.
5. التغيرات الديمغرافية: زيادة تكوين العمر يمكن أن تؤدي إلى تقديم الأفراد الأصغر سنًا للأسواق، مما يزيد من منافسة الوظائف ويمكن أن يؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة.
6. عدم توافق المهارات: قد يحدث انفصال بين المهارات التي يمتلكها العمال والمهارات المطلوبة في سوق العمل. هذا يمكن أن يؤدي إلى صعوبة في العثور على وظائف مناسبة.
للتغلب على التحديات المرتبطة بالبطالة الهيكلية، يجب توجيه جهود لتطوير المهارات وإعادة التدريب وتعزيز التعليم والتدريب المستمر. يتطلب ذلك أيضًا تشجيع الابتكار وتعزيز الاقتصادات القائمة على المعرفة لخلق فرص جديدة للعمل.