الامارات 7 - الرشوة هي ممارسة غير قانونية تشمل تقديم أو استلام مال أو هدايا أو خدمات أخرى بغرض التأثير على قرار أو سلوك شخص مسؤول في مؤسسة حكومية أو خاصة. الغرض الرئيسي للرشوة هو الحصول على مكاسب غير مشروعة أو المفاوضة بشكل غير أخلاقي لصالح الطرف الذي يقدم الرشوة.
أسباب الرشوة تتنوع وتشمل:
1. الاستفادة الشخصية: يرغب بعض الأشخاص في استخدام الرشوة للحصول على مكاسب شخصية أو مالية دون الالتزام بالقوانين والأخلاق.
2. تسهيل العمليات: يمكن أن تستخدم الرشوة لتسهيل العمليات أو تسريع الإجراءات في مجالات مثل الأعمال التجارية أو البنية التحتية.
3. تفوق المنافسة: يقوم بعض الأفراد أو الشركات بدفع رشاوى للحصول على ميزة تنافسية على حساب منافسيهم.
4. تجاوز القوانين: يتعامل البعض مع الرشوة لتجاوز أو تفادي تطبيق القوانين والضوابط التي قد تكون مكلفة أو تقييدية.
5. الفساد النظامي: قد يكون الفساد موجودًا في بعض الأنظمة الحكومية والمؤسسات، مما يجعل الرشوة ممارسة شائعة.
6. الضغوط الاقتصادية: في بعض الحالات، يمكن أن تكون الرشوة نتيجة للضغوط الاقتصادية أو الحاجة الماسة للخدمات أو الفرص.
7. نقص الشفافية والمساءلة: عدم وجود نظام فعال للشفافية والمساءلة يمكن أن يسهم في زيادة حالات الرشوة، حيث يشعر الأشخاص بأنهم قادرون على الفلتان دون محاسبة.
8. الثقافة والتقاليد: قد تكون بعض الثقافات تعتبر الرشوة جزءًا من التقاليد أو وسيلة لتحقيق الأهداف.
معظم البلدان والمجتمعات تعتبر الرشوة غير قانونية وغير أخلاقية، وتعتبرها جريمة تفقد المجتمع ثقته في المؤسسات وتزيد من التفاوت والظلم الاجتماعي. لذلك، تعمل الحكومات والمنظمات الدولية والمجتمع الدولي بشكل عام على مكافحة الرشوة وتعزيز الشفافية والمساءلة في جميع أنحاء العالم.
أسباب الرشوة تتنوع وتشمل:
1. الاستفادة الشخصية: يرغب بعض الأشخاص في استخدام الرشوة للحصول على مكاسب شخصية أو مالية دون الالتزام بالقوانين والأخلاق.
2. تسهيل العمليات: يمكن أن تستخدم الرشوة لتسهيل العمليات أو تسريع الإجراءات في مجالات مثل الأعمال التجارية أو البنية التحتية.
3. تفوق المنافسة: يقوم بعض الأفراد أو الشركات بدفع رشاوى للحصول على ميزة تنافسية على حساب منافسيهم.
4. تجاوز القوانين: يتعامل البعض مع الرشوة لتجاوز أو تفادي تطبيق القوانين والضوابط التي قد تكون مكلفة أو تقييدية.
5. الفساد النظامي: قد يكون الفساد موجودًا في بعض الأنظمة الحكومية والمؤسسات، مما يجعل الرشوة ممارسة شائعة.
6. الضغوط الاقتصادية: في بعض الحالات، يمكن أن تكون الرشوة نتيجة للضغوط الاقتصادية أو الحاجة الماسة للخدمات أو الفرص.
7. نقص الشفافية والمساءلة: عدم وجود نظام فعال للشفافية والمساءلة يمكن أن يسهم في زيادة حالات الرشوة، حيث يشعر الأشخاص بأنهم قادرون على الفلتان دون محاسبة.
8. الثقافة والتقاليد: قد تكون بعض الثقافات تعتبر الرشوة جزءًا من التقاليد أو وسيلة لتحقيق الأهداف.
معظم البلدان والمجتمعات تعتبر الرشوة غير قانونية وغير أخلاقية، وتعتبرها جريمة تفقد المجتمع ثقته في المؤسسات وتزيد من التفاوت والظلم الاجتماعي. لذلك، تعمل الحكومات والمنظمات الدولية والمجتمع الدولي بشكل عام على مكافحة الرشوة وتعزيز الشفافية والمساءلة في جميع أنحاء العالم.