الامارات 7 - أكدت شركة SpaceX أنها نجحت في إرسال واستقبال أولى رسائلها النصية عبر شبكة T-Mobile باستخدام أقمار Starlink الصناعية ذات التوجيه المباشر (D2D)، التي تم إطلاقها قبل أكثر من أسبوع. يأتي هذا الإنجاز في إطار مشروع طموح يهدف إلى توفير اتصال بالإنترنت عبر الأقمار الصناعية للهواتف المحمولة، مما يسمح لعملاء T-Mobile بالبقاء على اتصال في المناطق النائية حيث قد تكون التغطية التقليدية غير متاحة.
تهدف هذه المبادرة إلى إطلاق خدمات الرسائل النصية العلنية مع T-Mobile في عام 2024، تليها خدمات الصوت والبيانات، وإنترنت الأشياء (IoT) المتوقعة في عام 2025. وتتطلب الخطط المستقبلية إصدارات خاصة أكبر من أقمار Starlink مع إمكانية التوجيه المباشر. وقد تم إطلاق الدفعة الأولى من هذه الأقمار في 2 يناير، وتمت اختباراتها بنجاح دون مشاكل تذكر.
وفي تصريحاته حول هذا التطور، قال الرئيس التنفيذي لشركة T-Mobile، مايك سيفرت، إن هذه التكنولوجيا تشبه وضع برج خلوي في السماء، مشيرًا إلى أنها يمكنها في يوم من الأيام إزالة المناطق البيضاء في التغطية، مما يتيح للناس التواصل بسهولة حتى في المناطق البعيدة.
تستخدم SpaceX في هذا النظام تقنية LTE/4G بدلاً من بروتوكولات 5G، مما يجعل النظام أكثر تعقيدًا بعض الشيء من الأبراج الخلوية التقليدية. ونظرًا لحركة الأقمار الصناعية بسرعة عالية، يتطلب نقل البيانات بينها تسليمًا سلسًا، مع مراعاة إزاحة دوبلر وتأخير التوقيت وقوة الإرسال المنخفضة نسبيًا للهواتف الذكية.
يُعتبر هذا الإعلان إنجازًا مهمًا في تقديم خدمات الاتصال عبر الأقمار الصناعية للهواتف المحمولة، حيث قد يمثل نظام SpaceX بديلًا جذابًا للاتصالات الخلوية التقليدية في المناطق النائية. ومن المتوقع أن تقوم SpaceX بإطلاق المزيد من أقمار Starlink D2D في المستقبل القريب، وإذا نجحت في تطوير نظام فعّال ومستقر، قد يكون ذلك ذا أهمية كبيرة في مجال الاتصالات العالمية.
تهدف هذه المبادرة إلى إطلاق خدمات الرسائل النصية العلنية مع T-Mobile في عام 2024، تليها خدمات الصوت والبيانات، وإنترنت الأشياء (IoT) المتوقعة في عام 2025. وتتطلب الخطط المستقبلية إصدارات خاصة أكبر من أقمار Starlink مع إمكانية التوجيه المباشر. وقد تم إطلاق الدفعة الأولى من هذه الأقمار في 2 يناير، وتمت اختباراتها بنجاح دون مشاكل تذكر.
وفي تصريحاته حول هذا التطور، قال الرئيس التنفيذي لشركة T-Mobile، مايك سيفرت، إن هذه التكنولوجيا تشبه وضع برج خلوي في السماء، مشيرًا إلى أنها يمكنها في يوم من الأيام إزالة المناطق البيضاء في التغطية، مما يتيح للناس التواصل بسهولة حتى في المناطق البعيدة.
تستخدم SpaceX في هذا النظام تقنية LTE/4G بدلاً من بروتوكولات 5G، مما يجعل النظام أكثر تعقيدًا بعض الشيء من الأبراج الخلوية التقليدية. ونظرًا لحركة الأقمار الصناعية بسرعة عالية، يتطلب نقل البيانات بينها تسليمًا سلسًا، مع مراعاة إزاحة دوبلر وتأخير التوقيت وقوة الإرسال المنخفضة نسبيًا للهواتف الذكية.
يُعتبر هذا الإعلان إنجازًا مهمًا في تقديم خدمات الاتصال عبر الأقمار الصناعية للهواتف المحمولة، حيث قد يمثل نظام SpaceX بديلًا جذابًا للاتصالات الخلوية التقليدية في المناطق النائية. ومن المتوقع أن تقوم SpaceX بإطلاق المزيد من أقمار Starlink D2D في المستقبل القريب، وإذا نجحت في تطوير نظام فعّال ومستقر، قد يكون ذلك ذا أهمية كبيرة في مجال الاتصالات العالمية.